صرح الدكتورخالد أبوالمجد رئيس فريق التدخل السريع ورئيس لجنة «مواطن بلا مأوى» بالغربية أنه جرى إنقاذ مواطن من عذاب زوجته وابنته بعد معاناة منذ مدة بحبسه داخل حجرة غير آدمية في بدروم بمساعدة ابنتها وحفيدته والاستيلاء على أرضه ومنزله وأمواله.

أخبار متعلقة

فريق طبي ينجح في استئصال ورم بالكلى لطفلة بالمستشفى التعليمي العالمي بطنطا

قرار وزارى ببدء الدراسة بـ7 كليات جديدة بجامعة المنوفية الأهلية العام الدراسى المقبل

«مياه المنوفية» تنجح في حل 40500 شكوى خلال النصف الأول من 2023

«القاصد» في زيارة تفقدية لكلية الزراعة لمتابعة المشاركة بمشروعات الدولة التنموية

وأضاف أن فريق التدخل السريع تلقى بلاغا واستغاثة بوجد رجل تحبسه زوجته بمساعدة ابنتها على حسب قول الجيران والأقارب، وأن حالته الصحية في تدهور مستمر.

وتابع أنه جرى التواصل مع السيد السويفى مدير دار المصطفى لرعاية المسنين للوقوف على ملابسات الحالة وظروفها وجرى على الفور أمس استضافة المواطن بالدار وإدخاله بصفة دائمة بعد عمل الفحوص اللازمة له، إذ يعانى من ضعف شديد نتيجة عدم الاهتمام.

وأشار إلى أن من أسباب حالته التي ساعدت الزوجة على حبسه حالته النفسية، إذ كان يعانى من صدمة نفسيه نتيجة فقدة ثلاثة من أبنائه.

إنقاذ مُسن حبسته زوجته وابنته في «بدروم» للاستيلاء على أمواله بالغربية

إنقاذ مُسن حبسته زوجته وابنته في «بدروم» للاستيلاء على أمواله بالغربية

إنقاذ مُسن حبسته زوجته وابنته في «بدروم» للاستيلاء على أمواله بالغربية

الغربية اخيار الغربية الغربية اليوم حبس تعذيب اهمال تدخل سريع انقاذ انسان استيلاء على اموال

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الغربية الغربية اليوم حبس تعذيب اهمال

إقرأ أيضاً:

كيف تساهم السياحة في إنقاذ شعب إمبيرا في بنما؟

يستقبل السكان الأصليون حفاة الأقدام بأزيائهم التقليدية الملونة زوار قريتهم بالرقص والموسيقى. إنه نوع من الأداء الذي يجعل المرء يفكر في الأصالة الزائفة، عندما يرى عرضا فولكلوريا سياحيا.

والموقع هو مستوطنة بارارا بورو الخاصة بشعب إمبيرا والتي تقع داخل بنما في متنزه تشاجريس الوطني أعلى ضفاف نهر ريو تشاجريس الذي يغذي قناة بنما الأسطورية بالمياه. وتمثل قوارب بيراجوا الخشبية ذات المحركات وسيلة النقل الوحيدة في المنطقة.

وبالطبع يركز الكثيرون من شعب إمبيرا على العائد المادي الذي تدره السياحة. لكن آنيل زاركو -الذي يبلغ من العمر 30 عاما- ينظر للمسألة من زاوية مختلفة. فيقول الشاب الذي يرتدي تنورة قصيرة "إن السياحة مصدر دخلنا الوحيد. وهي سبيلنا الوحيد أيضا للحفاظ على ثقافتنا وتقديم أسلوب معيشتنا". ونشأ زاركو في المنطقة ويتحدث الإسبانية بطلاقة بالإضافة إلى لغته الأصلية.

مبان ومنازل حديثة في المركز الاستعماري القديم لمدينة بنما (الألمانية) لا سيارات أو تلفزيونات

تشمل حزمة الرحلات إلى شعب إمبيرا جولة بقوارب البيراجوا تبدأ من بحيرة ألاخويلا مرورا باتساع نظام نهر تشاجريس حتى شلال كيبرادا بونيتا. وفي مقدمة القارب يتولى زاركو إدارة القارب بواسطة عمود خشبي طويل عبر المساحات الخضراء في المجرى الضيق. ولاحقا يرافق المواطن الزوار إلى حفل الاستقبال في بارارا بورو ويتجول بهم في القرية التي يبلغ تعداد سكانها 120 نسمة.

