لميس الحديدي عن تراجع نسبة الأصوات الباطلة: الأقل على مر تاريخ الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن نتيجة الانتخابات الرئاسية شهدت أكبر تراجعا للأصوات الباطلة في كافة الانتخابات الرئاسية السابقة التي كانت وقتها تعبر عن كتلة رافضة للمرشحين ولا تجد مرشحًا تذهب إليه لكن في هذه المرة تراجعت بأكبر نسبة تراجعا مقارنة بجميع الانتخابات السابقة 2012 و2014 و2018 وكانت دائما تحتل المرتبة الثانية قبل المرشحين الرئاسيين المنافسين للرئيس السيسي في انتخابات 2014و2018 وهما موسى مصطفى موسى وحمدين صباحي".
وتابعت عبر برنامجها كلمة أخيرة المذاع على قناة on قائلة: “نحن أمام أكبر نسبة للأصوات الصحيحة في نتيجة الانتخابات بلغت تقريبا 98.9 % بينما بلغت نسبة الأصوات الباطلة 1.1%”.
وأكملت: “هذه النتيجة مؤشر على كسر نسبة الأصوات الباطلة وأنه من الواضح أن تعدد المرشحين كسر تلك النسبة التي بلغت 7 % في انتخابات 2018 و5 % في انتخابات 2014”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي لميس الحديدي نتيجة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات المصرية الانتخابات الرئاسية في مصر قانون الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات الرئاسه تغطية الإنتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
معزب: علينا إجراء الانتخابات البرلمانية فقط وفك ارتباطها بالانتخابات الرئاسية
تجدد الجدل في ليبيا مرة ثانية، بعد تبني عدد من الشخصيات السياسية والأكاديمية والنشطاء وضع خريطة مستقبلية، تتضمن الاكتفاء بإجراء انتخابات برلمانية فقط، بهدف إنهاء حالة الانقسام السياسي والحكومي الراهن.
وأصدرت شخصيات سياسية وازنة بياناً، مساء الاثنين، قالت فيه إنه في حال انتخاب برلمان جديد فإن ولايته لن تتجاوز عامين، وفي هذه المدة يمكن استكمال المسار الدستوري، عبر إجراء استفتاء شعبي على مشروع الدستور المنجز عام 2017، ثم يعقب ذلك تنظيم انتخابات عامة.
ويرى رئيس «لجنة الشؤون السياسية» بمجلس الدولة الاستشاري، محمد معزب، أن «صعوبة التوافق حول شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة، واتساع الفجوة بين أفرقاء الأزمة السياسية، لا يمهد لإجراء الانتخابات الرئاسية، أو لقبول نتائجها في حال عقدها».
ودعا معزب، وهو أحد الموقعين على البيان، إلى «ضرورة فك الارتباط بين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية»، مشيراً إلى أنه «لا توجد خلافات تعوق إجراء الأخيرة».
وتحدث عن «لقاء ضم عدداً من رؤساء لجان مجلسه ونائبة رئيس البعثة الأممية، ستيفاني خوري»، وقال إن اللقاء ركز على «مخاطر إجراء الانتخابات الرئاسية في ظل المناخ المتأزم الراهن».
وفي رده على مقترح أن الاكتفاء بالانتخابات التشريعية في الوقت الرهن يستهدف البرلمان القائم، دون المساس ببقية السلطات، مثل حكومة «الوحدة» وحليفها المجلس الرئاسي، قال معزب: «هذا ليس حقيقياً»، موضحاً لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية أن الهدف هو «تجديد شرعية الأجسام الراهنة كافة، خصوصاً أنه وفق الاتفاق السياسي الموقع في مدينة الصخيرات المغربية، ستنتهي ولاية المجلس مع ولاية البرلمان»؛ أما بالنسبة للحكومة الوطنية فـ«الأمر لم يحسم، ولا يزال مفتوحاً للنقاش».