مندوب السعودية لدى اليونسكو يستعرض جهود المملكة في خدمة اللغة العربية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
احتفل الوفد الدائم للمملكة العربية السعودية لدى منظمة اليونسكو، بـ اليوم العالمي للغة العربية ومرور 50 عامًا على اعتمادها في الأمم المتحدة، مجددًا الفخر بلغة الضاد التي جمعت بين الشعر والفن، بمفرداتٍ تعكس لوحاتٍ تعبر عن عمق حضارتنا وغنى تراثنا، وما تزال حتى يومنا هذا مصدر إلهامٍ للمبدعين.
وأشار سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا وموناكو المندوب الدائم المكلف لدى اليونسكو فهد بن معيوف الرويلي في كلمته خلال اليوم العالمي للغة العربية إلى الإسهامات الكبيرة التي تقدمها المملكة في خدمة اللغة العربية، وتعزيز حضورها دوليًّا.
كما نحتفي بالإنجازات الرائدة لمؤسسة الأمير سلطان في تعزيز الوجود العالمي للغة العربية، بدءًا ببرنامج تعزيز اللغة العربية في اليونسكو وتنظيم المؤتمرات العالمية حتى إقامة ورش العمل والترجمة والنشر، وغيرها من الإسهامات التي تسلط الضوء على أهميتها كلغة للمعرفة والفن.
نحتفل اليوم في اليونسكو بـ #اليوم_العالمي_للغة_العربية ومرور 50 عامًا على اعتمادها في الأمم المتحدة. ????
وفي هذا العام، نجدد فخرنا بلغة الضاد التي جمعت بين #الشعر و #الفن، بمفرداتٍ تعكس لوحاتٍ تعبر عن عمق حضارتنا وغنى تراثنا، وما تزال حتى يومنا هذا مصدر إلهامٍ للمبدعين. pic.twitter.com/EP32aoOEH3
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اليوم العالمي للغة العربية منظمة اليونسكو العالمی للغة العربیة
إقرأ أيضاً:
أفراد جمعية الكشافة السعودية ينجزون 26400 ساعة تطوعية في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف
أنجز 370 قائدًا وكشافًا وجوالاً من جمعية الكشافة السعودية 26400 ساعة تطوعية، بواقع 5 ساعات عمل يومياً، خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك لهذا العام 1446، في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف.
كما تم خلال هذه الفترة توزيع 15000 وجبة إفطار صائم، و16800 عبوة سقيا مياه مبردة، وإيصال 2863 زائرًا وزائرة عبر عربات الدفع اليدوي، ومساعدة 1181 مستفيدًا من كبار السن، فيما انفرد فتيات الكشافة بالعناية بأكثر من 561 من الأطفال التائهين، وتوزيع 828 كرسيًا على كبار السن، وتنظيم ومساعدة المستخدمين والمستخدمات للمصاعد والسلالم الكهربائية، وتوزيع عدد من الهدايا للأطفال وذويهم من زائري المسجد النبوي الشريف، ومساعدة رجال المرور في تنظيم عبور المشاة.
ومن المتوقع أن يزيد حجم هذا العمل وزيادة الساعات التطوعية لخدمة زائري المسجد النبوي الشريف من المعتمرين بعد أدائهم العمرة والزوار، كما يقوم عدد غير قليل من أفراد الكشافة والجوالة بتقديم ذات الخدمات التطوعية بمسجد قباء والساحات المحيطة، والتعاون مع كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة.