ذكريات لا تنسى.. أول تعليق لـ ميسي بعد عام من تتويجه بكأس العالم
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أحيا الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي، ذكرى تتويج منتخب بلاده بلقب مونديال قطر 2022.
ونشر ميسي، عبر حسابه على "إنستجرام" صورا له بكأس العالم، ومن احتفالات الجمهور الأرجنتيني، وكتب عليها: "عام مضى على أجمل وأحلى اللحظات الجنونية في مسيرتي، ذكريات لا تنسى، وسوف تستمر مدى الحياة.. ذكرى سنوية سعيدة للجميع".
وحققت الأرجنتين لقب المونديال الثالث في تاريخها، في مثل هذا اليوم من العام الماضي، بعد الانتصار على فرنسا في النهائي بركلات الترجيح، علما بأن المباراة انتهت بالتعادل 3-3، ويعد هذا اللقب هو الأول لمنتخب التانجو، منذ عام 1986.
وتوج ميسي بجائزة أفضل لاعب في مونديال قطر، كما حل ثانيا في ترتيب الهدافين خلف كيليان مبابي مهاجم فرنسا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليونيل ميسي ميسي إنتر ميامي مونديال قطر 2022
إقرأ أيضاً:
مادورو يهاجم الرئيس الأرجنتيني بكلمات مهينة
وصف الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، نظيره الأرجنتيني، خابيير ميلي، بـ "الحثالة الفاشية"، واتهمه بالاستيلاء على موازنة الجامعات في البلد الجنوبي بأكملها.
وقال مادورو، مساء الخميس: "إنهم يغلقون الجامعات، لقد أخذوا موازنة الجامعات بأكملها، ووضعوا حداً للمهن الاجتماعية، والمهن العلمية، ومراكز الدراسات التكنولوجية. لقد وضعوا حداً لكل شيء في الأرجنتين، باسم ماذا؟ باسم الحرية. إنهم يسلبون أدمغة وأرواح الشعب الأرجنتيني، هذا الحثالة المدعو خابيير ميلي، الحثالة النازية الفاشية".
وأشار الزعيم التشافيزي، في فعالية بثتها قناة (في تي في) الحكومية، إلى الأرجنتين باعتبارها واحدة من البلدان التي "يدمر فيها اليمين الفاشي المتطرف، المدعوم من قبل الأمريكين، الجامعة".
وكان مادورو قد أدلى بهذه التصريحات خلال لقاء مع شباب مؤيدين للتيار "التشافيزية" الحاكم، خرجوا في وقت سابق في مسيرة إلى ميرافلوريس -مقر الحكومة- بمناسبة اليوم الوطني للطلاب، وكذلك للتعبير عن دعمهم لرئيس الدولة الذي تُثار الشكوك حول إعادة انتخابه في انتخابات تموز (يوليو) الماضي داخل وخارج البلد الكاريبي، وترفضه حكومات، مثل حكومة ميلي.
أما في الأرجنتين، فقد تصاعد الصراع بين السلطة التنفيذية والجامعات الحكومية الشهر الماضي بمسيرة حاشدة وإضرابات وسيطرة الطلاب على الكليات في جميع أنحاء البلاد، رداً على استخدام ميلي حق النقض ضد قانون تمويل الجامعات، الذي كان من شأنه تحديث الرواتب والموازنات بما يتماشى مع التضخم، الذي بلغ في سبتمبر (أيلول) 209% على أساس سنوي.
وتم تمرير القانون في منتصف سبتمبر (أيلول) الماضي، وقام ميلي بحظره في 3 أكتوبر (تشرين أول) بحجة أنه يريد الحفاظ على التوازن المالي، على الرغم من أن مكتب الميزانية في الكونغرس قدر أن القانون كان سيؤثر على الموازنة، بما يعادل 0.14% من الناتج المحلي الإجمالي.
وبدأ العاملون في الجامعات في أغسطس (آب) الماضي في تنفيذ إجراءات عنيفة، بسبب فقدان القدرة الشرائية لرواتبهم، والتي بلغت 63.5% حتى سبتمبر (أيلول) الماضي، وفقاً للجبهة الوطنية لنقابات الجامعات.