انعقاد اليوم العلمى الدورى الثامن والأربعون بمركز أورام طنطا
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن انعقاد اليوم العلمى الدورى الثامن والأربعون بمركز أورام طنطا، تنفيذاً لرؤيه وخطة ادارة مركز أورام طنطا للتدريب والتعليم الطبى المستمر وتحت رعاية ودعم السيد الدكتور محمد شوقى الموافى مدير عام مركز أورام .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انعقاد اليوم العلمى الدورى الثامن والأربعون بمركز أورام طنطا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تنفيذاً لرؤيه وخطة ادارة مركز أورام طنطا للتدريب والتعليم الطبى المستمر وتحت رعاية ودعم السيد الدكتور/محمد شوقى الموافى مدير عام مركز أورام طنطا.
تم اليوم انعقاد اليوم العلمى الدورى الثامن والأربعون وهو الرابع خلال العام الحالي بقاعة المؤتمرات بالمركز تحت عنوان (الطبيعة الجينية لاورام الثدى وكيفية علاجها )
وقام بالقاء المحاضرة الدكتورة مرفت الدفتار استاذ الباثولوجي بالمركز القومي للاورام بالقاهرة
والدكتورة /هبة حسنى استشارى الأورام بمركز أورام طنطا
كما تضمنت فاعليات اليوم العلمى مناقشة التحليل الجينى للاورام من اختبار جين واحد إلى فحوصات شاملة واستخدامه فى العلاج الموجه وذلك بتنسيق من اللجنة العلمية بالمركز وبحضور نخبة من أساتذة علاج الأورام وأعضاء الهيئة الطبية بالمركز والزملاء الأعزاء بالقطاع الصحي والجامعي بطنطا.
ومن جانبه تقدم السيد الدكتور/محمد شوقى مدير المركز بخالص الشكر للسادة الحضور لحرصهم على التواجد الدائم والنقاش العلني المتميز كما أكد على دعمه الدائم لاستمرار مثل هذه الفاعليات العلمية الهامة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سابت رسالة لوالدتها وقفزت من الثامن.. «ريناد» ضحية تنـ.مـر زملائها بالإسكندرية
قصة مأساوية شهدتها محافظة الإسكندرية حيث سطرت الطالبة ريناد عادل نهاية حزينة لحياتها بعد أن قفزت من الطابق الثامن بسبب تنمر زميلات المدرسة عليها، تاركة لوالدتها رسالة وداع تضمنت أسماء زملائها.
القصة الكاملة لمصرع «أبانوب» تحت عجلات التريلا في مصر الجديدةأسرار الجريمة الغامضة.. ماذا حدث بين هيثم وياسمين داخل شقة مصر الجديدة؟سيدة دار رعاية مصر الجديدة: العامل استغل «عجزي» لإرضاء نفسه| تفاصيلالسر مات معاهم.. كواليس اللحظات الأخيرة داخل شقة مصر الجديدة| صورالقصة الكاملة لواقعة الطالبة ريناد عادلخرجت ريناد من منزلها منذ الصباح الباكر إلى مدرستها كعادتها، وودعتها أسرتها، ليحدث خلال اليوم الدراسي داخل مدرسة نوتردام بالإسكندرية ما لم تتخيله الأسرة يوما، بقيام مجموعة من زملاء نجلتهم البالغة من العمر 12 عاماً بالتنمر عليها، لتقدم الطالبة بعد عودتها للمنزل على إلقاء نفسها من الطابق الثامن بمنزلها تاركة لوالدتها رسالة وداع آخيرة تحتوي على اسماء زملائها، إنها الطفلة ريناد عادل.
بدأت القصة في مدرسة نوتردام بالإسكندرية، حيث تعرضت الطفلة ريناد لموجة شديدة من التنمر من قبل بعض زميلاتها في الدراسة، وجاء التنمر نتيجة إدراج اسمها ضمن قائمة الطالبات المتأخرات عن سداد المصروفات الدراسية، مما جعلها محطا للسخرية والاستهزاء أمام زميلاتها.
لم تستطع ريناد تحمل الضغوط النفسية الناتجة عن هذه المعاملة، وعادت إلى منزلها في حالة من الحزن العميق والانكسار، حيث كتبت رسالة مؤثرة إلى والدتها، عبرت فيها عن الألم النفسي الذي عانته في المدرسة، وعن شعورها بالعجز أمام ما واجهته من تنمر. وفي لحظة يأس وإحباط، أقدمت الطفلة على إنهاء حياتها بالقفز من الطابق الثامن، في حادث مأساوي ترك أثرًا بالغًا على أسرتها والمجتمع بآسره.
أثار الحادث حالة من الغضب والاستياء بين أولياء الأمور والطلاب، إذ تساءل الجميع عن مسؤولية المدرسة عن حماية الطلاب من التنمر.
من جانبها، أصدرت إدارة مدرسة نوتردام بيانًا رسميًا عبر صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن حزنها على وفاة الطفلة. إلا أن البيان، الذي دعت فيه الإدارة إلى تحري الدقة وعدم تداول "معلومات غير صحيحة"، قوبل بانتقادات واسعة. وجاء في البيان:
"تعرب إدارة المدرسة عن استيائها الشديد من تداول معلومات غير دقيقة في منشورات تهدف إلى مواساة أهل الطفلة المتوفاة ورثائها في هذا الظرف الإنساني الأليم. نهيب بالجميع التأكد من صحة المعلومات قبل نشرها لما لذلك من أثر نفسي سلبي على أسرة الطفلة وزملائها."
كانت قد أقدمت طفلة تدعى ريناد عادل، بالغة من العمر 11 عامًا، وطالبة بالصف السادس الابتدائي، على إنهاء حياتها بالقفز من الطابق الثامن بمسكنها، بمنطقة جناكليس في الإسكندرية.
وأوضحت التحقيقات الأولية أن ريناد تركت خطابًا مؤثرًا وجهته لوالدتها، أعربت فيه عن ألمها الشديد نتيجة تعرضها للتنمر المستمر من قبل زميلاتها بالمدرسة، وذكرت الطفلة في الخطاب أسماء الطالبات اللاتي تسببن في معاناتها النفسية.
وأفادت أسرة الطفلة بأن ريناد كانت تعاني من ضغوط نفسية متزايدة خلال الفترة الأخيرة، بسبب ما تعرضت له من مضايقات وسخرية من زميلاتها، وهو ما انعكس بشكل سلبي على حالتها النفسية.
انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث فور تلقي البلاغ، وتم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي أمرت ببدء التحقيقات وسماع أقوال أفراد الأسرة وزميلات الطفلة لمعرفة ملابسات الواقعة.
كما أمرت النيابة بندب الطب الشرعي لتشريح الجثمان وبيان سبب الوفاة.