انسى iPhone.. أفضل كاميرا في هاتف Oppo
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
سلسلة Oppo Find X7 القادمة، المتوقعة للعام المقبل، قد تأتي بثلاث إصدارات: Find X7، X7 Pro، وX7 Ultra. تسربت المعلومات بالفعل لتعرض لنا لمحة سريعة عن الإصدارين Pro والعادي Find X7. الآن، قام المسرب Digital Chat Station (DCS) بمشاركة تفاصيل حول مواصفات الكاميرا للنماذج الثلاثة.
مواصفات كاميرا سلسلة Oppo Find X7:
وفقًا للتسريب، يأتي النموذج العادي Find X7 بنظام كاميرا ثلاثي.
على النقيض من ذلك، يتوقع أن يحتوي كل من Find X7 Pro وFind X7 Ultra على أربع حساسات بدقة 50 ميجابكسل في تكوين كاميراتهم. أحدها هو الاستشعار الرئيسي الجديد Sony LYT900 بدقة 50 ميجابكسل، وهو استشعار بمقدار إنش مع بكسل فردي يبلغ قياسه 1.6 ميكرومتر. بالإضافة إلى ذلك، هناك عدسة بزاوية عريضة بدقة 50 ميجابكسل.
هذه النماذج ستحتوي أيضًا على عدسات تليفوتوغرافيتين مزدوجتين، إحداها تعتبر عدسة تليفوتوغرافية بمقدار 50 ميجابكسل IMX890 بتقنية البريسكوب مع تكبير بصري 3X، والأخرى عدسة تليفوتوغرافية بمقدار 50 ميجابكسل أخرى بتكبير بصري 6X. في وقت متأخر، أظهرت رسم تخطيطي مشاركة Ice Universe توزيع هذه العدسات التليفوتوغرافية المزدوجة على Find X7 Pro.
هذا يعني أن كل من Find X7 Pro وFind X7 Ultra سيشتركان في مواصفات الكاميرا المماثلة ويشاع أنهما سيتميزان بنفس معالج Snapdragon 8 Gen 3. في هذه الأثناء، سيحصل النموذج العادي على Dimensity 9300. من المرجح أن تكون الميزة الحصرية للطراز Ultra هي ميزة الاتصال بالأقمار الصناعية، كما اقترح DCS.
من المتوقع إطلاق سلسلة Oppo Find X7 في بداية العام المقبل، ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن تاريخ الإطلاق قريبًا. في حين أن السوق الصينية هي الأولى التي ستحصل على السلسلة الجديدة، سنبقيكم على اطلاع على آخر الأخبار والشائعات عندما تظهر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حتى 2028.. توقعات بنمو سوق الهيدروجين الأخضر بمقدار 46.25 مليار دولار
يدفع التبني المتزايد لاستخدام الطاقة النظيفة سوق الهيدروجين الأخضر العالمي إلى النمو مع الاتجاه صوب التركيز المتزايدة على استخدام هيدروجين نظيف خاصة في مصافي التكرير.
وذكرت مجلة «وورلد فيرتيليزر» البريطانية أنه من المتوقع أن ينمو حجم سوق الهيدروجين الأخضر بمقدار 46.25 مليار دولار أمريكي خلال الفترة بين عامي 2024و2028 وبمعدل سنوي مركب بنسبة 66.83%، غير أن هناك تحديات تُعرقل ازدهار سوق الهيدروجين الأخضر الذي يُنتج من خلال التحليل الكهربائي للماء باستخدام الطاقة المتجددة من بينها متوسط تكلفة إنتاجه أعلى بنحو مرتين أو ثلاث مرات بالمقارنة بالهيروجين الرمادي المشتق من الغاز الطبيعي، كما أنه يتم تسعير خلايا الوقود المستخدمة في طاقة الهيدروجين الأخضر بمقدار 1.5 - 2 مرة أعلى من نظيراتها من الوقود الأحفوري.