المشهد كالتالي: لا توجد سيارات ولا أجهزة تلفاز. أكواخ مصنوعة من القش تقف على ركائز خشبية وخرسانية. بجانبها تجف ملابس معلقة، ويركض كلاب ودجاج وأطفال يرتدون المئزر، والسحالي تعدو زحفا حولها. وهناك سحلية إيجوانا تختبئ في شجرة.

ويأخذنا زاركو إلى متحف صغير يتكون من غرفة واحدة به آلات موسيقية وأواني مطبخ. وتُظهر العديد من الصور الباهتة جده الأكبر أنطونيو زاركو، الذي تولى في السابق تعليم أساليب النجاة لرواد الفضاء الأميركيين الذين انطلقوا في مهمة الهبوط على سطح القمر بقيادة رائد الفضاء نيل أرمسترونغ، كما يقول الحفيد بفخر.

أموال الزوار لتمويل مدرسة القرية

الاتصال العابر للثقافات ليس جديدا على إمبيرا لكن بعض الشراكات من المحرمات لديهم. فيقول زعيم القرية برينيو دوجيراما البالغ من العمر 55 عاما "إن هناك قوانين داخلية خاصة بنا". فأي فرد من القبيلة يفضل الارتباط فيما يتعلق بالزواج من خارج القبيلة يتعين عليه مغادرة مجتمعهم. ويشرح دوجيراما في محاضرة للزوار كل ما يتعلق بحياة السكان الأصليين.

جزيرة إجوانا في المحيط الهادي (الألمانية)

وتتلقى كل أسرة في القرية البالغ عددها 33 أسرة مبلغ 100 دولار كل أسبوعين من الوعاء المخصص لجمع عوائد السائحين. وكان دوجيراما حريصا على الإشارة إلى أن مبنى مدرسة القرية تم تمويله بفضل أموال السائحين. بينما في المقابل يتلقى المدرسان العاملان في المدرسة راتبيهما من الدولة.

أما الأشخاص المجتهدون أمثال ياريبت توكامو فيصنعون المشغولات اليدوية من ألياف النخيل ويبيعونها إلى السائحين. ويحتفظ هؤلاء بعوائد مشغولاتهم مباشرة. تقول توكامو البالغة من العمر 26 عاما "بإمكاني استخدام هذه الأموال في شراء الكتب المدرسية أو الزي المدرسي". وتقدر توكامو، أم 3 أطفال، "الحياة المسالمة" في القرية.

قرية عالقة في الزمن

وتبدو بارارا بورو، التي يعني اسمها "قرية أشجار النخيل" كأنها عالقة في الزمن. ومع هذا فإن مقاومة التطور حولها أمر لا يحقق نجاحا.

ونظرا لأن زعيم القرية دوجيراما هو الذي يتعين عليه تنسيق زيارات السائحين فإنه أحد الأشخاص المعدودين الذين يتمتعون بميزة امتلاك هاتف محمول. ويقول دوجيراما إن "القرية بحاجة إلى الكهرباء" مشيرا إلى مهمة أخرى يخطط لها في المستقبل. وفي النهاية تعتبر الكهرباء مهمة للمدرسة وتعلُم الحاسب الآلى.

وتنتهي الزيارة بالموسيقى بعدما تترك انطباعا عميقا في النفس. وبفضل السياحة، تمكن سكان إمبيرا من الإفلات من الحلقة المفرغة للتشرد والنزوح عن مناطقهم الريفية والفقر.

ويقول آنيل زاركو إنه "في بعض البلدان، اختفت ثقافات السكان الأصليين. نفتخر بأننا من السكان الأصليين ويشرفنا أن هناك أناسا آخرين يريدون التعرف على ثقافتنا".

مقالات مشابهة

  • وفاة عجوز حاول إنقاذ كلبه
  • إنقاذ 76 من عمال المناجم بعد هزة أرضية في بولندا
  • كيف تساهم السياحة في إنقاذ شعب إمبيرا في بنما؟
  • مخاطر إعصار «بيريل» تدفع مصرفاً إلى تحصين أمواله
  • سكيدة..إنقاذ غريق في شاطئ تلزة
  • اثيوبيا تورطت في دعم الدعم السريع للاستيلاء على الخرطوم لكن (..)
  • الرئيس الأوكراني: يجب على القادة الأميركيين أن يكونوا أكثر قوة وإصرارا من أجل إنقاذ الديمقراطية في أوكرانيا
  • نوبة قلبية تصيب أميرا سعوديا موقوفا بلا محاكمة.. وأسرته تخشى تدهور حالته
  • إنقاذ 19 مهاجرًا غير نظامي في إزمير وانتشال 7 جثث
  • خلال 24 ساعة..إنقاذ 490 شخص من الغرق