في ذكرى وفاته.. كرامة جديدة لـ الشيخ الشعراوي مع بداية السنة الهجرية الجديدة منوعات الاسبوع

منوعات الاسبوع، في ذكرى وفاته كرامة جديدة لـ الشيخ الشعراوي مع بداية السنة الهجرية الجديدة،تصدر اسم الشيخ محمد متولي الشعرواي تريند محرك البحث العالمى جوجل ، حيث حل اليوم 13 .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في ذكرى وفاته.. كرامة جديدة لـ الشيخ الشعراوي مع بداية السنة الهجرية الجديدة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

في ذكرى وفاته.. كرامة جديدة لـ الشيخ الشعراوي مع...

تصدر اسم الشيخ محمد متولي الشعرواي تريند محرك البحث العالمى جوجل، حيث حل اليوم 13 يوليو ذكرى وفاة الشيخ الشعراوي، إمام الدعاة وفارس اللغة العربية، ونجح الشيخ الشعرواي في أن يجمع الأسرة المصرية في ساعة واحدة عقب صلاة الجمعة من كل أسبوع حول برنامجه الشهير«خواطر الشيخ الشعراوي » للاستماع إلى تسفيره الميسر للقرآن الكريم، وكذا قبل أذان المغرب فى رمضان ليكون علامة من علامات الشهر الكريم.

وفيما يبدو أنها كرامة جديدة من كرامات الشيخ الشعرواي، وردا على القادحين والمشككين في إمام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعرواي، تزامن يوم وفاته قبل أيام قليلة، من رأس السنة الهجرية الجديدة، وهي بداية العام الهجري الجديد، أي التقويم الإسلامي، وبداية شهر المحرم.

الشيخ الشعراوي إمام الدعاة

فهل هي مجرد مصادفة، أن تحل ذكرى وفاة الشيخ الشعرواي، قبل أيام قليلة، من استقبال المسلمون عاما هجريا جديدا، ويودعون آخر، ومع دخول شهر الله المحرم؟

وفى ذكرى وفاة الشيخ الشعراوي إليكم أهم المحطات فى حياة الراحل إمام الدعاة

نشأة الشعراوي وحياته

ولد الشيخ الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره، والتحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، واختاروه رئيسا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكانت نقطة التحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، ولكنه يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

والتحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، وتخرج عام 1940 م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م، فبعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية، وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذا للشريعة في جامعة أم القرى.

الشعرواي وأمير الشعراء

من طرائفالشيخ الشعراوي، حينما التقى أمير الشعراء أحمد شوقي، فقال الشيخ رحمه الله: كنت في سن الشباب، وجئنا إلى القاهرة بصحبة صديق لي لديه علم دائم بمكان تواجد أمير الشعراء أحمد شوقي الذي كنت معجبا به وبشعره أيما إعجاب، فاصطحبني ومعي أصدقاء إليه في عش البلبل عند الهرم، وقال لأمير الشعراء: هؤلاء شبان من أشد المعجبين بك ويحفظون شعرك كله، ويأملون فقط في رؤيتك، فسألني شوقي: ما الذي تحفظه عنى فذكرت له ما أحفظ له من شعر، فسألني وما الذي أجبرك على حفظ كل هذه القصائد، فقلت له لأن والدي كان يمنحني ريالا عن كل قصيدة أحفظها لك.

الشعرواي ووفاة عبد الناصر

رثى الشيخ الشعراوي الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وقال فيه: قد مات جمال وليس بعجيب أن يموت، فالناس كلهم يموتون، لكن العجيب وهو ميت أن يعيش معنا، وقليل من الأحياء يعيشون وخير الموت ألا يغيب المفقود وشر الحياة الموت في مقبرة الوجود، وليس بالأربعين ينتهى الحداد على الثائر المثير.

ما قبل وفاة الشعرواي

ومع بدء الساعات الأولى لليوم 1 يونيو عام 1998 طلب الشيخ الشعرواي من ابنه عبد الرحيم تقليم أظفاره، وأن يستحم، ويلبس ملابس جديدة تماما، وطلب من أولاده أن يتركوه بمفرده، قائلا له: «عاوز أقعد مع ربنا شوية».

قال عبد الرحيم عن والده: «بص والدي لفوق وقعد يقول أهلاً سيدي أحمد.. أهلا سيدي إبراهيم.. أهلاً السيدة زينب.. أهلا والله أنا جايلكم.. أنا أستاهل كل ده أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أنك محمد رسول الله، وطلع السر الإلهي.

اقرأ المزيد

أحمد عمر هاشم يكشف عن إحدى كرامات الشيخ الشعراوي قبل وفاته

في ذكرى وفاة إمام الدعاة.. مناصب تولاها الشيخ الشعراوي

«الصبر جميل».. أقدم محل سبح بالإسكندرية.. يقتني سبحة «الملك فاروق» وزاره «الشيخ الشعراوي»

المصدر: صحافة العرب