بدء التجريع بالبؤر المصابة بالبلهارسيا فى 14 مركزاً بالدقهلية
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
اعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية البدء بتجريع البؤر المصابة بالبلهارسيا بـ 14 مركزاً تابعاً على مستوى المحافظة وذلك لعلاج الحالات المصابه بالبلهارسيا المكتشفه خلال المسح الميداني وذلك تحت إشراف الدكتورة عبير عبد الغني وكيل المديرية .
جاء ذلك بناءا على تعليمات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة بتنفيذ خطة الإدارة المركزية للأمراض المتوطنة بوزارة الصحة للقضاء على البلهارسيا بحلول عام 2025.
ومن جانبها أوضحت الدكتورة سحر على مدير الادارة العامة لمكافحة الأمراض المتوطنة أن التجريع الجموعى للمواطنين وعلاج الحالات المصابة بالمجان كما تتم متابعة الحالات المصابة بعد العلاج للتأكد من تمام الشفاء.
من ناحيته كشف الدكتور محمد عماد مدير اداره البلهارسيا ان التجريع يتم من خلال فرق طبية مدربة وفق الخطة المقررة من الإدارة المركزية للقضاء على البلهارسيا بحلول 2025.
وأشار المهندس وائل الرفاعي مدير اداره القواقع الى أن ادارة مكافحة القواقع التابعة للادارة العامة للمتوطنة تقوم بعمل فحص المجاري المائية التابعة لتلك المراكز للبحث عن القواقع الناقلة البلهارسيا والفاشيولا وجمع القواقع المصابه وعلاج المصاب منها بالسركاريا وذلك بما يساهم في الوصول لجميع المستهدفين.
IMG-20231218-WA0144 IMG-20231218-WA0143 IMG-20231218-WA0154 IMG-20231218-WA0152 IMG-20231218-WA0146 IMG-20231218-WA0145 IMG-20231218-WA0148 IMG-20231218-WA0147 IMG-20231218-WA0160 IMG-20231218-WA0157 IMG-20231218-WA0158 IMG-20231218-WA0156 IMG-20231218-WA0153 IMG-20231218-WA0151 IMG-20231218-WA0150 IMG-20231218-WA0149 IMG-20231218-WA0159 IMG-20231218-WA0155المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمراض المتوطنة الدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية IMG 20231218
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء: تغيير الاسم إلى آخر أفضل منه واجب في بعض الحالات
صرحت دار الإفتاء المصرية أن تغيير الاسم إلى اسم أحسن منه قد يكون واجبًا أو مستحبًا، وفقًا لطبيعة الاسم المراد تغييره. وأوضحت أن هناك معايير شرعية تحكم هذا الأمر، مستندة إلى النصوص الشرعية والسنة النبوية.
متى يكون تغيير الاسم واجبًا؟أفادت دار الإفتاء بأن تغيير الاسم يصبح واجبًا إذا كان الاسم خاصًّا بالله سبحانه وتعالى، مثل "الخالق" أو "الرحمن"، أو إذا كان الاسم ينطوي على معاني شركية مثل "عبد شمس" أو "عبد هبل". واعتبرت هذه الأسماء غير جائزة شرعًا، نظرًا لما تحمله من معاني لا تليق بعظمة الله ووحدانيته.
متى يستحب تغيير الاسم؟أكدت دار الإفتاء أن تغيير الاسم يُستحب إذا كان الاسم ينفر منه الناس أو يحمل معاني مكروهة أو قاسية، مثل "حرب" أو "حزن". واستشهدت في ذلك بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما قال لرجل اسمه "حزن":
"أنت سهل."
لكن الرجل رفض تغيير اسمه، مما دفع سعيد بن المسيب، حفيد الرجل، إلى القول:
"فما زالت الحزونة فينا بعد."
(رواه البخاري).
كما أضافت الدار أن الأسماء التي تحمل تزكية للنفس، مثل "الأشرف" أو "التقي"، يُفضل تغييرها لأنها قد تحمل معاني التعظيم غير المبرر.
حالات الإباحةفيما عدا الحالات السابقة، أوضحت دار الإفتاء أن تغيير الاسم أو الاحتفاظ به يظل أمرًا مباحًا، ولا يترتب عليه مدح أو ذم شرعًا، كما شددت على ضرورة الالتزام بالإجراءات القانونية المرتبطة بتغيير الاسم لضمان حقوق الأفراد.