مدير مكتبة الإسكندرية: نتائج الانتخابات الرئاسية تعكس وقوف الغالبية العظمى وراء قيادتهم
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تتقدم مكتبة الإسكندرية بخالص التهاني للرئيس عبد الفتاح السيسي لتجديد ثقة المصريين به رئيسًا للجمهورية لفترة ولاية جديدة، عقب فوزه عن جدارة واستحقاق في الانتخابات الرئاسية التي جرت مؤخرا وشهد العالم بحياديتها ونزاهتها، وذلك لقيادة مصر وشعبها في بناء الجمهورية الجديدة، وتحقيق كل ما يصبو إليه الإنسان المصري من كرامة ورفعة.
وقال الدكتور أحمد زايد مدير المكتبة "أنني أتوجه بالتهنئة باسمي واسم العاملين في مكتبة الإسكندرية الذين هم جزء من الشعب المصري، الذي أودع ثقته في قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكيمة، في هذه المرحلة الدقيقة والمهمة من عمر الوطن، وأكد على أن المكتبة والعاملين بها سوف يبذلون تحت قيادته كل الجهد لكي يساهموا في بناء المستقبل والوقوف صفًا واحدًا خلف قيادته الحكيمة".
وقال الدكتور أحمد زايد أنه ورغم الحشود غير المسبوقة من المصريين الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، إلا أنها لم تشهد أية خروقات أمنية أو تجاوزات من أي نوع، وهو ما يعكس وقوف الغالبية العظمى من المصريين واصطفافهم وراء قيادتهم، ممثلة في الرئيس السيسي، إدراكًا منهم للمخاطر الجمة والتحديات التي تواجه مصر، والتي يتصدى لها الرئيس السيسي بحكمته المعهودة، مشيرًا الى أن نتائج الانتخابات غير المسبوقة، كانت بمثابة تصويت من المصريين يعكس تأييدهم المطلق لسياسة وموقف مصر من الحرب الغاشمة وغير الإنسانية على قطاع غزة.
وعبر الدكتور أحمد زايد عن تمنياته بأن يسدد الله خطى الرئيس في المرحلة القادمة ليكمل مشروعه، ويحقق حلم المصريين، بإتمام بناء أركان جمهورية جديدة تليق بمصر والمصريين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الانتخابات الرئاسية الجمهورية الجديد الجمهورية الجديدة الدكتور أحمد زايد الرئيس السيسي الشعب المصري
إقرأ أيضاً:
دعاء المظلومين.. هتريح قلبك مع الدكتور أحمد هارون
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أهمية اتخاذ القرارات التي تحافظ على الصحة النفسية، مشيرًا إلى أن الانسحاب من العلاقات التي تسبب الاستنزاف العاطفي ليس ضعفًا، بل قوة وحكمة.
وشدد هارون خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد» على ضرورة إدراك الحقيقة بعيدًا عن زيف العاطفة، قائلًا: ربي امنحني القدرة على الانسحاب من مواطن الاستنزاف، والقوة على إغلاق أبواب الأذى، والحكمة لأدرك أن الرحيل عمّن لا يقدّرني نجاة.
وصرح الدكتور أحمد هارون أن أن التعلق بعلاقات لم تقدّر الإنسان أو التمسك بماضٍ مؤلم قد يكون عائقًا أمام التوازن النفسي، مؤكدًا أن الإنسان يحتاج إلى قوة تبقيه ثابتًا على قراراته، وعوض يعوّضه عن الإساءة التي تعرض لها
وخلال حديثه،
ودعا هارون قائلًا: "اجعلني لا أحنّ لمن أوجعني، ولا أعود لمن كسرني، وهب لي عينًا ترى الحقائق في النفوس دون زيف العاطفة، ويدًا تمتد بالخير للجميع."