وكوقود صناعي فإن تكلفة الهيدروجين الأخضر تزيد بنحو 5 - 7 مرات عن وقود الطائرات الأحفوري، ووفقًا لمعهد الطاقة والموارد الهندي فإن تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر تبلغ نحو 5-6 سنتات أمريكية للكيلوجرام، وذلك المعدل يجعل من غير المجدي اقتصاديًا للصناعات مثل الصلب والأسمدة والشحن بعيد المدى اعتماد الهيدروجين الأخضر كمصدر للوقود، فضلا عن إن تكلفة إنشاء مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر كبيرة.
ويعتبر الهيدروجين الأخضر مصدرًا حيويًا في الصناعة الكيميائية، حيث إنه يستخدم في المقام الأول لتصنيع الميثانول والأمونيا، وتلك المواد الكيميائية هي مكونات أساسية في تصنيع البوليمرات والأمونيا، وتساهم بشكل كبير في قطاع الأسمدة.
ويدخل الهيدروجين الأخضر أيضًا في إنتاج المركبات الكيميائية مثل الدهانات والألياف الاصطناعية والنايلون وإيلاستومرات البولي يوريثين والبلاستيك الملدن، ويعد الطلب المتزايد في الصناعة الكيميائية على المواد الخام الخضراء أو جزيئات السلائف، مثل الأمونيا والميثانول، المنتجة باستخدام الهيدروجين منخفض ثاني أكسيد الكربون والهيدروجين الأخضر، محرك نمو كبير.
ويتم تحويل هذه المواد الكيميائية الخضراء إلى منتجات نهائية عالية القيمة لمختلف القطاعات، بما في ذلك السيارات والإلكترونيات والمستحضرات الصيدلانية، بالإضافة إلى ذلك يتم استخدام الميثانول المشتق من الهيدروجين الأخضر كوقود مباشر أو وقود مخلوط، مثل البنزين، وفي غاز البترول المسال ما يزيد الطلب عليه في قطاع النقل.
وتعد الصين مستهلكًا كبيرًا للميثانول ومشتقاته، حيث تمزجه في أحواض البنزين أو الغاز النفطي المسال كبديل فعال من حيث التكلفة وبالتالي، فإن الطلب المتزايد على الأسمدة والوقود المباشر ومنتجات الوقود المحلية من شأنه أن يدفع نمو سوق الهيدروجين الأخضر العالمي خلال فترة التنبؤ.
وتبذل مصر جهودا موسعة في مجال الهيدروجين الأخضر وخلال (كوب 29) في العاصمة الأذربيجانية باكو، استعرضت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي الإجراءات التي قامت بها مصر على مدار السنوات الماضية.
وأضافت أن استراتيجية مصر للهيدروجين منخفض الكربون المدعومة بشراكات دولية مثل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD) تجسد ذلك النهج المستقبلي من خلال بناء اقتصاد هيدروجين منخفض الكربون في مصر وفي المنطقة، موضحةً أنه من المتوقع بحلول عام 2050، أن يلبي إنتاج الطاقة المتجددة في مصر 10% من الطلب العالمي على الهيدروجين، ما يخلق أكثر من 100 ألف وظيفة، العديد منها ستكون ذات مهارات عالية، وتسهم بشكل كبير في الانتقال العالمي إلى الطاقة النظيفة، كما أنه من المتوقع أن يساعد هذا الجهد في تقليل انبعاثات الكربون العالمية بمقدار 46 مليون طن سنويًا بحلول عام 2040، ما يبرز التزام مصر بمستقبل مستدام.
اقرأ أيضاًرئيس بنك CIB يرجح انخفاض أسعار الفائدة لـ20% نهاية 2025
مسؤول بـالبنك الدولي يؤكد أهمية الاستثمار في العمل المناخي
بعد قرار البنك المركزى الأخير.. الحد الأقصي للسحب اليومي من البنوك وATM