"اقتصادية النواب" تهنئ الرئيس السيسى: مهمته ثقيلة وهو الأنسب للمرحلة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
هنأ النائب عمرو القطامى، أمين سر لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، الرئيس عبد الفتاح السيسى، على فوزه فى الانتخابات الرئاسية 2024، قائلا:" مهمة ثقيلة ولكن الرئيس قد التحدى ويحظى بحب ودعم ومساندة الشعب المصرى".
وقال أمين سر لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى، رجل المواقف ورجل التحدى، فهو تولى المسئولية فى 2014 5ى وقت شديد الدقة، وكانت البلاد على حافة الهاوية واستطاع أن يقضي على الإرهاب ويعيد بناء مؤسسات الدولة المصرية وبعدما كانت مرحلة تتجه لمرحلة اللادولة أصبحت مصر حديث العالم.
وأشار النائب عمرو القطامى، إلى ان الدولة المصرية تواجه تحديات كبيرة، ولهذا فإن الفترة المقبلة تعد هى الأصعب وهذا ما فطن له الشعب المصرى الذى خرج بالملايين للمشاركة فى الانتخابات الرئاسية، وكان الشباب فى مقدمة الصفوف، والمراة كالعادة وكبار السن، وجميع فئات الشعب المصرى كانت على قدر المسؤولية والحدث الذى أبهر العالم وكان حديث المنقطة، ففى ظل ما تشهده المنطقة ودول العالم من أحداث جارية استطاعت الدولة المصرية إجراء هذا الاستحقاق الدستوري بشفافية ونزاهة بشهادة كبرى المؤسسات الدولية التي راقبت وتابعت العملية الانتخابية سواء فى الداخل أو الخارج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العملية الانتخابية النائب عمرو القطامي
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.