حطم أحلام الأهلي.. من هو جون كينيدي لاعب فلومينينسي وما علاقته بالرئيس الأمريكي؟
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
في الدقيقة 90، كان الأهلي على موعد مع ما تعود أن يذيق به خصومه، بعدما تلقت شباك محمد الشناوي هدف قتل المباراة أمام فلومينينسي البرازيلي، في نصف نهائي بطولة كأس العالم للأندية، بعدما وضع جون كينيدي هدف تعزيز النتيجة التي حسمها الفريق بهدفين نظيفين.
كينيدي، الذي حل بديلا في الدقيقة 79 من عمر اللقاء، بينما كان الأهلي يُحاول تسجيل هدف التعادل واستعادة الأمل في العودة بالنتيجة والحفاظ على حظوظه في التأهل للنهائي، لم يحتاج سوى 11 دقيقة فقط، حتى يسجل هدف الحسم الذي قضى على آمال المارد الأحمر في اللقاء.
البديل السوبر، هكذا تطلق عليه جماهير فلومينينسي البرازيلي، كونه أحد أهم الأوراق الرابحة على دكة البدلاء، الذي يكون نزوله نقطة تحول في اللقاء، وهو ما حدث أمام بوكا جونيورز الأرجنتيني في نهائي كوبا ليبرتادوريس، بعدما سجل هدف فوز فريقه في الشوط الأول الإضافي بعد دخوله كبديل، ليمنح فريقه اللقب القاري وبطاقة التأهل لكأس العالم للأندية للمرة الأولى في التاريخ.
اسم جون كينيدي، أثار التساؤلات عن علاقته بالرئيس الأمريكي الراحل، الذي يحمل اسمه، إلا أن تقارير برازيلية كشفت أن عشق والده لرئيس أمريكا الأسبق، كان سببا في تسمية اللاعب صاحب الـ21 عاما، بهذا الاسم غير الدارج في البرازيل.
وينتظر الأهلي الخاسر من مواجهة مانشستر سيتي الإنجليزي وأوراوا الياباني لمواجهته في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع، للمنافسة على برونزية كأس العالم للأندية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي فلومينينسي كأس العالم كأس العالم للأندية جون کینیدی
إقرأ أيضاً:
كشف 2400 سجل سري بشأن حادثة اغتيال جون كينيدي
وكالات
عثر مكتب التحقيقات الفيدرالي على حوالي 2400 سجل مرتبط باغتيال الرئيس جون كينيدي ، والتي لم يتم تقديمها إلى مجلس مكلف بمراجعة الوثائق والإفصاح عنها، بعد 61 عامًا من اغتياله، عقب عقود من إحجام الحكومة عن إصدار جميع الوثائق المتعلقة بالاغتيال.
ويُشار إلى أن هناك سجلات لا تزال سرية موجودة في 14 ألف صفحة من الوثائق التي عثر عليها مكتب التحقيقات الفيدرالي .
وجاء ذلك في مراجعة أجريت بناءً على الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي ترامب في 23 يناير، والذي يطالب بالإفراج عن جميع سجلات اغتيال كينيدي.
ومن المتوقع أن يتسبب اكتشاف آلاف السجلات حول أحد أكثر الأحداث التي خضعت للتدقيق في تاريخ أمريكا في الكثير من التساؤلات حول إجراءات التحقق من المعلومات والإفصاح عنها في جميع أنحاء الحكومة.
وأكد الخبراء أن السجلات المتبقية التي سيتم الكشف عنها – فضلاً عن اكتشاف 2400 تقرير – من غير المرجح أن تثبت بشكل قاطع ما إذا كان لي هارفي أوزوالد هو القاتل المنفرد أم أنه كان جزءًا من مؤامرة أوسع.