أفادت فاطمة الزهراء عمور وزيرة الاقتصاد الاجتماعي والاقتصادي، بأن وزارتها استقبلت أزيد من 300 ملف ترشيح للاستفادة من تمويل برنامج “فرصة” الذي أطلقته وزارتها.
وأوضحت خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، اليوم الإثنين، بأن وزارتها لم تقبل سوى 21 ألفا و200 مشروعا فقط.
وأشارت إلى أن أهداف هذا البرنامج الحكومي كانت محددة في 20 ألف مشروع، وتمت إضافة 1200 مشروع، وهو ما يمثل 7 في المائة من إجمالي الطلبات المقدمة.


وأضافت بأن هذه المشاريع تتوزع على مختلف جهات المملكة وبلغت نسبة الملفات المقبولة التي قدمتها نساء 32 في المائة، فيما بلغت نسبة الشباب 76 في المائة.
وانتقدت مروى الأنصاري عضو الفريق الاستقلالي بمجلس النواب، عدم قبول ترشيح عدد من الملفات التي يواجه أصحابها حاليا شبح المتابعة القضائية بسبب تقديمهم شيكات على سبيل الضمان مقابل كراء محلات كانوا يعتزمون أن تحتضن مشاريعهم.
وفي جوابها عن هذه الملاحظات دعت الوزيرة أصحاب هذه المشاريع إلى البحث عن تمويلات في برامج حكومية أخرى.
ويذكر أن الحكومة من خلال قانون المالية لسنة 2023، خصصت 1,25 مليار درهم لـبرنامج “فرصة”، من خلال قروض شرف تصل إلى 10 ملايين سنتيم، منها مليون سنتيم منحة، بالإضافة إلى المواكبة والتوجيه والتكوين.

كلمات دلالية اقتصاد تشغيل فرصة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اقتصاد تشغيل فرصة

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة طنطا تستهدف تعزيز قدراتها في تقديم الخدمات الذكية

شارك الدكتور محمد حسين القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا اليوم في المؤتمر الــ 41 للمنظمة العربية للمسؤولين عن القبول والتسجيل في الجامعات بالدول العربية، تحت عنوان " دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز عمليات القبول والتسجيل بسلطة عمان.

 

 بحضور السفيرة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي العماني، وعدد من رؤساء الجامعات ونواب رؤساء الجامعات العربية والأجنبية.

قدم الدكتور محمد حسين محاضرة بعنوان " دور الذكاء الاصطناعي لتمكين ذوي الإعاقة " فرص وتحديات"، تناول خلالها مقدمة عن مفاهيم الذكاء الاصطناعي والإعاقة.

 

 وقدم شرحاً وافيا لما يقدمه الذكاء الاصطناعي لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقات المختلفة، والتأثير الإيجابي لاستخدام الذكاء الاصطناعي، والتحديات التي تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي، والآفاق المستقبلية للاستفادة من الذكاء الاصطناعي، ودور الجامعة مع ذوي الاحتياجات الخاصة.

كما تناول خلال محاضرته تجربة جامعة طنطا في دعم الطلاب ذوي الإعاقة من خلال خطتها الاستراتيجية، والإطار المنهي الذي اعتمدت الجامعة عليه، والغايات الرئيسية التي تعمل الجامعة على تقديمها والتي شملت الاتاحة والدمج والمشاركة والتمكين، والأليات التنفيذية التي تقدمها الجامعة لطلابها التي تشمل الدعم المادي والدعم المهاري والفني والتيسير والاتاحة والاعاشة والتسكين والمشاركة فى الانشطة الطلابية والدمج، وذلك بالتعاون مع العديد من الهيئات والمؤسسات.

كما قدم القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا عرضا تقديميا بعنوان "آليات القيد والتحقق من شهادات الطلاب الوافدين" شرح من خلاله آليات عمل منصة ادرس في مصر وارتباطها بالتحقق من شهادات الطلاب الوافدين للدراسة بالجامعات المصرية وانهاء كافة متطلبات قيدهم للانتظام في الدراسة.

 

 

 وأوضح الدكتور محمد حسين خلال العرض الزيادة في أعداد الطلاب الوافدين بجامعة طنطا في مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا والتي تضاعفت خلال الثلاثة أعوام الماضية نتاجا للإجراءات التي قامت بها الجامعة والتسهيلات المقدمة للطلاب الدوليين، وتوفير أماكن للإقامة ووسائل انتقال مجهزة مع افتتاح مركز خدمات الطلاب الوافدين لتيسير اجراءات القبول والقيد فى وقت قياسى.

مقالات مشابهة

  • أسوأ الأفرع الأمنية التي قهرت وعذبت السوريين (إنفوغراف)
  • شياخة: “أشكر بيتكوفيتش على الفرصة التي منحني إياها”
  • يناقش الملفات المحلية والعالمية .. بث مباشر على مسئوليتي مع أحمد موسى
  • تقرير: الحكومة تقبل استثمارات غير مباشرة بقيمة 3.13 مليار جنيه
  • صناعة النواب توصي بالتوسع في زراعة محاصيل الأعلاف
  • رئيس جامعة طنطا تستهدف تعزيز قدراتها في تقديم الخدمات الذكية
  • الصين: 6% ارتفاعا في الاستثمار الأجنبي المباشر خلال نوفمبر الماضي
  • ‏إسرائيل تعلن أنها ستغلق سفارتها في دبلن بسبب السياسات المعادية التي تنتهجها الحكومة الأيرلندية
  • العاصمة.. هذا برنامج سير القطارات التي تربط الضاحية الغربية بالشرقية
  • مجلس الحسابات ينتقد فشل استراتيجية محاربة الأمية في بلوغ أهدافها رغم إنفاق المليارات طوال 20 عاما