هل ترغب في الاطمئنان على صحة قلبك؟ فحوصات هتساعدك صحة وطب
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
صحة وطب، هل ترغب في الاطمئنان على صحة قلبك؟ فحوصات هتساعدك،nbsp;تتزايد حالات فشل القلب أو النوبات القلبية والسكتة الدماغية يومًا بعد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل ترغب في الاطمئنان على صحة قلبك؟ فحوصات هتساعدك ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تتزايد حالات فشل القلب أو النوبات القلبية والسكتة الدماغية يومًا بعد يوم، وتحدث بسبب انقطاع التدفق الطبيعي للدم إلى القلب أو الدماغ - العضوين الأكثر حيوية، فى هذا التقرير نتعرف على الاختبارات التي يجب أن يخضع لها الشخص لاستبعاد أو تشخيص مشكلة في القلب، بحسب موقع تايمز أوف إنديا.
1- مخطط كهربية القلب (ECG / EKG) يقيس هذا الاختبار النشاط الكهربائي للقلب لتقييم إيقاعه واكتشاف أي تشوهات.
2- اختبار التحمل
يُعرف أيضًا باسم اختبار تحمل التمرين ، ويقيم مدى جودة أداء قلبك أثناء النشاط البدني. يساعد في تقييم استجابة القلب للتوتر ويمكنه اكتشاف حالات مثل مرض الشريان التاجي.
3- مخطط صدى القلب
يستخدم هذا الاختبار الموجات الصوتية لإنشاء صور لبنية القلب ووظيفته. إنه يوفر معلومات قيمة حول قدرة ضخ القلب ، ووظيفة الصمام ، والصحة العامة.
4- قسطرة القلب
يتضمن هذا الإجراء تمرير أنبوب رفيع (قسطرة) عبر وعاء دموي إلى القلب. يسمح بتصور تدفق الدم ، وقياس الضغط داخل القلب ، وتقييم أي انسداد أو تشوهات.
5- تحاليل الدم
يمكن أن توفر اختبارات الدم المختلفة معلومات حول صحة القلب ، بما في ذلك مستويات الكوليسترول ، وخصائص الدهون ، والمؤشرات الحيوية مثل تروبونين ، والتي يمكن أن تشير إلى تلف القلب.
6- الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي
يمكن أن توفر اختبارات التصوير هذه صورًا مفصلة لبنية القلب ، مما يسمح بتقييم أي تشوهات هيكلية أو انسداد أو تلف.
من المهم ملاحظة أن الاختبارات المحددة الموصى بها قد تختلف تبعًا للظروف الفردية ووجود أي أعراض أو عوامل خطر.
تعتبر استشارة أخصائي الرعاية الصحية أمرًا بالغ الأهمية لتحديد الاختبارات الأكثر ملاءمة لصحة قلبك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف علاقة الرجفان الأذيني بالخرف
أظهرت دراسة جديدة، هي الأكبر من نوعها تقريباً، عُرضت في المؤتمر العلمي للجمعية الأوروبية لأمراض القلب الذي بدأ أعماله أمس في فيينا، ارتباط الرجفان الأذيني (عدم انتظام ضربات القلب) بزيادة احتمالات الإصابة بالخرف.
وقالت الدراسة، التي تعتبر الأكبر من نوعها من حيث البيانات في أوروبا، إن وجود الرجفان الأذيني يزيد من خطر الإصابة بالخرف مستقبلاً بنسبة 21% لدى المرضى الذين شُخِّصوا بهذه المشكلة القلبية دون سن 70 عاماً.
عدم انتظام ضربات القلبووجد فريق البحث من مستشفى جامعة بيلفيتغي في برشلونة، أن تشخيص عدم انتظام ضربات القلب يزيد من خطر الإصابة بالخرف المبكر (يشخِّص قبل سن 65 عاماً) بنسبة 36%.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان الارتباط أقوى بين الحالتين لدى البالغين الأصغر سناً، وانعدم لدى كبار السن الذين تبلغ أعمارهم 70 عاماً فأكثر.
وقال الدكتور جوليان رودريغيز غارسيا الباحث المشارك: "هذه أكبر دراسة أوروبية قائمة على السكان تُقيِّم العلاقة بين الرجفان الأذيني والخرف. كان الارتباط أقوى لدى المرضى دون سن 70 عاماً، وكان في ذروته لدى مرضى الخرف المبكر".
ويُسبب الرجفان الأذيني عدم انتظام ضربات القلب، وهو شائع نسبياً، إذ يُصيب 2-3% من عامة السكان، ويزداد انتشاره مع التقدم في السن.
وفي هذه الدراسة الجديدة، قيّم الباحثون الارتباط المستقل بين الرجفان الأذيني والخرف في كتالونيا، بإسبانيا. وشملت الدراسة الرصدية السكانية أفراداً بلغوا، في عام 2007، 45 عاماً على الأقل، ولم يُشخصوا سابقاً بالخرف، وبلغ عددهم أكثر من 2.5 مليون شخص.
تأثير العُمرووُجد أن العمر يؤثر بشكل كبير على العلاقة بين الرجفان الأذيني والخرف.
وفي تحليلات مُحددة مُصنفة حسب العمر، ضعفت قوة الارتباط بين الحالتين تدريجياً مع التقدم في السن.
وكان المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و50 عاماً، والمصابون بالرجفان الأذيني أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار 3.3 مرات مقارنةً بمن لا يعانون منه.
أما لدى مرضى الرجفان الأذيني الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاماً، فلم يُعثر على أي ارتباط.