قبائل مطروح تحتفل بفوز الرئيس السيسي في الانتخابات: «نفتخر به ونقف خلفه»
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
انطلقت مسيرة تقدمها شباب قبائل مطروح، ولفيف من السيدات، في شارع زاهر جلال بالاشتراك مع حزب حماة الوطن، يحملون أعلام مصر تعبيرا وابتهاجا بفوز الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية، وذلك عقب إعلان الهيئة العليا للانتخابات نتيجة انتخابات الرئاسة 2024.
انطلقت المسيرة، ابتهاجا بنتيجة الانتخابات الرئاسية، وتقدمها أبناء قبائل مطروح، والعائلات من مختلف الأعمار، بدأت من نهاية منطقة زاهر جلال، وتوجهت إلى شارع الكورنيش المؤدي إلى مديرية الأمن وديوان عام محافظة مطروح، وظل المشاركون يلوحون بأعلام مصر ويهتفون: «بنحبك يا سيسي، ومعاك ووراك هنكمل المشوار، وتحيا مصر، ومبروك على مصر».
وقال سعيد المغواري، أمين التنظيم بحزب حماة الوطن بمطروح: «قيادات وأعضاء الحزب في جميع مراكز المحافظة، مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونبارك له ونقول له إننا خلفك وسر على بركة الله».
أمّا عبد الدايم أبوتمر، أمين الشباب بحزب حماة الوطن، فقال: «إننا نفتخر بالرئيس وما قدمه خلال الفترة الماضية، ونحن خلفه من أجل استكمال مسيرة التنمية في مصر».
من ناحيتها، أوضحت تيسير دهيم، أمينة المرأة بالحزب، أنّ الرئيس السيسي صانع الجمهورية الجديدة، وسيدات مطروح خلفه لاستكمال المشوار.
وأكّد النائب عيسى أبو تمر، أمين حزب حماة الوطن في مطروح، لـ«الوطن»، أن جميع أطياف مطروح من عمد ومشايخ وعواقل القبائل، وجميع التركيبات القبلية والعائلات خلف الرئيس عبدالفتاح السيسي، قائد نهضة مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية مطروح محافظة مطروح نتيجة الانتخابات الرئاسية مصر حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
الرئيس سليمان: لا بد من تسليم السلاح للجيش ومن فتح المواقع العسكرية
قال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح "عقدان على جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، استشهادٌ أدى إلى انسحاب الجيش السوري من لبنان. واليوم، في الذكرى العشرين لشهيد الوطن، نأمَل أن يكتمل انسحاب اسرائيل من الجنوب فيترافق مع انسحاب بعض اللبنانيين والمقيمين والمستشارين الغرباء من العمل العسكري ومن التنظيمات المسلحة، كلّ ذلك لصالح الدولة".
وتابع: "لا بدّ من تسليم السلاح للجيش اللبناني ومن فتح المواقع العسكرية والمربّعات الأمنية لهذا الجيش وحده، إن في جنوب الليطاني أو في شماله و طبعًا داخل المخيمات الفلسطينية وخارجها ولا بدّ أيضًا من عودة النازحين السوريين الى ديارهم، كما والغاء المحلس الاعلى اللبناني السوري واعادة النظر بمضمون الاتفاقات الاخرى بما يحفظ المصلحة اللينانية وفقاً لاتفاق الطائف".
وختم: "هكذا فقط تكون دماء شهداء الأرز وكلّ شهداء لبنان قد أزهرت وطناً اشتاق اليه اللبنانيون،يبدأ بفتح شارع المصارف ووسط العاصمة وكلّ الشوارع والساحات ولا ينتهي إلا بعودة سيادة الدولة ومؤسساتها على كافة أراضي الوطن ومياهه وسمائه".
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول