فلوريس يقود تدريبه الأول مع إشبيلية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قاد كيكي سانشيز فلوريس اليوم الإثنين التدريب الأول له مع فريقه الجديد إشبيلية الإسباني، بعد أن تولى مهمة الفريق الأندلسي خلفا للأوروغوياني دييغو ألونسو الذي أقيل من منصبه بسبب سوء النتائج.
واتجه المدرب المدريدي من محطة القطار مباشرة إلى ملعب التدريب في المدينة الرياضية، حيث كان في استقباله رئيس النادي، خوسيه كاسترو.
????????????????????????, ????????????????????????.
???? #GranadaSevillaFC pic.twitter.com/MdlV9wgP3F
وتعرّف صاحب الـ58 عاماً على لاعبيه الجدد، وسط حضور عدد كبير من الصحفيين لمتابعة الخطوات الأولى للمدرب الجديد.
وكان النادي الأندلسي قد أعلن في وقت سابق اليوم عن تولي كيكي فلوريس مهمة تدريب الفريق خلفاً لألونسو الذي أقيل من منصبه بسب سوء النتائج وعدم تحقيق أي انتصار سواء في الليغا أو في دوري الأبطال.
وكشف إشبيلية أن عقد المدرب الجديد سيمتد لمدة موسم ونصف حتى يونيو (حزيران) 2025.
وستكون المهمة الأولى لكيكي فلوريس مع إشبيلية سريعاً الثلاثاء أمام غرناطة على ملعب لوس كارمينيس في مواجهة أندلسية خالصة ضمن الجولة الـ18 لليغا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إشبيلية
إقرأ أيضاً:
المحكمة الدستورية تؤيد عزل رئيس كوريا الجنوبية
قررت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، عزل الرئيس يون سوك يول، مؤيدة بذلك مقترحاً برلمانياً لعزله بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة لم تدم طويلاً العام الماضي، في إجراء أشعل فتيل أسوأ أزمة سياسية تشهدها البلاد منذ عقود.
وبهذا القرار، سيتعين إجراء انتخابات رئاسية في غضون 60 يوماً وفقاً لما ينص عليه الدستور.
وسيواصل رئيس الوزراء هان دوك-سو القيام بمهام الرئيس، حتى تنصيب الرئيس الجديد.
وينهي هذا الحكم شهوراً من الاضطرابات السياسية التي ألقت بظلالها على الجهود المبذولة للتعامل مع الإدارة الجديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت يشهد تباطؤاً في النمو.
وبشكل منفصل، يواجه يون البالغ من العمر 64 عاماً، محاكمة جنائية بتهم تتعلق بالعصيان. وأصبح يون أول رئيس كوري جنوبي يتم اعتقاله وهو في منصبه في 15 يناير (كانون الثاني)، قبل أن يتم إطلاق سراحه في مارس (آذار)، بعد أن ألغت المحكمة مذكرة اعتقاله.
واندلعت الأزمة إثر إعلان يون الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر (كانون الأول)، والتي قال إنها كانت ضرورية لاجتثاث العناصر "المناهضة للدولة"، وللتصدي لما اعتبرها إساءة استغلال الحزب الديمقراطي المعارض لأغلبيته البرلمانية.
وألغى يون المرسوم بعد 6 ساعات، بعد أن تصدى المشرعون لجهود قوات الأمن لإغلاق البرلمان.
(جديد) المحكمة الدستورية تؤيد عزل الرئيس يون سيوك-يول وتقيله من منصبه https://t.co/nfOJqOo5fX
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) April 4, 2025وأعقب هذا أشهر من الاحتجاجات، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان حكم المحكمة سيخفف من حدة الفوضى السياسية التي سببها إعلان يون للأحكام العرفية.