متفرقات، الابتعاد عن المصابين تعرف كيف تحمى نفسك من نزلات البرد الصيفية،رغم ارتفاع درجات الحرارة بالصيف، يتعرض البعض للإصابة بالإنفلونزا ونزلات البرد، وعلى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الابتعاد عن المصابين.. تعرف كيف تحمى نفسك من نزلات البرد الصيفية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الابتعاد عن المصابين.. تعرف كيف تحمى نفسك من نزلات...

رغم ارتفاع درجات الحرارة بالصيف، يتعرض البعض للإصابة بالإنفلونزا ونزلات البرد، وعلى الرغم من اختلاف الأسباب التي تؤدي للإصابة بالزكام أو نزلة برد بفصل الصيف، فيقول الأطباء إنها قد تكون أشد حدة على المصابين بها مقارنة بتلك التي تحدث في فصل الشتاء.

ويتفق العلماء على أن نزلات البرد والإنفلونزا أكثر شيوعا في فصل الشتاء وخلال الأشهر الباردة، لأن الفيروسات قادرة على الانتشار في الهواء البارد والجاف، لكن بوفق علماء فإن دفاع الجسم تجاه الفيروسات المسببة يؤدى لاحتقان الأنف ونزلات البرد ، قد لا تكون بنفس الكفاءة في درجات الحرارة المنخفضة، إذ لربما تنشط أكثر في فصل الصيف.

وفى سياق متصل اثبتوا الباحثين ان نزلات البرد الصيفية ليست نادرة في الأشهر الدافئة كالصيف والربيع، بل على العكس قد تؤثر الفيروسات المسببة لها على فئة من الناس أكثر من غيرهم، وهذا ما يؤكد أن نزلات البرد مرتبطة بالفيروسات، وليس بالطقس، وهي موجودة دائمة خلال أشهر السنة، ولكن مع ذلك هناك نوع من الفيروسات ينتج عنه أعراض تشبه أعراض البرد، ويميل لأن يرفع رأسه القبيح خلال الصيف.

الفيروس المعوي الذي يمكن أن يسبب أعراضا أكثر ألما وإزعاجا من برد الشتاء المعتاد، ويشمل الحمى والصداع والتهاب الحلق والإسهال إضافة لتقرحات الفم، وفي حين أن نزلات البرد الشتوية تميل لأن تأخذ مسارها بسرعة نسبيا فإن التخلص من نزلات البرد الصيفية، يكون أكثر صعوبة وأطولة مدة، وفي كل أوقات السنة ولتجنب الإصابة بنزلة برد صيفية أم شتوية، يقول خبراء الصحة إن الابتعاد عن الأشخاص المصابين بأعراض الإنفلونزا هو أول خطوة لتجنب العدوى، كما أن الاهتمام بنظافة اليدين وتناول مضادات الأكسدة وفيتامين سي يحمي من خطر التعرض لتك الأمراض.

فيما يلى بعض اعراض نزلات البرد الصيفية.

تعد الإصابات الفيروسية في الصيف شائعة عكس ما يضنه البعض،وتعود أسباب الإصابة بنزلات البرد في فصل الصيف إلى ظهور بعض الفيروسات التي تتأقلم وتتكاثر مع ارتفاع درجات الحرارة، ويعود الاعتقاد إلى تواجد الفيروسات في فصل الشتاء أكثر منه في فصل الصيف لتنوع الفيروس في حد ذاته، لكن ذلك لا يمنع من تواجدها في فصل الصيف.

وقد اوجد الاطباء نوعان من الإصابات:ومنها إصابات فيروسية وأخرى بكتيرية.

وجود إصابات فيروسية وأخرى بكتيرية يمكن أن يصاب بها الشخص في آن واحد في فصل الشتاء، وهذه الإصابة أكثر شيوعا من فصل الصيف.

يمكن اعتبار إنفلونزا الصيف أقوى من نظيرتها في الشتاء، كون الجسم يحتفظ بمناعة أقوى في الشتاء.

أغلب المصابين بفيروسات الصيف هم من كبار السن والأطفال، إذ تكون إصاباتهم شديدة مرفقة مع اضطرابات في الجهاز الهضمي.

يصعب على مناعة الجسم في فصل الصيف التعرف على الفيروس، وبالتالي تكون الإصابة أو المرض شديدا في تلك الفترة.

من أسباب انتشار الفيروس في فصل الصيف هو كثرة الاختلاط خاصة أثناء العطلات الصيفية أو السفر والتنزه، وبالتالي تكثر العدوى خاصة في فترة الحضانة التي تكون ما بين يومين إلى 3 أيام.

الاحتياطات المتخذة لتجنب الإصابة بالفيروس خلال فترة الصيف:

اهم نصيحة يجب ان تقدم للأشخاص الذين يعانون من نقص في المناعة أو أمراض مزمنة يكون بارتداء الكمامة ومحاولة تجنب الأماكن المكتظة.

حتى مع انتهاء جائحة كورونا ينصح بارتداء الكمامة في الأماكن شديدة الازدحام.

قيام ببعض الحركات الرياضية وتناول أغذية تحتوي على فيتامين سي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجات الحرارة فی فصل الصیف

إقرأ أيضاً:

"أسوأ من القنبلة الذرية": ذعر من مختبر ياباني يتعامل مع أخطر الفيروسات

أفادت تقارير أن مختبراً لدراسة الفيروسات القاتلة في جامعة ناغازاكي أثار مخاوف من حدوث جائحة أخرى في اليابان.

