شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ساعة المسلة الشارع صُدم بعد تولي الكاظمي و”شلة الأصدقاء” أسوأ حكومة، بغداد المسلة الحدث المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية رئيس كتلة حقوق النيابية سعود الساعدي خلال حوار متلفز .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساعة المسلة: الشارع صُدم بعد تولي الكاظمي و”شلة الأصدقاء” أسوأ حكومة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ساعة المسلة: الشارع صُدم بعد تولي الكاظمي و”شلة...

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

رئيس كتلة حقوق النيابية سعود الساعدي خلال حوار متلفز:

– جهاز المخابرات هو المعني بكشف حقيقة وجود الاسرائيلية الزابيث – الحديث عن وجود الاسرائيلية الزابيث في العراق يندرج ضمن انتهاكات السيادة والدفع باتجاه التطبيع – الحكومتان السابقة والحالية تتحمل مسؤولية ما يجري – اثارة الفتنة الداخلية في العراق قد يكون احد اهداف الكيان الصهيوني عن الزابيث – لا يمكن انكار ارتباط العراق بطريق الحرير وهناك من يسخف ذلك – السفير الصيني أكد لنا ان العراق جزء أساسي من طريق الحرير – السفير الصيني دعانا لزيارة بكين وقدم لنا وثائق تثبت بان العراق جزء أساسي من طريق الحرير – أميركا عملت على هدم العراق ونبحث عن التعاون مع دولا من أجل الاعمار – هناك خيانة عظمى ترتكب ضد العراق وهناك لجان ترسم الحدود مع الكويت بشكل وهمي – الكويت استغلت الظروف الدولية والعمالة الصدامية لقضم الحدود العراقية – خيمة صفوان بداية قضم الكويت للأراضي العراقية – اتفاقية خور عبدالله كارثية لكون الخور عراقيا وعلى أساس تمنح الكويت حق التحكم به – لدى النظام السياسي الكويتي عقدة تسببت بمشاكل مع العراق والتجاوز على أراضيه – النظام الكويتي ودولا خليجية اخرى فرعنت الطاغية صدام على العراقيين ودول المنطقة – سياسة وزارة الخارجية غير وطنية ولا نستبعد مصادرة الكويت الاطلالة البحرية للعراق – عقد شركة دايو فيه الكثير من المتناقضات عن العرض الصيني – نسبة انجاز ميناء الفاو قد تصل الى 6% وهذا التعطيل يهدف الى منح الكويت الوقت لاكمال ميناء مبارك – هناك من يقبل بتوقيع الاتفاقات المصادرة لثروات العراق مقابل جني الاموال – اتفاق بغداد وطهران ان تجاوز العقوبات الأميركية فيمكن اعتباره خطوة إيجابية – حصر اموال العراق في بنوك واشنطن يندرج ضمن الهيمنة الاميركية وطالبنا وزارة الخارجية برفع القيود – يجب فتح حسابات مصرفية في الدول المصدر اليها النفط العراقي – شركة سيركو تسعى لمصادرة الاجواء العراقية وحكومة عبد المهدي وجهت بانهاء عملها – شركة سيركو ضمن الاطراف المتورطة بجريمة اغتيال قادة النصر – هناك مشاكل قانونية على شركة سيركو وهناك استفهامات عن لقاء وزير الخارجية بالشركة – العراق بحاجة الى تشكيل مجلس للسياسات الستراتيجية لرسم سياسة البلد الخارجية

 

الباحث والأكاديمي علاء مصطفى خلال حوار متلفز:

– المعارضة في البرلمان ذابت مع القوى السياسية لتحقيق مصالح – المزاج العام في الشارع لا يتقبل المعارضة الآن – الشارع صدم بعد تولي الكاظمي و”شلة الأصدقاء” أسوأ حكومة – الشارع مطمئن وبعيد عن السياسة اليوم – المعارضة على السوشيال ميديا عبارة عن “جيوش الكترونية” – معظم المعارضين مازالوا مستفيدين من حكومة الكاظمي – أزمة الكهرباء رافقتها حملة إعلامية وإلكترونية جاهزة ومسبقة – تنسيقية المقاومة صعدت خطابها ضد التواجد الأجنبي في العراق – واشنطن حاولت الضغط على الحكومة والتهديد بتجييش الشارع – مقترح النفط مقابل الغاز تمت مناقشته في أوقات سابقة – عبد المهدي أسقطت حكومته بسبب استهدافه الفساد في النفط الأسود – الشارع دخل بـ”فترة هدنة” بعد صدمة تلقاها من حكومة الكاظمي – العلاقة مع واشنطن تحتاج

