جمعية رعاية وتأهيل المعاقين حركياً مودية تدشن صرف بطائق عضوية لمنتسبيها
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
مودية (عدن الغد) خاص
دشنت اليوم الأحد الموافق 17 /12 جمعية رعاية وتأهيل المعاقين حركيا مودية صرف بطائق عضوية لمنتسبيها ووضع قاعدة بيانات
وتم التدشين في مقر الجمعية وبحضور وإشراف الاستاذ/احمد سالم عبادي مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل والاب الروحي للمعاقين بالمديرية .
وفي التدشين اشار رئيس جمعية المعاقين حركيا مودية الاستاذ الحقوقي / ابوبكر معجم ان خطوة صرف بطائق العضوية لمنتسبي الجمعية خطوة هامة ووضع قاعدة بيانات لكل المعاقين في المديرية والذين تشملهم خدمات الجمعية
موجهاً الشكر والتقدير لمدير عام مودية المقدم سمير الحييد على اهتمامه بالجمعية وتسهيل الصعوبات التي تواجه سير عمل الجمعية
كما وجه ابوبكر معجم الشكر لكل الحاضرين في التدشين .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الحراصي: تدشين "واجهة الطفل" تجسيد للحرص السامي على رعاية الطفل العُماني
مسقط- العُمانية
أكّد معالي الدكتور عبد الله بن ناصر الحراصي وزير الإعلام أن إطلاق وزارة الإعلام واجهةَ الطفل في منصة "عَيْن"، يأتي تجسيدًا للرؤية الحكيمة لحضرةِ صاحبِ الجلالةِ السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- وحرصه السّامي على رعاية الطفل العُماني وتنمية قدراته، من خلال التوظيف الإيجابي للتقنيات الحديثة لصياغة وعي الأجيال، وتعد خطوة استراتيجية نحو تطوير محتوى إعلامي هادف للأطفال، الذين يمثِّلون الشريحة الأهم في بناء المستقبل.
وأضاف معاليه- في تصريح صحفي "إن هذه الواجهة ليست مجرد جانب ترفيهي؛ بل بيئة معرفية شاملة، تلبِّي احتياجات الطفل العُماني النفسية والتعليمية والقيمية، وتواكب في الوقت نفسه التطورات الرقمية العالمية".
وتابع معاليه: "الطفل اليوم شريك فاعل في صنع المعرفة وتشكيل المستقبل، لذلك؛ صُمّمت واجهة الطفل لتقدّم محتوى يتحدث بلغته، ويثير فضوله، ويرسّخ الهوية العُمانية والقيم الأصيلة، مع فتح آفاق الإبداع أمامه. وتشمل الواجهة قصصًا مصوّرة، وبرامج تعليمية مبسّطة، ومواد سمعية وبصرية، تعزز مهارات التفكير واللغة والتواصل، بأساليب جذابة ومناسبة للأطفال".
ومضى معاليه قائلًا: "نؤمن أن بناء الإنسان يبدأ من الطفولة، ومن هذا المنطلق تأتي واجهة الطفل لتكون فضاءً آمنًا وممتعًا، يعزز صلة النشء بهويته وقيم مجتمعه، ويثري خياله ومعرفته بأساليب معاصرة. وسنواصل العمل على تطوير هذه الواجهة؛ بما يتلاءم مع احتياجات الأطفال وتطلعاتهم، وبما يواكب التحولات التقنية والمعرفية المتسارعة".