وسط استياء شعبي واسع.. هذا ما وصل إليه سعر كيس دقيق القمح 50 كجم في عدن مع استمرار إنهيار الريال اليمني
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وسط استياء شعبي واسع هذا ما وصل إليه سعر كيس دقيق القمح 50 كجم في عدن مع استمرار إنهيار الريال اليمني، الجديد برس سجلت أسعار المواد الغذائية وفي مقدمتها مادة القمح، ارتفاعاً كبيراً، في عدن والمحافظات الجنوبية، بالتزامن مع الانهيار المتسارع للعملة، .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وسط استياء شعبي واسع.
الجديد برس: سجلت أسعار المواد الغذائية وفي مقدمتها مادة القمح، ارتفاعاً كبيراً، في عدن والمحافظات الجنوبية، بالتزامن مع الانهيار المتسارع للعملة، وسط تظاهرات واسعة للتنديد بانهيار العملة وارتفاع الأسعار وتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية. وأوضح مواطنون في عدن، أن عدداً كبيراً من التجار رفعوا، أمس الأربعاء، أسعار القمح المطحون، ليصل سعر الكيس الواحد، عبوة 50 كيلو […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عدن
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» تكشف معنى «مقام الإحسان» وكيفية الوصول إليه.. ماذا قال عنه النبي؟
أجابت دار الإفتاء عن سؤال يستفسر عن معنى مقام الإحسان وكيفية الوصول إليه، مؤكدة أن أغلب الفقهاء أنَّ يتحدَّثون عن بدايات الدخول في مقام الإحسان الذي هو مرتبة أعلى من الإسلام والإيمان، إذ أن الإسلام يشمل الإيمانَ والإحسانَ.
نهاياتِ مقام الإيمان هي بدايات الإحسانواستشهدت دار الإفتاء بقول حارثة رضي الله عنه: «أَصْبَحْتُ مُؤْمِنًا حَقًّا»، إنما هو تعبيرٌ عن بداية الدخول في مقام الإحسان؛ ذلك أنَّ نهاياتِ مقام الإيمان هي بدايات الإحسان، وقوله: «مُؤْمِنًا حَقًّا» إيذانٌ باستكمال الإيمان ومن ثم بداية الطريق إلى الإحسان.
توضيح مقام الإحسانوأوضحت دار الإفتاء في توضيح مقام الإحسان: «هنا أراد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يستيقن من وصوله إلى تلك المرتبة العُليا من الإيمان، فسأله عن حقيقة إيمانه، وعندما أجابه بالدلائل التي تدل على الوصول إلى تلك الدرجة قال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «عرفت فَالْزَمْ، عَبْدٌ نَوَّرَ اللهُ الْإِيمَانَ فِي قَلْبِهِ».
مقام الإحسان في الدينوتابعت: «أنَّ الإيمان قد تمكَّنَ منه ووصل منه إلى القلب، فكان مستعدًّا وقابلًا للارتفاع إلى درجة الإحسان، وهذه المقامات الثلاث: الإسلام، والإيمان، والإحسان يشملُها اسمُ الدِّين؛ فمن استقام عَلَى الإسلام إلى موته عصمه الإسلام من الخلود فِي النار، وإن دخلها بذنوبه، ومن استقام عَلَى الإحسان إلى الموت وَصَلَ إلى الله عز وجل؛ قَالَ تعالى: ﴿لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ﴾ [يونس: 26]، وَقَدْ فسّر النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم الزيادة بالنَّظر إلى وجه الله».