موعد أداء الرئيس اليمين الدستورية.. بعد إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024، وفوز الرئيس عبد الفتاح السيسي بمنصب رئيس الجمهورية، يبحث الكثير من المواطنين عن موعد أداء الرئيس اليمين الدستورية، وبداية ولايته الرئاسية الجديدة.

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

فترة رئاسة الجمهورية للرئيس الجديد

وفقا لما نص عليه الدستور، يُنتخب رئيس الجمهورية لمدة ست سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالي لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز أن يتولى الرئاسة لأكثر من مدتين رئاسيتين متتاليتين.

كما تبدأ إجراءات انتخاب رئيس الجمهورية قبل انتهاء مدة الرئاسة بمائة وعشرين يومًا على الأقل، ويجب أن تعلن النتيجة قبل نهاية هذه المدة بثلاثين يوما على الأقل، ولا يجوز لرئيس الجمهورية أن يشغل أي منصب حزبي طوال مدة الرئاسة.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد تولى ولايته في 2 أبريل 2018، وبذلك تنتهي ولايته في 2 أبريل 2024 بانقضاء 6 سنوات، وتبدأ ولايته الجديدة من 3 أبريل 2024، وقد نصت المادة (241) مكررا على أن تنتهي مدة رئيس الجمهورية الحالي بانقضاء ست سنوات من تاريخ إعلان انتخابه رئيسا للجمهورية في 2018، ويجوز إعادة انتخابه لمرة تالية.

البرلمان المصريموعد أداء الرئيس اليمين الدستورية

ولم يحدد الدستور والقانون موعدًا معينًا لأداء اليمين الدستورية، وقد أجاز لرئيس الجمهورية الجديد أن يحلف اليمين عقب إعلان نتيجة الانتخابات أو قبل نهاية الفترة الرئاسية الحالية.

واشترطا على ألا يبدأ الرئيس ممارسة مهام وظيفته سواء الدستورية أو القانونية، إلا بعد أداء حلف اليمين، بعد إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات فوز الرئيس القادم رسميًا في الانتخابات الرئاسية 2024.

واشترطت المادة (144) على أن يؤدي رئيس الجمهورية، قبل أن يتولى مهام منصبه، أمام مجلس النواب اليمين الآتية: «أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصًا على النظام الجمهوري، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أرعى مصالح الشعب رعاية كاملة، وأن أحافظ على استقلال الوطن ووحدة وسلامة أراضيه».

ويكون أداء اليمين أمام الجمعية العامة للمحكمة الدستورية العليا في حالة عدم وجود مجلس النواب.

أرقام المشاركين في الانتخابات الرئاسية

- عدد المقيدين في قاعدة الناخبين ويحق لهم التصويت 67.032.437 مواطنًا.

- بلغ عدد المشاركين في الانتخابات الرئاسية 2024 نحو 44.777.668 ناخبًا.

- بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024 نحو 66.8%.

- بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2005 نحو 23%.

- بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2012 نحو 46.42% في الجولة الأولى، و51.85% في جولة الإعادة.

- بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2014 نحو 47.45%.

- بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2018 نحو 41.05%.

مؤيدي الرئيس السيسينتائج الانتخابات الرئاسية 2024

- حصل عبد الفتاح السيسي على عدد 39 مليون 702 ألف 451 صوتًا.

- حصل حازم عمر على عدد 1.986.352 صوتا

- حصل فريد زهران على عدد 1.776.952 صوتًا.

- حصل عبد السند يمامة على عدد 822.606 صوتا

اقرأ أيضاًجمعية رجال الاعمال المصريين تهنئ الرئيس السيسي بفوزه بانتخابات الرئاسة

نائب رئيس الإمارات يهنئ السيسي بفوزه في الانتخابات الرئاسية

مجلس إدارة متحف الحضارة يهنئ الرئيس السيسي ويشيد بحضور الناخبين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدستورية الرئيس الرئيس السيسي الرئيس السيسي يشهد السيسي السيسي اليوم اليمين الدستوري اليمين الدستورية حلف اليمين الدستورية عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسیة 2024 رئیس الجمهوریة على عدد

إقرأ أيضاً:

ماذا حدث بالانتخابات الفرنسية ومن سيكون رئيس الحكومة القادم؟

تصدر تحالف يساري نتائج الانتخابات التشريعية الفرنسية، حيث أحبط التصويت في الجولة الثانية تقدم اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبان، ومنح معسكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فرصة للعودة من جديد.

وأظهرت التقديرات الأولية لنتائج التصويت في الانتخابات التشريعية في فرنسا تصدّر تحالف "الجبهة الشعبية الجديدة"، واحتلال معسكر الرئيس ماكرون المرتبة الثانية، متقدما على اليمين المتطرف الذي حل ثالثا، وذلك دون أن تحصل أي كتلة على غالبية مطلقة في الجمعية الوطنية (البرلمان).

وحسب النتائج النهائية لوزارة الداخلية، حققت "الجبهة الشعبية الجديدة" اليسارية، مفاجأة بحلولها في المرتبة الأولى، حيث حصلت على 178 مقعدا من أصل 577 مقعدا في الجمعية الوطنية.