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

استشراف الصيف القادم.. 22 ساعة متوقعة بلا كهرباء ولا حلول تلوح بالأفق - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

يواجه العراق أزمة طاقة متصاعدة تهدد بانهيار شبكة الكهرباء، مع تحذيرات من توقف إيران عن تزويد البلاد بالغاز بحلول عام 2025، حيث كشف المقرر البرلماني الأسبق محمد عثمان الخالدي لـ"بغداد اليوم" عن هذه المخاطر، مشيرًا إلى أن إيران تعاني من أزمات داخلية وعقوبات دولية أعاقت قدرتها على تلبية احتياجات العراق من الغاز، الذي يعتمد عليه لتشغيل "30%" من محطات توليد الكهرباء. 

وتأتي هذه التحذيرات في وقت يعاني فيه العراق من انقطاعات كهرباء متكررة، خاصة في بغداد والجنوب، مما يهدد بإشعال غضب شعبي مع اقتراب فصل الصيف.

جذور الأزمة.. بين التبعية والإهمال 

يعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات توليد الكهرباء، حيث يستورد يوميًا نحو "50 مليون متر مكعب" من الغاز، تُستخدم لتشغيل محطات كهربائية حيوية مثل محطة "بسماية" جنوب بغداد، التي كانت تنتج "3,500 ميغاوات" قبل توقفها، ومحطة "الصدر" في العاصمة بقدرة "560 ميغاوات"، ومحطة "المنصورية" في ديالى بإنتاج "770 ميغاوات".  

لكن هذه الإمدادات تواجه تحديات جذرية، أبرزها الأزمة الداخلية في إيران، حيث تعاني طهران من نقص في إنتاج الغاز بسبب ارتفاع الاستهلاك المحلي خلال موجات الحر والبرد، إضافة إلى العقوبات الدولية التي أعاقت تحديث قطاع استخراج الغاز، مما أدى إلى انخفاض إنتاجها بنسبة "40%" خلال العقد الماضي. كما أن البنية التحتية القديمة لأنابيب نقل الغاز تتسبب في تسرب "15%" من الإمدادات قبل وصولها إلى العراق.  

وتتفاقم الأزمة بسبب عوامل داخلية في العراق، مثل أزمة المياه التي قلصت إنتاج سد الموصل من "755 ميغاوات" إلى "375 ميغاوات"، والفساد الإداري الذي أعاق مشاريع استثمار الغاز المحلي، رغم أن العراق يحرق "17 مليار متر مكعب سنويًا" من الغاز المصاحب للنفط، وفقًا لتقديرات البنك الدولي، مما يجعله ثاني أكبر دولة في العالم بعد روسيا في حرق الغاز.

تداعيات ميدانية.. بين الغضب الشعبي والانهيار الاقتصادي

أدت الانقطاعات المتكررة للغاز الإيراني إلى انهيار جزئي لشبكة الكهرباء في العراق، خاصة في بغداد والجنوب، حيث وصلت ساعات الانقطاع إلى "20 ساعة يوميًا" خلال صيف 2023 و2024، مع توقعات بتجاوزها "22 ساعة" في صيف 2025. 

وحذر المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى، في وقت سابق، من أن انقطاع الإمدادات الإيرانية سيتسبب في "كارثة حقيقية"، مشيرًا إلى أن المحطات المذكورة تعتمد كليًا على الغاز القادم من إيران، وأن أي انخفاض في التدفق سيؤدي إلى انهيار إنتاج الكهرباء.  

