فى ذكرى عم عزال.. قصة وفاة جمال إسماعيل
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان جمال إسماعيل الذى احترف الأدوار الثانوية واستطاع أن يجيد فيها ويقدم عددا من الأعمال التى لمع فيها وترك بصمة واضحة على العمل الفنى.
قدم جمال إسماعيل، عددا من الأعمال الفنية الرائعة التى تظل علامة فى تاريخه الفني، ومحفورة فى وجدان المشاهد على الرغم من تقديمه أدوارا ثانوية لكنها مؤثرة فى الأحداث.
حصل جمال إسماعيل على ليسانس آداب قسم تاريخ جامعة عين شمس، وفي نفس الوقت قام بدراسة الفن في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1956 ثم التحق بالفرق النموذجية بالمسرح الشعبي، والتي كانت تابعة لمصلحة الفنون، حيث عين مفتشا للمسرح بمحافظة الإسكندرية، وقام بإخراج عروض الفرق المدرسية والجامعات وحفلات الشركات.
ونجح في العديد من الأعمال السينمائية منها فيلم "تيتو، ديك البرابر، طباخ الريس، مدينة الصمت، مافيا، حرب أطاليا، أبو البنات، اللعب مع الكبار، علي سبايسي، ومن الحب ما قتل، حسن اللول، شفيقة القبطية، عرق البلح" كما قدم عددا من الأعمال التلفزيونية ولعل من أبرزها شخصية عم غزال فى مسلسل "الضوء الشارد".
وفاة جمال إسماعيلتوفى جمال إسماعيل فى 18 ديسمبر عام 2013 عن عمر ناهز الـ80 عاما، بعد صراع دام 6 أشهر مع مرض القلب ولم يكمل عمله الأخير وهو مسلسل "مكان في القصر" للفنانة غادة عادل وفادية عبد الغني ومحمود الجندي، ورحل وكان متبقيا له 7 أيام تصويرا فقط، وقام المخرج عادل أديب بإهداء العمل لروحه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاة جمال إسماعيل جمال إسماعیل من الأعمال
إقرأ أيضاً:
غادة عبد الرازق تثير الجدل بمسلسل “شباب امرأة” عن تحية كاريوكا
فبراير 23, 2025آخر تحديث: فبراير 23, 2025
المستقلة/- أثارت النجمة غادة عبد الرازق جدلًا واسعًا بعد إعلان مشاركتها في موسم دراما رمضان المقبل ببطولة مسلسل “شباب امرأة”، المستوحى من الفيلم الكلاسيكي الذي قدمته الأسطورة تحية كاريوكا عام 1956.
الخطوة الجريئة لغادة لم تمر مرور الكرام، فبينما يرى البعض أنها محاولة لإعادة إحياء روائع الزمن الجميل بلمسة عصرية، يعتقد آخرون أنها مجازفة خطيرة، خاصة أن الفيلم الأصلي يُعد من أبرز أيقونات السينما المصرية.
ويعيد هذا المسلسل للأذهان تجربة غادة السابقة في مسلسل “سمارة”، المقتبس عن فيلم آخر لكاريوكا، والذي لم يحقق النجاح المتوقع، مما يطرح التساؤل: هل ستنجح غادة هذه المرة في تقديم نسخة درامية تليق بروح الفيلم الأصلي، أم ستواجه انتقادات حادة قد تهدد مكانتها الفنية؟
الجمهور يترقب، والنقاد مستعدون، فهل يكون “شباب امرأة” نقطة تحول إيجابية أم سقوطًا في فخ المقارنات القاتلة؟ رمضان المقبل سيحسم الجدل!