قالت وكالة الأنباء العراقية الرسمية نقلا عن وزارة الدفاع إن ضابطا بالجيش العراقي قتل وأصيب آخر في حادث سقوط طائرة في مدينة طوز خورماتو شمالي العراق.

وأضافت الوزارة أن عطلا فنيا أدى إلى سقوط الطائرة أثناء تنفيذ الخطة الأمنية لانتخابات مجالس المحافظات.

وذكرت وزارة الدفاع العراقية في بيان أنه "اثناء تنفيذ واجب دعم وإسناد الخطة الأمنية الخاصة بانتخابات مجالس المحافظات، وخلال واجب نقل لتشكيل مكون من طائرتين نوع (بيل مدني) حدث خلل فني بإحدى الطائرات مما أدى الى سقوط الطائرة وتحطمها بعد إقلاعها من مطار حليوة".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مجالس المحافظات سقوط الطائرة العراق سقوط طائرة حادثة طائرة سلاح الجو العراقي طوز خورماتو مجالس المحافظات سقوط الطائرة أخبار العراق

إقرأ أيضاً:

تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل

تحطّمت طائرة شحن تابعة لشركة “دي إتش إل” كانت متّجهة من ألمانيا إلى ليتوانيا أثناء قيامها بهبوط اضطراري صباح الاثنين قرب مطار العاصمة فيلنيوس، فيما لم تستبعد السلطات أن يكون “عمل إرهابي” وراء الحادثة.

وقال رئيس جهاز الإطفاء والإنقاذ ريناتاس بوزيلا لوسائل إعلام “كان يفترض أن تهبط الطائرة في مطار فيلنيوس وتحطمت على مسافة كيلومترات قليلة من المطار”، مشيرا إلى أنه عُثر على أحد أفراد الطاقم الأربعة ميتا.

وأوضح “عثر على جميع أفراد الطاقم الأربعة. للأسف، أُعلن مقتل واحد منهم”.

ولم تستبعد السلطات التي فتحت تحقيقا، أي سبب للحادث، بما في ذلك عمل إرهابي.

وقال داريوس جونيسكيس، رئيس أجهزة الاستخبارات الليتوانية، لوسائل إعلام “من السابق لأوانه ربط الحادث بأي شيء”.

وأضاف “نحن نعمل مع شركائنا الأجانب للحصول على كل المعلومات الممكنة. لا يمكننا استبعاد احتمال وقوع عمل إرهابي”.

وتابع “حذّرنا من أن أمورا مماثلة يمكن أن تحدث، إذ نحن نرى أن روسيا تصبح أكثر عدوانية (…) لكننا لا نستطيع بعد (…) توجيه أصابع الاتهام إلى أحد”.

طرود حارقة

وفي مطلع تشرين الثاني/نوفمبر، قبض على الكثير من الأشخاص في ليتوانيا وبولندا في قضية طرود حارقة مرسلة بالطائرة إلى دول أوروبية مختلفة، في حادثة قد تكون روسيا مسؤولة عنها بحسب عواصم عدة.

وخلال تحطم الطائرة الذي أعقبه حريق، اشتعلت النيران في منزل. وقد أشارت السلطات إلى أن جميع السكان أجلوا بأمان.

وتمكن مصور في وكالة فرانس برس كان موجودا في الموقع من رؤية حطام الطائرة والمنزل وعشرات الطرود المتناثرة على الأرض.

من جهتها، قالت شركة “دي إتش إل” في بيان إن طائرة الشحن التابعة لها والتي تحطّمت قرابة الساعة 03,30 ت غ صباح الاثنين قرب مطار فيلنيوس في ليتوانيا، كانت تقوم “بهبوط اضطراري عى مسافة كيلومتر” من المطار.

وأوضحت أوسرا روتكاوسكيني، مديرة الشركة في ليتوانيا، أن الطائرة كانت تحمل “طرودا من عملاء مختلفين” وليس عميلا واحدا فقط.

وخلال هذا الصيف، عثر على طرود تحتوي على أجهزة حارقة في مستودعات “دي إتش إل” في ألمانيا وبريطانيا اشتعلت فيها النيران.

وفي بولندا، أدى طرد أيضا إلى اشتعال النار في شاحنة تابعة لشركة “دي إتش إل” وفق ما أوردت صحيفة “غازيتا فيبورتشا”.

واتّهم وقتها كيستوتيس بودريس، وهو مستشار للرئيس الليتواني للأمن القومي روسيا بالوقوف وراء ذلك وقال “يجب علينا تحييد المصدر وتفكيكه، ومعرفة من يقف وراء هذه العمليات، إنها أجهزة الاستخبارات العسكرية الروسية”.

وكانت الاستخبارات الألمانية قد وجهت في السابق أصابع الاتهام أيضا إلى روسيا الاتحادية.

في 14 تشرين الأول/أكتوبر خلال جلسة استماع في بوندستاغ، اتهم رئيس الاستخبارات الداخلية الألمانية توماس هالدينفانغ موسكو علنا بالوقوف وراء “قضية دي إتش إل” خصوصا في حالة الطرد الذي اشتعلت فيه النيران في مركز “دي إتش إل” في لايبزيغ (شرق) في تموز/يوليو.

المصدر أ ف ب الوسومتحطم طائرة دي إتش إل ليتوانيا

مقالات مشابهة

  • مقتل شخص جراء تحطم طائرة شحن تابعة لشركة دي إتش إل في ليتوانيا (شاهد)
  • تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل
  • تحطم طائرة شحن قرب مطار فيلنيوس في ليتوانيا
  • بقرب مبنى سكني.. تحطم طائرة شحن في ليتوانيا
  • تحطم طائرة شحن في ليتوانيا
  • “هويدي” يبحث مع آمر دوريات الشرطة العسكرية سير الخطة الأمنية في بنغازي
  • هويدي يبحث مع آمر دوريات الشرطة العسكرية سير الخطة الأمنية ببنغازي
  • مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
  • سقوط 23 شهيدًا وإصابة آخرين جراء غارات إسرائيلية على بعلبك
  • مقتل 33 شخص على الأقل في عنف طائفي شمال غرب باكستان