آخر موعد للتسجيل في حاضنة الأعمال RUNS بالتعاون مع ihub
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
يعلن مركز الابتكار وريادة الاعمال لجامعة عين شمس بالتعاون مع مركز التدريب والتطوير عن اخر فرصة للتسجيل فى الحاضنة الرياضية Runs
أكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة تطلق الدورة الرابعة من جائزة البحث العلمي 2023 الثلاثاء.. ندوة تعريفية عن مشروع محو الأمية بحقوق عين شمسويأتي ذلك تحت رعاية الدكتور اشرف صبحى وزير الشباب و الرياضة واشراف جامعة عين شمس تحت رعاية الدكتور محمد ضياء رئيس الجامعة ، الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وأشار مركز الابتكار و ريادة الاعمال لجامعة عين شمس، إلي ان اخر موعد للتقديم هو يوم الاربعاء 20 ديسمبر 2023.
وأوضح مركز الابتكار و ريادة الاعمال لجامعة عين شمس، أن لو هناك فكرة مُبتكرة أو شركة ناشئة متعلقة بـ تطوير قطاع الرياضة ومجالاتها أو الإدارة الرياضية مع الحاضنة الرياضية RUNS ويمكن التسجيل الان مِن خلال الموقع الرسمي للحاضنـة RUNS :
https://runs.sport.eg/
وكان لجنة العلاقات الثقافة والخارجية بكلية الألسن جامعة عين شمس قد نظمت ندوة بعنوان "إطلالة على المشهد الثقافي عربيا ومصريا"، تحت رعاية الدكتورة سلوى رشاد، عميد الكلية وإشراف الدكتور أشرف عطية، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، الدكتور حسانين فهمي حسين، مقرر اللجنة، حاضر فيها الكاتب الصحفى سيد محمود، مدير التحرير بمؤسسة الأهرام.
افتتح فعاليات الندوة الدكتور.أشرف عطية د، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، مؤكدًا أن أولى الندوات التى تنظمها لجنة العلاقات الثقافية والخارجية بالكلية هذا العام تأتي بالتماشي مع الأحداث التى تشهدها الساحة اليوم، مؤكدًا أن الثقافة هي القوى الناعمة التى استخدمتها مصر منذ فجر التاريخ للحفاظ على هويتها ضد كل من حاول أن يفرض هيمنته على الدولة المصرية؛ ولم تكن الثقافة المصرية درعًا حاميًا للهوية فحسب بل كانت أيضًا سيفًا لفرض الريادة المصرية على مستوى الشرق الأوسط وقيامها بدور محوري للتواصل بين المشرق والمغرب.
كما أشار الدكتور حسانين فهمي حسين، مقرر اللجنة، إلى حرص اللجنة على استضافة المبدعين والمثقفين لتعريف طلاب الكلية بالمشهد الثقافي المصري والعربي، وتنظيم الندوات واللقاءات التي تساعد الطلاب في التعرف على سوق العمل في مجال الترجمة التحريرية والترجمة الأدبية على وجه الخصوص، وتعريفهم بالمؤسسات والمراكز الثقافية المصرية والعربية المعنية بالترجمة بين العربية واللغات الأجنبية، والجوائز المصرية والعربية التي تقدم في مجال الترجمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مركز الابتكار و ريادة الأعمال مركز الابتكار جامعة عين شمس عین شمس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. كريمة مختار أم الدراما المصرية وصاحبة تاريخ حافل بالعطاء (تقرير)
يوافق اليوم، الخميس 16 يناير، ذكرى ميلاد الفنانة القديرة كريمة مختار، الشهيرة بلقب “ماما نونة”، التي أبدعت بأدوارها البسيطة وملامحها المصرية الأصيلة وصوتها الدافئ، لتصبح واحدة من أقرب الفنانات إلى قلوب الجماهير في مصر والوطن العربي.
الفنانة القديرة كريمة مختاروفي هذا التقرير سيبرز لكم الفجر الفني أبرز المحطات الفنية في ذكرى ميلاد الفنانة القديرة كريمة مختار.
البداية الفنية والتميز الإذاعيحصلت كريمة مختار على درجة البكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحية، وبدأت مشوارها الفني من الإذاعة، حيث عملت مع “بابا شارو” في برامج الأطفال، واشتهرت بصوتها المميز. قدمت العديد من المسلسلات الإذاعية الناجحة مثل:
• “أدهم الشرقاوي”
• “أبو الحسن العبيط”
• “العسل المر”
• “المليونير الفقير”
الدخول إلى عالم التمثيل
كان زواجها من المخرج نور الدمرداش عام 1958 نقطة تحول في حياتها، حيث ساعدها على دخول عالم السينما من خلال فيلم “ثمن الحرية” عام 1964، لتبدأ بعدها مسيرة فنية حافلة بالنجاحات.
محطات بارزة في السينما
قدمت كريمة مختار عددًا من أبرز الأفلام التي رسخت مكانتها كواحدة من أعظم نجمات السينما المصرية، ومنها:
• “نحن لا نزرع الشوك”
• “الحفيد”، الذي أصبح أيقونة في التعبير عن الأم المصرية.
• “رجل فقد عقله”
• “يارب ولد”
• “الفرح”
• “سعد اليتيم”
• “ساعة ونص”
• “وبالوالدين إحسانًا”
ثنائية مميزة مع فريد شوقي
شكلت كريمة مختار ثنائيًا فنيًا رائعًا مع الفنان فريد شوقي، حيث شاركا معًا في 16 عملًا سينمائيًا ودراميًا ومسرحيًا، ورغم أن فريد شوقي اقترح عليها تجسيد دور والدته في أحد الأعمال التي تروي قصة حياته، إلا أن الفكرة لم تكتمل بسبب المدة الطويلة المطلوبة لتجهيز المكياج.
أم الدراما المصرية
كان للتلفزيون نصيب كبير من إبداع كريمة مختار، حيث قدمت أدوارًا لا تُنسى، أبرزها شخصية “ماما نونة” في مسلسل “يتربى في عزو”، التي أصبحت رمزًا للأم المصرية الحنونة في قلوب المشاهدين.
إرث فني خالد
برحيلها، تركت كريمة مختار إرثًا غنيًا من الأعمال التي أضافت قيمة فنية وإنسانية للسينما والدراما المصرية، لتظل ذكراها خالدة في وجدان كل من تابعها وأحبها.