أما معسكر ماكرون فقد أظهر قدرة على الصمود بعد شهر على مجازفة الرئيس بالدعوة إلى هذه الانتخابات المبكرة، مع حصوله على 156 مقعدا فقط، في مقابل 250 في يونيو 2022.

ودخل "التجمع الوطني" اليميني بقيادة مارين لوبان وحلفائها، بقوة إلى الجمعية الوطنية الجديدة بعدد تاريخي من النواب عند 146 نائبا، إلا أنه بقي بعيدا عن السلطة مع تسجيله نتيجة مخيبة لتطلعاته مقارنة بما سجله خلال الدورة الأولى.

ويأتي بعد ذلك الجمهوريون ومختلف المرشحين اليمينيين، الذين ينسب إليهم  66 مسؤولا منتخبا. فيما هناك 35 نائبا من أحزاب عدة صغيرة أو مستقلين.

"الجبهة الشعبية الجديدة"... ماذا تعرف عن التحالف اليساري الفرنسي؟ أجمعت مؤسسات الاستطلاع في فرنسا على أن الجبهة الشعبية الجديدة ستتبوأ المركز الأول في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية التي جرت الأحد.

وحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية، بلغت نسبة المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية 66.6 بالمئة، وهي الأعلى منذ عام 1997.

ووصفت هيئة البث البريطانية "بي بي سي"، نتائج الانتخابات التشريعية الفرنسية، بـ"الدراما"، وقالت إنه قبل أسبوع واحد فقط كان كل الحديث يدور حول احتمال تحقيق "التجمع الوطني" اليميني الأغلبية المطلقة.

وأضافت أن اليساري المخضرم وزعيم "الجبهة الشعبية الجديدة"، جان لوك ميلينشون، الذي يعتبره منتقدوه متطرفا، لم يهدر أي وقت حتى أعلن النصر.

وفور ظهور النتائج، قال ميلينشون لأنصاره في ساحة "ستالينغراد" التاريخية في باريس: "يجب على الرئيس أن يدعو الجبهة الشعبية الجديدة للحكم"، وأصر على أن ماكرون يجب أن يعترف بأنه وائتلافه قد خسروا.

والجبهة الشعبية الجديدة (le Nouveau Front populaire) هي تحالف يضم 4 أحزاب يسارية؛ الحزب الاشتراكي (PS)، والحزب الشيوعي الفرنسي (PCF)، وحزب فرنسا الأبية (LFI)، وحزب البيئة الأوروبية (Les Verts)، حيث شُكل على عجل في اليوم التالي لحل الجمعية الوطنية على يد الرئيس الفرنسي.

وقرر ماكرون حل الجمعية الوطنية (البرلمان) بعد فشل معسكره في الانتخابات الأوروبية في التاسع من يونيو الماضي.

وفي الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، احتلت "الجبهة الشعبية الجديدة"، المركز الثاني بنسبة 27.99 بالمئة من الأصوات، خلف حزب التجمع الوطني اليميني بقيادة لوبان، بينما حصل المعسكر الرئاسي على نسبة 20 بالمئة فقط، حسب النتائج الرسمية التي كشفت عنها وزارة الداخلية.

اليورو ينخفض ​​مع استعداد الأسواق لجمود ما بعد الانتخابات في فرنسا انخفضت القيمة السوقية للعملة الأوروبية "يورو" بعد أن أظهرت التوقعات الأولية أن ائتلافًا يساريًا سيفوز في الانتخابات التشريعية الفرنسية، ما أثار المخاوف بشأن الوضع المالي للبلاد. 

واعتبرت شبكة "سي إن إن" الأميركية، أن "مقامرة ماكرون بالدعوة إلى الانتخابات المبكرة، أبقت اليمين المتطرف خارج السلطة، لكنها أغرقت فرنسا في الفوضى".

وقالت الشبكة إن "النتائج النهائية جاءت بشكل مفاجئ مع تصدر اليسار الانتخابات التشريعية، بينما جاء اليمين المتطرف في المركز الثالث، وهو انقلاب صادم لنتائج الجولة الأولى التي جرت قبل أسبوع".

وأضافت أنه "مع فشل اليسار في الحصول على 289 مقعدا اللازمة للأغلبية، ومع ضعف معسكر الرئيس، فمن المتوقع أن تصبح الجمعية الوطنية أكثر انقساما من أي وقت مضى".

ونقلت "سي إن إن" عن رئيس الوزراء الفرنسي السابق، إدوارد فيليب، قوله إن الدعوة إلى انتخابات مبكرة أدت إلى "غموض كبير".

فيما اعتبرت هيئة البث البريطانية أن "فرنسا سوف تشهد برلمانا معلقا"، حيث لن يستطيع أي من التحالفات الثلاث أن تشكل أغلبية مطلقة من 289 مقعدا في البرلمان الذي يتألف من 577 مقعدا.

