غرامتها 100 جنيه | بالقانون ..9 أفعال يحظر ارتكابها
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
الكثير من الأفعال التى يرتكبها المواطنون، تعتبر مخالفات قانونية يعاقب عليها قانون العقوبات ، حيث حدد القانون، غرامة مالية على من يرتكبها، ويستعرض “صدى البلد" من خلال هذا التقرير هذه الأفعال.
وعاقبت المادة (377) بغرامة لا تجاوز مائة جنيه كل من ارتكب فعلاً من الأفعال الآتية:
- من ألقى في الطريق بغير احتياط أشياء من شأنها جرح المارين أو تلويثهم إذا سقطت عليهم.
- من أهمل في تنظيف أو إصلاح المداخن أو الأفران أو المعامل التي تستعمل فيها النار.
- من كان موكلاً بالتحفظ على مجنون في حالة هياج فأطلقه أو كان موكلاً بحيوان من الحيوانات المؤذية أو المفترسة فأفلته.
- من حرش كلباً واثباً على مار أو مقتفياً أثره أو لم يرده عنه إذا كان الكلب في حفظه ولو لم يتسبب عن ذلك أذى ولا ضرر.
- من ألهب بغير إذن صواريخ أو نحوها في الجهات التي يمكن أن ينشأ عن إلهابها فيها إتلاف أو أخطار.
- من أطلق في داخل المدن أو القرى سلاحاً نارياً أو ألهب فيها أعيرة نارية أو مواد أخرى مفرقعة.
- من امتنع أو أهمل في أداء أعمال مصلحة أو بذل مساعدة وكان قادراً عليها عند طلب ذلك من جهة الاقتضاء في حالة حصول حادث أو هياج أو غرق أو فيضان أو حريق أو نحو ذلك وكذا في حالة قطع الطريق أو النهب أو التلبس بجريمة أو حالة تنفيذ أمر أو حكم قضائي.
- من امتنع عن قبول عملة البلاد أو مسكوكاتها بالقيمة المتعامل بها ولم تكن مزورة ولا مغشوشة.
- من وقعت منه مشاجرة أو تعد أو إيذاء خفيف ولم يحصل ضرب وجرح.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مدير مدرسة يحظر المرايا في الحمام.. لهذا السبب!
حظرت مدرسة في لينكولنشاير في بريطانيا، استخدام المرايا في المراحيض، وعزت قرار مديرها الذي أثار الجدل، إلى كون التلاميذ يقضون وقتاً طويلاً في النظر إليها.
وأجرى غرانت إدغار، مدير مدرسة "ويليام فار" التابعة لكنيسة إنجلترا الشاملة في ويلتون، التغييرات بعد أن أصبح التلاميذ يتأخرون عن الدروس ويتجمعون داخل المراحيض، وقال إدغار إن مجموعات التلاميذ المزدحمة بسبب المرآة في الحمام، تسببت أيضاً في شعور الطلاب الآخرين بعدم الارتياح، وفق "دايلي ميل".
وقال: "المرايا تشجع التلاميذ على قضاء وقت طويل جداً في المراحيض، لقد واجهت المدرسة مشكلات في مسألة الدقة تجاه أوقات الانتقال بين الدروس، وقد يجعل هذا الأمر استخدام المراحيض غير مريحاً لبعض التلاميذ".
وأشار إدغار إلى أن التلاميذ الذين يحتاجون إلى مرآة لأغراض طبية يُسمح لهم بطلب واحدة في الاستقبال.
ولم تحظ هذه الخطوة بشعبية بين معظم أولياء الأمور، الذين وصفوا الحظر بأنه غريب ومتطرف بعض الشيء، فيما رأى آخرون أن حظر المرايا أمر صحي للأطفال وانضباطهم.