موقع 24:
2025-03-18@08:39:29 GMT

فلوريس يقود تدريبه الأول مع إشبيلية

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

فلوريس يقود تدريبه الأول مع إشبيلية

قاد كيكي سانشيز فلوريس اليوم الإثنين التدريب الأول له مع فريقه الجديد إشبيلية الإسباني، بعد أن تولى مهمة الفريق الأندلسي خلفا للأوروغوياني دييغو ألونسو الذي أقيل من منصبه بسبب سوء النتائج.

واتجه المدرب المدريدي من محطة القطار مباشرة إلى ملعب التدريب في المدينة الرياضية، حيث كان في استقباله رئيس النادي، خوسيه كاسترو.

????????????????????????, ????????????????????????.

???? #GranadaSevillaFC pic.twitter.com/MdlV9wgP3F

— Sevilla Fútbol Club (@SevillaFC) December 18, 2023

وتعرّف صاحب الـ58 عاماً على لاعبيه الجدد، وسط حضور عدد كبير من الصحفيين لمتابعة الخطوات الأولى للمدرب الجديد.

وكان النادي الأندلسي قد أعلن في وقت سابق اليوم عن تولي كيكي فلوريس مهمة تدريب الفريق خلفاً لألونسو الذي أقيل من منصبه بسب سوء النتائج وعدم تحقيق أي انتصار سواء في الليغا أو في دوري الأبطال.

وكشف إشبيلية أن عقد المدرب الجديد سيمتد لمدة موسم ونصف حتى يونيو (حزيران) 2025.

وستكون المهمة الأولى لكيكي فلوريس مع إشبيلية سريعاً الثلاثاء أمام غرناطة على ملعب لوس كارمينيس في مواجهة أندلسية خالصة ضمن الجولة الـ18 لليغا.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إشبيلية

إقرأ أيضاً:

مؤشرات أخلاقيات المنظمة (2)

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

هناك عدة مؤشرات توضح إذا ما كانت أي منظمة تتميز بالسلوك الأخلاقي أم لا، أهمها توجه المنظمة نحو النتائج، إذ لا ينبغي للمنظمة أن تسعى إلى تحقيق النتائج بأي ثمن. بل يجب أن يتم كل العمل لتحقيق النتائج ضمن منظومة القيم الخاصة بالشركة. ويجب تحقيق النتائج في سياق تطوير المنتجات وفقًا لاحتياجات العملاء، ويجب إنتاجها وتسليمها بسعر عادل لجميع الأطراف المعنية. وفي الشركة الأخلاقية، تكون النتائج أكثر من مجرد أرقام. فهي معايير ودروس للمستقبل وأهداف للحاضر.

كذلك المنظمات التي تنجح وتنمو؛ تفعل ذلك من خلال المخاطرة. لا تلتزم هذه المنظمات بالمسار الآمن. الشركات العظيمة تبتكر، وتشجع التفكير "خارج الصندوق"، وتجرب أشياء جديدة. هذه الشركات تعيد اختراع نفسها وتكافئ المجازفين.

طالما يتم الالتزام بفلسفة الشركة الأخلاقية، فإن المخاطرة لا تشكل تهديدًا للأخلاق. الشركات العظيمة تجتذب الموظفين الذين على استعداد للمخاطرة. ويتم تشجيع الموظفين ودعمهم ومكافأتهم على المخاطرة المحسوبة. إذا كانت المخاطر تؤتي ثمارها، فإن المجازفين يتقاسمون المكافآت. إذا لم تؤتي المخاطر ثمارها، يتم إجراء مراجعات لتحليل ما حدث خطأ وما يجب القيام به في المستقبل لتجنب الوقوع في هذا الفخ.

بالإضافة إلى الشغف، فالمنظمات العظيمة تتكون من أشخاص لديهم شغف بما يفعلونه. هؤلاء هم الأشخاص الذين يعملون من أجل تحدي الوظيفة وليس فقط من أجل الحصول على راتب. هؤلاء الموظفون متحمسون ويعتقدون أن عملهم يمكن أن يحدث فرقًا. يظهر الناس شغفهم بطرق مختلفة، يمكن أن يكون ذلك من خلال بذل جهد إضافي في مشروع أو العمل في عطلة نهاية الأسبوع أو حتى التشجيع بحماس. بدون الشغف، يبذل الموظفون الحد الأدنى من الجهد في العمل.

ثم المثابرة، يتمتع العاملون في المنظمات المتميزة بالإرادة للاستمرار. فهم يواصلون العمل حتى عندما لا تكون النتائج على النحو المرغوب، أو عندما يرفض العملاء الشراء. وهذا الاستمرار هو نتيجة لشغفهم بما يفعلونه. فهم يعملون بجدية أكبر، ويستمرون في المخاطرة. ويتصرفون بشرف ونزاهة. ويركزون على احتياجات ورغبات العملاء. ولا يشعرون بالرضا إلا عندما يحققون الأهداف والنتائج المتوقعة.

مقالات مشابهة

  • الكنيست يُبقي نتنياهو في السلطة ويرفض حجب الثقة
  • أخضر الشاطئية يواصل استعداده لكأس آسيا على ملعب شاطئ مارينا جومتين
  • منافس الأهلي المحتمل.. الكشف عن مدرب الترجي التونسي الجديد رسميا
  • المدرب السنغالي سيسيه يقود أول مران مع المنتخب الليبي
  • تعليم الوادى الجديد تعلن استكمال تصفيات مسابقة حفظ القرآن الكريم عن بعد
  • تنياهو يعلن عن نيته إقالة رئيس جهاز الشاباك من منصبه
  • أتلتيك بيلباو يعبر إشبيلية بهدف في الدوري الإسباني
  • مجدى عبد العاطى يقود التدريب الأول لفريق الاتحاد السكندري
  • مؤشرات أخلاقيات المنظمة (2)
  • رينارد يعقد اجتماعا فنيا مع لاعبي الأخضر غدًا