سنظل نتحاكى بالنتيجة.. حزب مستقبل وطن: هدفنا كان الوصول لـ8 ملايين ناخب
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
قال النائب عصام هلال، الأمين العام المساعد لحزب مستقبل وطن، “الشعب المصري قدم مشهدا وملحمة سنظل نتحاكى بها، ولا أعلم إن كنا سنشهد مشهدا آخر مثيلا له قريبا”.
وأضاف "هلال"، خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على شاشة الحياة، أن حزب مستقبل وطن كان يملك من التنظيم والخبرات الانتخابية والسياسية العديدة، ما جعله مؤهلا ليتصدر المشهد الانتخابي في الحشد والتنظيم.
وأشار "هلال"، إلى أن حزب مستقبل وطن شهد العديد من الانتخابات الرئاسية منذ 2018 لانضمام حملة كلنا معاك للتنظيم الحزبي الذي كان موجودا، بالإضافة الانتخابات النيابية عام 2020.
الوصول لـ 8 ملايين ناخبولفت إلى حزب مستقبل وطن قد استعد للانتخابات من خلال خبرات سابقه، معقبا: "كان هدفنا في المقام الأول هو الوصول إلى 8 ملايين ناخب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب مستقبل وطن الانتخاب المشهد الانتخابي الانتخابات الرئاسية الرئيس السيسي حزب مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
دُرة ترد على منتقدي "وين صرنا": هدفنا واضح دعم فلسطين
انطلقت ندوة "السينما الفلسطينية واللبنانية - قصص الهوية والبقاء"، بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الخميس، بالوقوف دقيقة حداد على أرواح الشهداء في البلدين.
وفي مستهل حديثها، وصفت الفنانة التونسية دُرة، القضية الفلسطينية بـ"قضية كل العرب".
وقالت درة، إن هدفها من إنتاج فيلم "وين صرنا"، تجربتها الإخراجية الأولى، دعم القضية الفلسطينية والانتصار للإنسانية، مضيفةً: "واجب على أي مواطن عربي مساندة الأسر التي تعاني، لأن الجميع يريد إبادة وطمس فلسطين، في ظل دعم غربي للطرف الآخر المعادي".
وردت درة، على منتقدي العمل بقولها، إن كل شخص حر في قبول أو رفض العمل، لكنه ذو طبيعة خاصة من حيث طرحه وسرده وتصويره، وهدفه واضح للجميع، وهو دعم فلسطين.
دور السينمامن جانبها؛ قالت المخرجة الفلسطينية، مي عودة :"إحنا أصحاب الحق والأرض.. ولازم نرجع للسينما لأن الاحتلال شوه الخريطة"، لافتةً إلى أن السينمائيين والكتاب عليهم دور مهم في الحفاظ على الحقيقة.
يشار إلى أن فيلم "وين صرنا"، يشارك في مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي، ويعتبر التجربة الإخراجية الأولى الفنانة درة.
يدور العمل حول الفتاة الفلسطينية "نادين"، التي نزحت إلى مصر من غزة مع طفليها التوأمين، بعد فقدها الأمان نتيجة الحرب المندلعة منذ أكتوبر 2023، ويعكس الفيلم واقعاً مريراً مليئاً بالصعوبات والتحديات الإنسانية، ويوضح كيف تواجه العائلات الفلسطينية المعاناة.