مبارة سيئة.. عمرو أديب: الأهلي في عنق الزجاجة ومش عارف يخرج منها
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب من خلال، برنامج الحكاية، المذاع على فضائية “إم بي سي مصر”، قائلا:" إن الأهلي لم يحضر في المباراة بينه وبين فلومينيسي البرازيلي وألوم عليه لوما شديدا".
وأضاف أديب :"جمهور النادي الأهلي كان يشاهد المبارة وفي حالة هادية جدا واقل من الطبيعي".
وأكد عمرو أديب:"الاهلي اليوم لم يكن موفقا، وهو في عنق الزجاجة الذي لا يستطيع الخروج منها، فمباراة اليوم مبارة سيئة وقلبي يقطر دما".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلومينيسي البرازيلي الأهلى جمهور النادي الأهلي عمرو أديب
إقرأ أيضاً:
اليوم الذكرى الحادية عشر لرحيل السينارست ممدوح الليثي رئيس قطاع الإنتاج وجهاز السينما
يحل اليوم الأربعاء 1 يناير 2025 الذكرى الحادية عشر لرحيل السيناريست والمنتج الكبير ممدوح الليثي الذي يعد من أبرز الأسماء التي مرت في تاريخ السينما والدراما المصرية والعربية، فنادرًا ما تجد مبدعًا يكتب سيناريو وينتج ويكون مشرفًا على العديد من الروائع في تاريخنا الفني، كما أنه شهد على بداية وإنطلاق العديد من النجوم وفي السطور التالية سنستعرض رحلة السيناريست والمنتج ممدوح الليثي.
معلومات عن ممدوح الليثي
ممدوح الليثي ضابط شرطة بالأساس كما حصل على ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس عام 1960 وعلى دبلوم معهد السينما عام 1964 وكان قد عمل ضابط شرطة بين القاهرة والفيوم حتى 1967، وهو مولود في 10 ديسمبر 1937 واسمه كاملا ممدوح فؤاد السيد الليثي، وتعود أصوله إلى بني ليث قبيلة كنانة، وعمل في بداية حياته بالصحافة وكتب العديد من القصص على صفحات مجلات «روزاليوسف» و«صباح الخير»، وكان يحرر فيها بابا ثابتا بعنوان «عسكر وحرامية»، ومجلة «البوليس» وجريدة «الشعب»، وكان لا يزال طالبا بالشرطة وكان قد ترك عمله كضابط شرطة في 1967، ليتجه للمجال الذي ما دام عشقه وهو مجال الإعلام وتنقل فيه بين المواقع المهمة.
و«الليثي» هو مؤسس قطاع الانتاج ومدينه الإنتاج الإعلامي وجهاز السينما وهو سيناريست ومنتج، وأنتج مجموعه من أهم الأعمال السينمائية والدرامية فضلا عن إشرافه على إنتاج روائع المسلسلات للتلفزيون عندما تولى منصب رئيس قطاع الإنتاج.
وممدوح الليثي رائد من رواد ماسبيرو في عصره الذهبي، وساهم في إقامة الصرح الإعلامي الكبير مدينة الإنتاج الإعلامي ورئاسته لجهاز السينما به، كما أشرف على إنتاج روائع المسلسلات الدرامية للتلفزيون المصري عندما تولى منصب رئيس قطاع الإنتاج في العهد الذهبى لدراما ماسبيرو.
أعمال ممدوح الليثي
وكتب ممدوح الليثي السيناريو والحوار لأعمال سينمائية مهمة منها «ميرامار»، وهو من أهم الأفلام التي كتبها الراحل لشاشة السينما ونال عليها جائزة الدولة التقديرية في السيناريو عن أدب نجيب محفوظ.
وجاء بأعظم صناع الدراما من كتاب وممثلين ومخرجين للعمل بالقطاع وقدم عدة أعمال رائعة، منها «عمر عبدالعزيز» و«ليالي الحلمية» و«نصف ربيع الآخر» و«المال والبنون»، وفوازير شريهان ونيللي.
ومن أعماله المهمة الأخرى «ثرثرة فوق النيل، السكرية، الكرنك، المذنبون، الحب تحت المطر، أميرة حبي أنا، لا شيء يهم، امرأة سيئة السمعة، أنا لا أكذب ولكني أتجمل، استقالة عالمة ذرة».
مناصب شغلها ممدوح الليثي
وشغل العديد من المناصب أبرزها: رئيس قسم السيناريو عام 1967، مراقب النصوص والسيناريو والإعداد عام 1973، مراقب على الأفلام الدرامية عام 1979، مديرعام أفلام التليفزيون في 1982، رئيس أفلام التليفزيون في 1985، رئيس قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتلفزيون، عام 1985، ثم رئيسًا لجهاز السينما ويعد من أبرز كتاب السيناريو، ثم رئاسة اتحاد الاذاعة والتلفزيون ورئاسة اتحاد النقابات الفنيه وشغل منصب نقيب السينمائيين لعدة دورات، ورئاسه وجهاز السينما بمدينة الإنتاج الإعلامي.
جوائز حصل عليها ممدوح الليثي
وحاز على العديد من الجوائز منها جائزة الدولة التقديرية في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة عام 1992، جائزة من وزارة الثقافة عن عدة أفلام منها «السكرية» «أميرة حبي أنا» «المذنبون».