5 أجهزة لاب توب بسعر أقل من 12 ألف جنيه.. اعرفها
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
تعتبر أجهزة اللاب توب من أحدث الوسائل التكنولوجية، حيث تُعد أداة أساسية للتعلم والبحث، كما أنها توفر سرعة في الوصول إلى المعلومات، تسهل من إنجاز الطلاب لمهامهم الأكاديمية مثل إعداد العروض التقديمية، ومما زاد من أهمية اللاب توب في العملية التعليمية التحول الرقمي في مجال التعليم، في إطار خطة الدولة للرقي والتقدم بالمستوى التعليمي للطلاب لكي يواكبوا ما يجري في العالم من تطورات تكنولوجية حديثة.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية أفضل 5 أجهزة لاب توب بسعرأقل من 12 ألف جنيه وفقا لما هو معروض فى بعض المتاجر الإلكترونية:
-لاب توب «اتش بي»، سرعة 3.2 جيجا هرتز، ذاكرة 4 جيجا بايت، شاشة انتل، 15.6 بوصة، بسعر 11499 جنيها لطلاب الجامعات.
-لاب توب «لينوفو»، ذاكرة 4 رام جيجا بايت، شاشة 14 بوصة، شاشة عالية الدقة، وبسعر حوالي 8099 جنيها تقريبا.
-لاب توب «اتش بى برو بوك»، سرعة 2.3 جيجا هرتز، بوصة 15.6 وذاكرة 500 جيجا بايت، بسعر 10900 جنيه.
-لاب توب «لينوفو»، هارد 1 تيرا بايت شاشة عالية الدقة 220 مضادة للتوهج كور أي 3 وجاء بسعر 8640 جنيها.
-لاب توب «ايسر سباير»، كور 3 ذاكرة 4 جيجا بايت بنظام التشغيل دوسهارد1 تيرا بايت بسعر حوالى 10999 جنيها لطلاب الجامعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لاب توب اجهزة كمبيوتر الطلاب الجامعات جیجا بایت لاب توب
إقرأ أيضاً:
تجسد محطات من ذاكرة الثورة السورية… توقيع رواية “بين ساعتين” في مديرية الثقافة بحمص
حمص-سانا
احتضنت دار الثقافة في حمص حفل توقيع رواية “بين ساعتين” للكاتب الروائي عبد اللطيف محمد البريجاوي، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية لاعتصام ومجزرة الساعة في حمص، التي جسّدت واحدة من أبرز محطات الثورة السورية ومعاني التضحية والصمود.
وخلال قراءته للرواية، عبر سرد أدبي يوثّق تفاصيل الألم والأمل، سلّط الكاتب الضوء على المشاهد التي عايشها المتظاهرون، حيث كان الهتاف في المساجد بمنزلة تحدٍّ خطير يُواجه المحتجين عند ترديدهم “الله أكبر”، كما وثّق الكاتب العديد من الأحداث البارزة، منها بيان جمعية العلماء الذي لا يعرف تفاصيله سوى القليلون، باعتباره أول بيان رسمي صدر في حمص يحمل مطالب ثورة الكرامة.
وتناولت الرواية أيضاً أول عملية استهداف وإجهاز للجرحى في مشفى حمص الوطني من قبل النظام البائد، إلى جانب أحداث “الجمعة العظيمة”، التي حرص الناشطون على توافقها مع أعياد الطائفة المسيحية لإيصال رسالة احترام وتضامن.
كما وثّق الكاتب تشييع شهداء باب السباع في الجامع الكبير، حيث كان هتاف التكبير يصدح في أرجاء المدينة، بالإضافة إلى إضراب الكرامة الذي دعت إليه جمعية العلماء من داخل الجامع الكبير.
كما شرح الكاتب في روايته سبب اعتصام الساعة الذي كان بعد تشييع الشهداء في مقبرة الكتيب، حيث ارتفعت أصوات المتظاهرين منادين: “إلى الساعة لنبدأ الاعتصام حتى سقوط النظام”.
حضر الحفل نخبة من الشعراء والمثقفين وجمهور كبير، حيث ألقى عدد من الشعراء قصائد تناولت مناسبة اعتصام الساعة، وأحداث الثورة في حمص، مؤكدين أهمية توثيق هذه المرحلة عبر الأدب.
تابعوا أخبار سانا على