نجل الرئيس الأميركي يمثل أمام المحكمة في 11 يناير
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أظهرت الوثائق القضائية أن هانتر بايدن، نجل الرئيس الأميركي جو بايدن، سيمثل أمام المحكمة في لوس أنجلوس يوم 11 يناير، حيث سيحاكم في قضية التهرب الضريبي.
وسيواجه بايدن الابن 9 تهم جنائية متعلقة بالتهرب من دفع الضرائب على العوائد التي حصل عليها من مشاريع تجارية في الخارج.
البحرية المغربية تنقذ 23 مهاجرا قبالة ساحل الأطلسي منذ 50 دقيقة «الصحة العالمية»: مستشفى كمال عدوان في غزة خرج عن الخدمة.
وحسب موقع المحكمة، سيمثل هانتر بايدن أمام قاضية التحقيق ألكا ساغار عند الساعة 13:00 بالتوقيت المحلي.
وتشير وسائل الإعلام الأميركية إلى أنه من المتوقع أن يدفع هانتر ببراءته أمام المحكمة.
يذكر أن المحقق الخاص ديفيد وايس المعين من قبل وزارة العدل الأميركية، وجه إلى هانتر بايدن في 8 ديسمبر الجاري التهم الجنائية بالتأخر عن دفع نحو 1.4 مليون دولار من الضرائب الفدرالية خلال الفترة بين 2016 و2019.
وحسب التقارير الإعلامية الأميركية، فإن نجل بايدن قد يواجه عقوبة تصل إلى 17 عاما في السجن في حال إدانته.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
حملة هاريس: ترامب يمثل تهديدا للاقتصاد
حذرت حملة كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية، كبار المسؤولين التنفيذيين بقطاع الأعمال من أن دونالد ترامب لديه نمط من عدم الاكتراث بالديمقراطية وحكم القانون، ما من شأنه أن يهدد النمو الاقتصادي الأمريكي - وذلك فى إيجاز ختامى لحججها يهدف إلى إظهار العواقب المحتملة على الشركات والعمال إذا عاد ترامب إلى البيت الأبيض.
وترفض حملة ترامب هذا الموقف، بينما تبلغ الناخبين بأن الأسعار سوف تنخفض والنمو سيكون أقوى من أي وقت مضى إذا فاز ترامب في الانتخابات التي ستجرى يوم الثلاثاء.
"إنني أتقدم في كل ولاية متأرجحة".. #ترامب يزعم تقدمه في الانتخابات ضد #هاريس#اليوم #يوم_الجمعة #الانتخابات_الأمريكية
أخبار متعلقة الانتخابات الأمريكية.. ترامب يقلي البطاطس وهاريس تحتفل بعيد ميلادهاترامب يزعم تقدمه في الانتخابات ضد هاريس.. ما الجديد؟هاريس وترامب يغازلان أصوات الأمريكيين العرب في ميشيجانالتفاصيل: https://t.co/Buu9mu2vxh pic.twitter.com/h26jxp3O90— صحيفة اليوم (@alyaum) November 1, 2024الانتخابات الأمريكيةوباعتباره مليارديرا صنع شهرة في مجال العقارات، دعا الرئيس السابق إلى فرض تعريفات جمركية أعلى لجلب المزيد من المصانع إلى الولايات المتحدة، وخفض الضرائب على الأثرياء والشركات، بدعوى أن ذلك سيؤدي إلى مزيد من الاستثمار.