لابورتا يضع حدا للجدل حول مصير تشافي مع برشلونة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تشافي هيرنانديز المدير الفني لبرشلونة (وكالات)
وضع خوان لابورتا رئيس برشلونة، حدا للجدل المحيط بمستقبل تشافي هيرنانديز المدير الفني للبرسا، وذلك بعد النتائج السلبية للفريق مؤخرا.
وفي التفاصيل، قال لابورتا، خلال تصريحات نقلتها صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية: “نحن نثق في تشافي وهو يستحق ذلك. لدينا ثقة كاملة به”.
وتابع: “تشافي مدرب عظيم، فهو يحمي لاعبيه، والعلاقة بيني وبينه لاتزال ممتازة.. وإذا نظرتم إلى إحصائياتنا بعد أي مباراة ستجدونها جيدة”.
وقال: “إذا كان لدينا مساحة مع اللعب المالي النظيف، فإن خطتنا ستكون محاولة التعاقد مع لاعب خط وسط في كانون الثانى/يناير المقبل، وسيكون على سبيل الإعارة”.
وبين: “نسعى لتكرار ما فعلناه مع إدجار ديفيدز منذ عدة سنوات”، وذلك في إشار إلى استعارة النجم الهولندي الأسبق في 2004 من صفوف يوفنتوس.
وحول فيتور روكي، أوضح: “نخطط لوصوله في نهاية الشهر الجاري أو مع بداية كانون الثانى/يناير، ونريده هنا في أسرع وقت ممكن.. لقد أخبرني ديكو أن فيتور موهوب جدا، لذلك نتوقع منه أن يساعدنا كثيرا”.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الدوري الاسباني برشلونة تشافي ريال مدريد لابورتا
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان المدير الرياضي بالنادي الأهلي لـ"كلم ربنا": عشت أنا واخواتي الـ10 فى شقة 44 مترًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي، إنه من أسرة بسيطة فقيرة للغاية من إمبابة، كان يسكن فى البيت رقم 68، والدى كان موظف أمن فى شركة اللحوم والدواجن أوائل السبعينيات وتم فصله .
وأضاف فى حوار إنساني لـ برنامج «كلم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»، كل ما أمر بظروف صعبة أفتكر رقم مهم من المرحلة دى وهو (68-44- 22- 10)، وتفسير الرقم هو 68 رقم البيت، 44 مساحة الشقة، 2 الدور، 2 جنيه أى الإيجار، 10 هو عددهم فى الشقة: فلما بفتكره برضى بالوضع اللى أنا فيه، (يعنى كنت فين وبقيت فين)، وكنت رقم 6 بين أشقائي، فحياتي كانت معدمة، لكن محستش بالأزمة الاقتصادية للأسرة، لأنى كنت بلعب كرة على مراهنات، وأكسب 20 قرشا أو ربع جنيه، وكنت كل يوم حد استنى العيال اللى شغالين فى الورش وألاعبهم وأكسبهم، فمحستش بالفقر، واخواتى مكملوش تعليم واحد متطوع فى الجيش وواحد فى ورشة أحذية واحنا 3 صبيان بس والباقي بنات.
واشار الي إنه «خلال الثمانينات، كان فى العشرينات كان يلعب فى نادى الترسانة، حينها مذيع سأله: مين (الخِلُّ الوَفِيُّ فى حياتك)؟ فى البداية فكرت فى 3 أصدقائي، لكن فى لحظة لقيت المذيع بيظن إنى مش عارف معنى الكلمة، لقتنى بقول: «ربنا»، فاستغرب، فقلتله: «هو أنا هلاقي أكرم وأحن وأقرب من ربنا فين، محدش هيبقي سندي غيره؟».
ولفت «رمضان»، إلى أن الصديق مهما كان مخلصًا، فسيكون هناك تحفظ كبير فى التعامل فى الألفاظ والعلاقات، حتى أننا كل 10 سنوات نجد لدينا أصدقاء جدد، والقائمة تغيرت، لكن الله هو الثابت الذي لا يتغير، ووفقني فى حياتي.