ورغم تطمينات المسؤولين، يشعر سكان الحي ومستخدمو الإنترنت بالقلق من الآثار المدمرة لحادث محتمل قد يأتي من هذا المختبر، ووصفوه بأنه "أسوأ من إسقاط قنبلة ذرية"، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".

وأعاد الإعلان عن المختبر، الذي يهدف إلى دراسة فيروسات قاتلة مثل إيبولا وماربورغ ولاسا، إلى الأذهان ذكريات جائحة كورونا، والتي يُزعم أنها بدأت بسبب تسرب من معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين.

ويُعد المختبر، التابع لجامعة بحثية تحت إشراف الأكاديمية الصينية للعلوم، جزءاً أساسياً من الجهود العالمية لمواجهة الفيروسات القاتلة عبر دراستها بعمق. ومع ذلك، يُزعم أنه كان مسؤولًا عن نشأة أحد أكثر الفيروسات فتكًا في تاريخ البشرية قبل بضع سنوات.



 لماذا تريد اليابان مثل هذا المختبر؟

لعبت المختبرات المتخصصة في دراسة الفيروسات القاتلة دوراً حاسماً في التصدي لجائحة كورونا، حيث ساهمت في تطوير واختبار اللقاحات الأولية.
وخلال تفشي الجائحة، عانت اليابان من نقص في المساهمات العلمية بسبب عدم توفر منشآت كافية، ما جعلها تعتمد كلياً على استيراد الأبحاث واللقاحات.

وحالياً، تم تجهيز المعهد الوطني للأمراض المعدية، الواقع في غرب طوكيو، بمنشأة من المستوى الرابع للسلامة البيولوجية (BSL-4) تتميز بتدابير لمنع العوامل المعدية من الهروب أو تلويث الأفراد والبيئة، وفقاً لتقرير صادر عن صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست (SCMP).
وفي عام 2018، تقدم المعهد بطلب للحصول على موافقة لاستيراد فيروس الإيبولا والفيروسات القاتلة الأخرى لأغراض البحث، ومع ذلك، تلقى القرار ردود فعل عنيفة من الجمهور.
لكن تم الآن إنشاء منشأة مماثلة من المستوى الرابع للسلامة البيولوجية في جامعة ناغازاكي بعد تأخير دام 15 عاماً، ومع ذلك، على الرغم من أن المنشأة في وضع تجريبي دون دراسة أي عوامل معدية قاتلة، إلا أن المخاوف من تسرب محتمل خلقت حالة من الذعر بين المواطنين.

 


أسوأ من الجائحة

وأفاد الخبراء وسائل الإعلام أن قرار إحضار منشأة BSL-4 إلى جامعة ناغازاكي كان قائماً على خبرة المنظمة البحثية في الأمراض المعدية.

وبحسب المسؤولين، فإن الفيروسات المقرر دراستها تنتقل عن طريق الاتصال البشري المباشر، ولا تشكل تهديداً على الصحة العامة حتى لو تسربت خارج المختبر عبر فتحات التهوية.



وبالإضافة إلى تصفية كل الهواء الذي يخرج من المنشأة، يحاول الباحثون والوكالات الحكومية شرح العلم وراء أبحاثهم وكيف تم وضع التدابير لتجنب الحوادث، ومع ذلك، لا تزال الثقة في تأكيدات الحكومة منخفضة في اليابان.


جوار منزل رئيس الوزراء


و لا تزال البلاد تعاني من كارثة فوكوشيما عام 2011، حيث وعدت الحكومات المتعاقبة بسلامة الجهاز ووصفت الحادث الكبير بالأمر الذي لا يمكن تخيله.
وبالإضافة إلى معارضة عامة الناس لمختبر ناغازاكي، أعرب الفنانون عن آرائهم، حيث تساءلت مايومي كوراتا، فنانة المانغا الشهيرة قائلة: "كيف يمكن للحكومة أن تضمن عدم تكرار حادثة مثل ووهان للمنشأة الجديدة؟".
 كما دعت الحكومة إلى الاستماع إلى مخاوف عامة الناس.
وذكر تقرير صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست أن آخرين انتقدوا موقف الحكومة قائلين إنه إذا كانت المنشأة آمنة، فيجب بناؤها بجوار منزل رئيس الوزراء أو عمدة طوكيو بدلاً من موقعها الحالي.

مقالات مشابهة

  • "أسوأ من القنبلة الذرية": ذعر من مختبر ياباني يتعامل مع أخطر الفيروسات
  • المسند: بقي على إجازة الشتاء 13 يومًا وبداية الصيف 130 يومًا
  • ابتعد عنها في البرد.. أطعمة غير مناسبة لأجواء الشتاء
  • المائدة العربية بين نكهات الصيف ودفء الشتاء .. فيديو
  • وداعًا إنجي مراد.. تعرف على الفيروسات المعدية الأكثر خطرًا على الحوامل
  • ريال مدريد أكثر الفرق تهديداً بالإيقاف في دوري الأبطال.. تعرف على القائمة
  • نصائح مهمة.. تعرف كيف تحمى نفسك من الحوادث خلال سقوط الأمطار
  • كيف تحمي نفسك من خطر الموت أثناء الاستحمام في الشتاء
  • أدعية الشتاء والبرد القارس.. اللهم ألطف بعبادك المستضعفين
  • رمضان 2025.. متى آخر مرة جاء الشهر الكريم في الشتاء وكم يستغرق ليأتي في الصيف؟