من سيكون رئيس الحكومة؟

أعلن رئيس وزراء فرنسا، غابريال أتال، الأحد، أنه سيقدم استقالته إلى الرئيس ماكرون، الإثنين، غداة الانتخابات التشريعية، موضحا أنه مستعد للبقاء في منصبه "طالما يقتضي الواجب" خصوصا أن فرنسا تستضيف دورة الألعاب الأولمبية قريبا.

وقال أتال حسب فرانس برس: "سأقدم صباح غد (الإثنين) استقالتي إلى رئيس الجمهورية".

وأضاف أنه فيما تستعد فرنسا "لاستضافة العالم بعد أسابيع قليلة" في مناسبة الأولمبياد "سأتولى بطبيعة الحال مهماتي طالما يقتضي الواجب ذلك".

لكن لا يزال من غير الواضح من سيكون خليفة أتال، حسب "سي إن إن"، رغم أن نتائج الانتخابات تعني أن ماكرون قد يواجه احتمال الاضطرار إلى تعيين شخصية من الائتلاف اليساري، في ترتيب نادر يُعرف باسم "التعايش".

ومع ذلك، ترفض شخصيات في حزب ماكرون العمل مع حزب فرنسا الأبية، أحد أحزاب الجبهة الشعبية الجديدة، قائلين وفق "سي إن إن" إنه متطرف تماما وغير صالحة للحكم، مثل "التجمع الوطني" اليميني.

واستبعد ميلينشون، زعيم حزب فرنسا الأبية اليساري، تشكيل ائتلاف واسع من الأحزاب ذات التوجهات المختلفة، حسب وكالة رويترز.

فيما قال السياسي اليساري المعتدل رافائيل جلوكسمان، وهو مشرع في البرلمان الأوروبي، إن الطبقة السياسية يجب أن "تتصرف مثل البالغين".

ماكرون يحذر من "حرب أهلية" في فرنسا حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، من أن فوز اليمين المتطرف أو حتى أقصى اليسار في الانتخابات البرلمانية المبكرة المقررة هذا الشهر قد يشعل "حربا أهلية".

وفي معسكر الوسط، قال رئيس حزب ماكرون، ستيفان سيجورن، إنه مستعد للعمل مع الأحزاب الرئيسية لكنه استبعد أي اتفاق مع حزب فرنسا الأبية.

وفي بيان مقتضب مساء الأحد، قال قصر الإليزيه، إن ماكرون ينتظر النتائج الكاملة لجميع الدوائر الانتخابية الـ577 "قبل اتخاذ القرارات اللازمة".

وأضاف: "سيضمن الرئيس احترام الاختيار السيادي للشعب الفرنسي".

وفرنسا ليست معتادة على ذلك النوع من بناء التحالفات في مرحلة ما بعد الانتخابات، وهو أمر شائع في الديمقراطيات البرلمانية في شمال أوروبا، مثل ألمانيا أو هولندا، حسب وكالة رويترز.

وستكون هذه منطقة مجهولة بالنسبة لفرنسا، إذ ينص الدستور على أن ماكرون لا يمكنه الدعوة لإجراء انتخابات برلمانية جديدة قبل 12 شهرا أخرى.

كما ينص الدستور على أن ماكرون هو الذي يختار من سيقوم بتشكيل الحكومة. لكن من سيختاره سيواجه تصويتا بالثقة في الجمعية الوطنية، التي ستنعقد لمدة 15 يوما في 18 يوليو.

وهذا يعني وفق رويترز أن ماكرون يحتاج إلى تسمية شخص مقبول لدى أغلبية المشرعين.

ومن المرجح أن يأمل ماكرون في إخراج الاشتراكيين والخضر من التحالف اليساري، مما يترك حزب فرنسا الأبية بمفرده، لتشكيل ائتلاف يسار وسط مع كتلته.

ومع ذلك، لا يوجد أي مؤشر على تفكك وشيك للجبهة الشعبية الجديدة في هذه المرحلة، وفق رويترز التي تشير إلى احتمال آخر يتمثل في تشكيل حكومة تكنوقراط تدير الشؤون اليومية ولكنها لا تشرف على التغييرات الهيكلية.

مقالات مشابهة

  • إيران.. مراسم اليمين الدستورية للرئيس بزشكيان في 30 يوليو
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الإيراني بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية
  • «العرب» ينجون من هيمنة اليمين المتطرف بالانتخابات الفرنسية
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الإيراني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • مصدر برلماني ينفي أداء ضياء رشوان لـ اليمين الدستورية رئيسا لـ «الأعلى للإعلام»
  • إلى اليسار دُر.. كيف تحولت الجمهورية الفرنسية إلى بطة عرجاء؟
  • مصدر برلماني ينفي أداء ضياء رشوان اليمين الدستورية رئيسا لـ«الأعلى للإعلام»
  • مصدر ينفي أداء ضياء رشوان اليمين الدستورية رئيسا للمجلس الأعلى للإعلام
  • ماذا حدث بالانتخابات الفرنسية ومن سيكون رئيس الحكومة القادم؟
  • تعرف على ضوابط أداء رؤساء الهيئات الإعلامية اليمين الدستورية أمام مجلس النواب