وتكبد العراق خسائر اقتصادية فادحة بسبب هذه الأزمة، حيث تُكلف استيراد الكهرباء من إيران نحو "4 مليارات دولار سنويًا"، بينما تُقدَّر خسائر القطاع الصناعي بسبب الانقطاعات بنحو 7% من الناتج المحلي الإجمالي. كما تهدد الأزمة بزعزعة استقرار حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، التي تعهدت بتحسين الكهرباء كأولوية، مع مخاوف من عودة احتجاجات 2019 التي اندلعت بسبب تردي الخدمات الأساسية.

استراتيجية الحكومة.. بين الطموح والتحديات

كشف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن خطة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز عبر استثمار الغاز المصاحب للنفط، الذي يُحرق العراق منه "17 مليار متر مكعب سنويًا". وتشمل الخطة مشاريع مشتركة مع شركات عالمية مثل "شل" في مشروع "باسراك" لالتقاط "700 مليون قدم مكعب يوميًا" من الغاز المحروق بحلول 2025، إضافة إلى التحول إلى الطاقة المتجددة عبر مشروع "المنظومة الشمسية" الذي يهدف لإنتاج "12,000 ميغاوات" بحلول 2030.  

لكن هذه الخطة تواجه عقبات جسيمة، منها معارضة كتل سياسية لشروط العقود مع الشركات الأجنبية، وتأخر إقرار الموازنات الاستثمارية بسبب الخلافات بين بغداد وإقليم كردستان. كما تعمل الوزارة على حلول بديلة، مثل تحويل بعض المحطات للعمل بالنفط الأبيض، رغم أن تكلفته أعلى بنسبة "300%" مقارنة بالغاز، مما يجعله حلًا مؤقتًا غير مستدام.

تحذيرات الخبراء وحلول مُقترحة

حذر الخبراء من تداعيات استمرار الأزمة، حيث أكد محمد عثمان الخالدي أن "العراق أمام خيارين: إما التحرر من التبعية لإيران عبر استثمار غازه، أو الغرق في أزمات لا نهاية لها". من جهته، أشار المتحدث الرسمي بوزارة الكهرباء أحمد موسى إلى أن الوزارة تعمل على حلول بديلة، لكنها مكلفة وغير مستدامة.  

ودعا الخبراء إلى إجراءات عاجلة، مثل توقيع عقود طارئة مع دول خليجية مثل قطر لاستيراد الغاز المسال، وإعادة تأهيل المحطات القديمة لتعمل بالطاقة الشمسية. كما اقترحوا إنشاء "هيئة وطنية للطاقة" للإشراف على ملف الغاز والكهرباء، وتعزيز التعاون الإقليمي مع دول مثل تركيا لزيادة إطلاق المياه نحو سد الموصل، والانضمام إلى "مشروع الربط الكهربائي الخليجي".

اختبار مصيري للحكومة والمواطنين

العراق يقف عند مفترق طرق: إما أن تنجح الحكومة في تحويل خططها الورقية إلى واقع ملموس، أو تواجه انفجارًا اجتماعيًا مع صيف قد تكون ساعات انقطاع الكهرباء فيه أطول من ساعات توفرها. التحديات جسيمة – من الفساد إلى البيروقراطية – لكن الثمن الأعلى سيدفعه المواطن العادي إذا تأخرت الحلول.

مقالات مشابهة

  • حزب طالباني: إلى متى حكومة السوداني “صامتة” تجاه انتهاك السيادة العراقية من قبل امريكا
  • خبراء الاقتصاد العراقي:لماذا لاتنشئ حكومة السوداني “صندوقا سيادياً” لتحقيق الاستقرار المالي ؟
  • هل تدفع بغداد ثمن التردد في التعامل مع دمشق؟
  • هل المعرفة متاحة للجميع في العراق؟
  • موقف العراق الحالي من تنصيب الجولاني نفسه رئيسا
  • استشراف الصيف القادم.. 22 ساعة متوقعة بلا كهرباء ولا حلول تلوح بالأفق
  • استشراف الصيف القادم.. 22 ساعة متوقعة بلا كهرباء ولا حلول تلوح بالأفق - عاجل
  • الشرع رئيسًا لسوريا.. تأييد سني عراقي وتحفظ شيعي
  • العراق على أعتاب انتخابات 2025… بداية جديدة أم تكرار للتجارب السابقة؟
  • العراق يؤكد موقفه الثابت في رفض أي مخططات لتهجير الفلسطينيين