عدن ((عدن الغد)) خاص:

اعلن وزير الدفاع الأمريكي عن تشكيل قوة متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر في أعقاب هجمات ‎#الحوثيين

وقال  وزير الدفاع الأمريكي: نعلن عن عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر في أعقاب هجمات ‎#الحوثيين

واشار الى ان  الدول المشاركة في القوة ستنفذ دوريات مشتركة في جنوب البحر الأحمر وخليج ‎#عدن

واوضح ان  الدول المشاركة في القوة تشمل بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشيل وإسبانيا.

 

وغابت عن هذا الحلف كلا من السعودية والامارات ومصر ودول اخرى كثيرة 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

دولة عربية تسجل أكبر اكتشاف للغاز في عام 2024 قبل

وكشفت دولة قطر، في فبراير/ شباط الماضي، عن اكتشاف احتياطيات غاز إضافية ضخمة في حقل "الشمال"، بما يدعم جهودها لزيادة الطاقة الإنتاجية من الغاز المسال إلى 142 مليون طن سنويًا قبل نهاية عام 2030.

وبلغت احتياطيات أكبر اكتشاف غاز في عام 2024، الذي توصلت إليه قطر للطاقة، وفق بيانات حقول النفط والغاز لدى منصة "الطاقة" المتخصصة، نحو 240 تريليون قدم مكعبة.

وتنفّذ "قطر للطاقة" مشروعًا ضخمًا لتوسعة حقل "الشمال"، من شأنه أن يرفع قدرات الدوحة من إنتاج الغاز المسال من 77 مليون طن سنويًا، إلى 126 مليون طن بحلول عام 2027، وصولًا إلى 142 مليون طن سنويًا قبل نهاية هذا العقد، ما يمثّل زيادة 85% عن مستويات الإنتاج الحالية.

ودعم الاكتشاف، احتياطيات حقل "الشمال" بنحو 240 تريليون قدم مكعبة، ما رفع احتياطي الغاز في قطر من 1760 إلى 2000 تريليون قدم مكعبة.

 وأعلن وزير الطاقة القطري سعد الكعبي، في تصريحات سابقة، أن "الدراسات الأخيرة قد بيّنت أن حقل الشمال يحتوي على كميات غاز إضافية ضخمة، بالإضافة إلى كميات المكثفات تُقدَّر بنحو 70 إلى 80 مليار برميل، وكميات كبيرة من غاز النفط المسال والإيثان وغاز الهيليوم".

وأطلقت "قطر للطاقة" برنامجًا خلال المدة الماضية، لتحديد مدى امتداد حقل "الشمال" باتجاه الغرب، لتقييم إمكان الإنتاج من تلك المناطق، من خلال حفر عدد من الآبار التقييمية.

وكشفت أعمال الحفر والاختبارات الفنية للآبار التقييمية امتداد الطبقات المنتجة لحقل الشمال إلى الجهة الغربية، ما يعزز احتياطيات الغاز في حقل "الشمال"، وإمكان إنتاج كميات ضخمة من المورد الحيوي من القطاع الجديد.

ويعدّ حقل غاز "الشمال"، أكبر حقل غاز في العالم، إذ تسعى قطر لتطويره، لتعظيم إنتاجه والاستفادة من إيراداته، بما يحقق للدوحة إحداث تنمية شاملة في مختلف القطاعات الأخرى، بما في ذلك القطاعات غير النفطية. وتبلغ مساحة حقل الغاز الطبيعي الذي تتقاسمه كل من الدوحة وطهران، نحو 9700 كيلومتر مربع، منها 6 آلاف كيلومتر مربع في المياه الإقليمية القطرية، و3700 كيلومتر مربع بالمياه الإقليمية الإيرانية.

 ويُطلق على الحقل العملاق في قطر اسم "حقل غاز الشمال"، وتسمّيه إيران "حقل بارس الجنوبي"، ويحتوي على كميات ضخمة من الاحتياطيات القابلة للاستخراج، ويمثّل أهمية جيوسياسية وجيواستراتيجية كبيرة بالنسبة لمنطقة الخليج، وأجزاء واسعة من العالم، حسبما ذكره موقع "الطاقة".

واكتُشف حقل غاز "الشمال"، للمرة الأولى في عام 1971، إلّا أن عمليات تطويره وبدء الإنتاج منه تأخرت حتى عام 1989، بينما انطلقت عمليات الاستكشاف التجاري لثروات الغاز الطبيعي فيه عام 1991. كما يحتوي الحقل على نحو 50 مليار برميل من المكثفات، وهو ما يضع قطر في صدارة الدول المالكة لأكبر احتياطيات الغاز في العالم، بعد روسيا وإيران

مقالات مشابهة

  • بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع يلتقي رئيس دولة الإمارات
  • مجلس الأمن يعقد حلسة بشأن اليمن في منتصف يناير القادم وسيناقش هجمات الحوثيين في البحر الأحمر
  • مصادر إسرائيلية تتحدث عن هجوم مصري مرتقب ضد الحوثيين
  • بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع يلتقي رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة
  • الكويت تفرض ضريبة على الكيانات متعددة الجنسيات
  • رسمياً.. تطبيق ضريبة الـ15% على الكيانات متعددة الجنسيات
  • مؤسسة موانئ البحر الأحمر تنفذ وقفة احتجاجية تنديدا بالعدوان الأمريكي الإسرائيلي على موانئها
  • ملتقى إقليمي يجمع 11 دولة عربية في الإسكندرية لحماية التراث الإقليمي
  • دولة عربية تسجل أكبر اكتشاف للغاز في عام 2024 قبل
  • "المركزي لمتبقيات المبيدات": تدريب متخصصين من السنغال على فحص الهيدروكربونات العطرية