- انتخابات الشباب .. استبعاد المنجم وقبل قائمتي آل ثنيان والكنعاني
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن انتخابات الشباب استبعاد المنجم وقبل قائمتي آل ثنيان والكنعاني، أعلن نادي الشباب عن القوائم الأولية للمرشحين لرئاسة وعضوية مجلس إدارة النادي حيث تم قبول قائمتين من الثلاث قوائم المرشحة لرئاسة الشباب فيما تم .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتخابات الشباب .
أعلن نادي الشباب عن القوائم الأولية للمرشحين لرئاسة وعضوية مجلس إدارة النادي حيث تم قبول قائمتين من الثلاث قوائم المرشحة لرئاسة الشباب فيما تم استبعاد القائمة الثالثة . وتم قبول القائمة الأولى التي تضم خالد ال ثنيان المرشح لمنصب الرئاسة ،وبندر السليم المرشح لمنصب نائب الرئيس وعضوية كل من عامر الشهري ، وسارة التميمي ، وسعد الجهيني ، وماجد الاحمد، وعبدالله الحمدان . كما تم قبول قائمة ناصر الكنعاني ، مرشح لمنصب الرئيس ، وخلف الشمري على منصب نائب الرئيس ، وعضوية كل من صالح الغامدي وخالد اللهيبي وفهد العبد الكريم ومحمد الحقباني . فيما تم استبعاد القائمة المرشحة الثالثة والتي تضم محمد المنجم لمنصب الرئيس وعبدالله السبيعي لنائب الرئيس ، وعضوية كل من ماجد غيث وسعود العساف وعبدالله القاسم وعبدالله النويصر وتركي البراهيم ومحمد العنقري وعبدالعزيز المالك .
وسوف تجرى انتخابات نادي الشباب يوم الأحد الموافق 23 يوليو الجاري .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العراق: جدل حول تأجيل انتخابات 2025 بسبب تعديل قانون الانتخابات
يناير 20, 2025آخر تحديث: يناير 20, 2025
المستقلة/- مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في تشرين الأول 2025، تصاعد الجدل السياسي في العراق بشأن احتمالية تأجيل الانتخابات إذا تم التوصل إلى توافق سياسي حول تعديل قانون الانتخابات. هذا النقاش أثار موجة من الانقسامات داخل الأوساط السياسية والشعبية، في ظل الظروف السياسية الراهنة التي تواجهها البلاد والتحديات المتعلقة بالنظام الانتخابي الحالي.
قالت مصادر سياسية مطلعة إن التعديلات المقترحة على قانون الانتخابات تتضمن إعادة النظر في آليات توزيع المقاعد الانتخابية، وتحديد الدوائر الانتخابية بما ينسجم مع التعداد السكاني والتوزيع الجغرافي. هذه التعديلات تهدف إلى تحسين التمثيل السياسي وضمان نزاهة الانتخابات، وسط مخاوف من تأثير الفصائل المسلحة والمال السياسي على نتائجها. ويشمل النقاش أيضًا حسم الجدل حول نظام القوائم المفتوحة والمغلقة، ما قد يؤدي إلى تغييرات جذرية في الهيكل السياسي للبرلمان العراقي، ويمنح الفرصة للكتل الجديدة والمستقلة للتنافس بشكل أفضل.
من جهة أخرى، تواجه الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني ضغوطًا سياسية واقتصادية كبيرة، في ظل تحديات داخلية تتعلق بالفساد والاحتجاجات الشعبية، وأخرى خارجية مرتبطة بالمخاوف الأمنية في بعض المناطق. ويعتقد بعض السياسيين أن تعديل القانون ضروري لضمان إجراء انتخابات شفافة ونزيهة، لكن التوصل إلى توافق بين الأطراف السياسية قد يستغرق وقتًا، مما يزيد من احتمالية تأجيل الانتخابات عن موعدها المحدد.
الحديث عن تأجيل الانتخابات أثار انقسامًا في الآراء بين القوى السياسية والمجتمعية. فبينما تدعو بعض الأطراف السياسية إلى التأجيل لضمان إجراء انتخابات بمعايير أفضل ولإفساح المجال لتعديل قانون الانتخابات، ترى قوى أخرى أن التأجيل يشكل خطرًا على العملية الديمقراطية ويضعف الثقة في قدرة الحكومة على تنفيذ التزاماتها الدستورية. وتخشى بعض الأوساط من أن يؤدي التأجيل إلى فوضى سياسية تعمق الأزمات الحالية، وتؤدي إلى إضعاف الاستقرار السياسي والاقتصادي.
في المقابل، يعارض عدد من القوى السياسية أي خطوة نحو التأجيل، معتبرين أن التمسك بموعد الانتخابات هو الخيار الأفضل لتجنب تعقيد المشهد السياسي. أما الشارع العراقي، فيشهد حالة من الترقب والغضب، حيث يعتبر التأجيل ضربة للإرادة الشعبية ومطالب التغيير. وأعربت منظمات حقوقية ومجتمعية عن قلقها من أن التأجيل قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة السياسية، وإضعاف فرص الإصلاح الديمقراطي، وتهميش القوى المستقلة التي تسعى إلى تعزيز التغيير.
في ظل هذه التحديات، تظل احتمالية تأجيل انتخابات 2025 في العراق قضية محورية، قد تؤثر بشكل كبير على مستقبل العملية الديمقراطية في البلاد. ويتعين على الحكومة العراقية أن توازن بين ضرورة إجراء انتخابات شفافة ونزيهة وبين تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي.