بيان عاجل من روسيا بشأن الصراع بين فنزويلا وغيانا
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن روسيا ترحب باجتماع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو ورئيس غيانا محمد عرفان علي.
وأضافت زخاروفا في بيان لها اليوم الاثنين، أن روسيا ترحب باجتماع رئيسي فنزويلا نيكولاس مادورو وجويانا محمد عرفان علي في كينجستاون (سانت فنسنت وجزر جرينادين)، والذي تبادلا خلاله وجهات النظر حول قضية إيسيكويبو".
وتابعت: "من المهم بشكل أساسي أن يظهر رؤساء الدول استعدادهم لضبط النفس وبناء الثقة، وأن يشيروا بوضوح إلى رغبتهم في البحث عن طرق تفاوضية ومقبولة للطرفين لتسوية الخلافات وفقا للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي واتفاق جنيف بتاريخ 17 فبراير 1966".
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية إلى أن موسكو مقتنعة بأن إبقاء أمريكا اللاتينية منطقة سلام وخالية من أي نوع من الصراع هو في مصلحة جميع دول المنطقة والعالم ككل.
بيان عاجل من أردوغان بشأن استئناف مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا الاتحاد الأوروبي يقر الحزمة الـ12 من العقوبات ضد روسياالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو غيانا فنزويلا
إقرأ أيضاً:
الخارجية ترحب بالعقوبات الامريكية على قائد المليشيا محمد حمدان دقلو وتدعو بقية الدول لاتخاذ خطوات مماثلة ضد قيادة المليشيا ورعاتها
أصدرت وزارة الخارجية بيانا صحفيا الاربعاء ثمنت فيه ما خلصت إليه الحكومة الأمريكية أن مليشيا الجنجويد وحلفاءها قد ارتكبوا جرائم إبادة جماعية في السودان ورحبت بالعقوبات التي فرضتها على قائد المليشيا، محمد حمدان دقلو، وسبع شركات تجارية تملكها المليشيا في الإمارات وتدعوبقية الدول لاتخاذ خطوات مماثلة ضد قيادة المليشيا ورعاتها، وتنادي بأن يكون هناك موقف موحد وصارم من الأسرة الدولية في مواجهة هذه الجماعة الإرهابية لإجبارها على وقف حربها ضد الشعب السوداني ودولته ومؤسساته الوطنيةوفيما يلي تورد سونا نص البيان:-تثمن وزارة الخارجية ما خلصت إليه الحكومة الأمريكية أن مليشيا الجنجويد وحلفاءها قد ارتكبوا جرائم إبادة جماعية في السودان .وترحب بالعقوبات التي فرضتها على قائد المليشيا، محمد حمدان دقلو، وسبع شركات تجارية تملكها المليشيا في الإمارات.تتفق الوزارة مع ما جاء في بيان وزير الخارجية الأمريكي أن محمد حمدان دقلو مسؤول عن الفظائع الممنهجة ضد الشعب السوداني التي ترتكبها المليشيا بما فيها الاغتصابات الجماعية، وأن الواجهات التجارية للمليشيا التي توظفها لتمويل حربها موجودة في الإمارات.كما تلاحظ أن بيان وزارة الخزانة الأميركية أكد أن المليشيا تستخدم حرمان المدنيين من الإغاثة سلاحا للحرب ضد الشعب السوداني، وأنها تنتهك بشكل منهجي القانون الدولي الإنساني، و إعلان جدة الموقع في مايو ٢٠٢٣.تدعو وزارة الخارجية بقية الدول لاتخاذ خطوات مماثلة ضد قيادة المليشيا ورعاتها، وتنادي بأن يكون هناك موقف موحد وصارم من الأسرة الدولية في مواجهة هذه الجماعة الإرهابية لإجبارها على وقف حربها ضد الشعب السوداني ودولته ومؤسساته الوطنية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب