هنأ النائب عمرو القطامى، أمين سر لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، الرئيس عبد الفتاح السيسى، على فوزه فى الانتخابات الرئاسية 2024، قائلا:" مهمة ثقيلة ولكن الرئيس قد التحدى ويحظى بحب ودعم ومساندة الشعب المصرى".

وقال أمين سر لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى، رجل المواقف ورجل التحدى، فهو تولى المسئولية فى 2014 5ى وقت شديد الدقة، وكانت البلاد على حافة الهاوية واستطاع أن يقضي على الإرهاب ويعيد بناء مؤسسات الدولة المصرية وبعدما كانت مرحلة تتجه لمرحلة اللادولة أصبحت مصر حديث العالم.

وأشار النائب عمرو القطامى، إلى ان الدولة المصرية تواجه تحديات كبيرة، ولهذا فإن الفترة المقبلة تعد هى الأصعب وهذا ما فطن له الشعب المصرى الذى خرج بالملايين للمشاركة فى الانتخابات الرئاسية، وكان الشباب فى مقدمة الصفوف، والمراة كالعادة وكبار السن، وجميع فئات الشعب المصرى كانت على قدر المسؤولية والحدث الذى أبهر العالم وكان حديث المنقطة، ففى ظل ما تشهده المنطقة ودول العالم من أحداث جارية استطاعت الدولة المصرية إجراء هذا الاستحقاق الدستوري بشفافية ونزاهة بشهادة كبرى المؤسسات الدولية التي راقبت وتابعت العملية الانتخابية سواء فى الداخل أو الخارج.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العملية الانتخابية النائب عمرو القطامي

إقرأ أيضاً:

الحريري في بيروت في شباط واستعدادات للمرحلة المقبلة

يستعد الرئيس سعد الحريري للعودة إلى بيروت في 12 شباط المقبل عشية الذكرى العشرين لاغتيال الرئيس رفيق الحريري، وبحسب مصادره ل" اللواء" فهو يعد خطابا مهما سيلقيه في المناسبة قد يعلن فيه وقف قرار تعليق العمل السياسي له شخصيا ولتيار المستقبل.
واشارت الى ان توجيهات اعطيت لكوادر المستقبل الذين تم استدعاؤهم للاستعداد للمرحلة المقبلة التي ستشهد انتخابات نيابية بعد عام واربعة اشهر، وان امين عام التيار احمد الحريري يشرف على التحضيرات مباشرة.
وكتبت" الاخبار": صارت العودة إلى الحياة السياسيّة مسألة وقت، أو هكذا يشيع «المستقبليون» الذين يتحدّثون عن أجواء إيجابيّة تحيط بالزيارة المقبلة للحريري إلى بيروت للمُشاركة في الذكرى العشرين لاغتيال الرئيس رفيق الحريري، مؤكدين أنها ستكون مختلفة عن سابقاتها. على مستوى الحشد، يتردّد أن التحضيرات التي بدأها القياديون ومنسقو المناطق تُحاول رفع عدد الجمهور إلى ثلاثة أضعاف الذين شاركوا السنة الماضية، ووصول العدد إلى أكثر من 75 ألف مشارك. فيما ستكون زيارة الحريري أطول من سابقاتها، إذ يُحكى عن أنه سيصل قبل نحو أسبوع من موعد الذكرى، وسيبقى في بيت الوسط أيّاماً بعد 14 شباط. وعلى جدول أعماله أيضاً، رعاية وحضور حفل توقيع الوزير السابق باسم السبع كتابه «لبنان في ظلال جهنم - من اتفاق الطائف إلى اغتيال الحريري»، في واجهة بيروت البحرية في 16 شباط.
كذلك ستكون للحريري كلمة سياسيّة في ساحة الشهداء، للمرّة الأولى منذ ثلاث سنوات، يتطرق فيها إلى الملفات السياسيّة، معلناً دعمه للعهد الجديد، ويتحدث عن الثأر من النظام السوري، وعن المتغيّرات في المنطقة على خلفيّة خفوت وهج النفوذ الإيراني في لبنان والمنطقة والعودة إلى «كنف العروبة والعلاقات اللبنانيّة – العربيّة»، كمقدمة للإشارة إلى انتفاء الأسباب التي أدّت إلى تعليق عمله السياسي، وبالتالي «تحرير» تيّاره من تبعات هذا التعليق عبر التلميح إلى إمكانية عودة قيادييه إلى ممارسة دورهم السياسي استجابةً للرغبة الشعبيّة، من دون عودته للإقامة الدائمة في لبنان، على أن يزوره بين حين وآخر.
ورغم أن لا تأكيدات رسميّة لهذا الأمر، إلا أنّ بعض مسؤولي «المستقبل» يرون أنّ الأمر صار «محسوماً»، وأنهم تلقّوا تعليمات واضحة للبدء بـ«تزييت» ماكيناتهم الانتخابيّة للمشاركة في الانتخابات البلديّة في المرحلة الأولى، ومن ثم الانتخابات النيابيّة في عام 2026. ويبدأ «التزييت» بجولة على المناطق للأمين العام للتيار أحمد الحريري، يبدأها بإقليم الخروب نهاية الشهر الجاري.
كما أتت التعليمات، بحسب المتابعين، للبدء بورشة داخليّة في «التيّار» ينتج منها مؤتمر تُعلن فيه ورقة سياسية وثانية اقتصادية وثالثة تنظيميّة. وقد باتت الورقة التنظيمية محسومة تقريباً، وتتضمن إعادة هيكلة في المراكز القياديّة ستطاول العديد من المكاتب؛ من بينها هيئة مكتب الرئاسة ومجالس المناطق. ومن المفترض أن يُعقد المؤتمر الربيع المقبل، وقد يحضره الحريري شخصياً.
اللافت أن «المستقبليّين» يشيرون إلى أن قرار العودة إلى ممارسة العمل السياسي قد لا يطاول الحريري الذي لم يقرر بعد تعليق عزوفه عن العمل السياسي. وبحسب هؤلاء، سيشمل قرار العودة «المستقبليين» على أن يكون رئيسهم مثل رؤساء الأحزاب الأُخرى (كوليد جنبلاط وسمير جعجع) ممّن لا يرأسون كتلهم النيابيّة، مرجّحين أن يُعهد إلى الأمين العام للتيار رئاسة الكتلة التي قد تعمل في السنوات المقبلة على إعادة رئيس التيّار إلى السياسة عبر تسميتها له لرئاسة حكومة ما بعد الانتخابات.

مقالات مشابهة

  • وقفة تضامنية بساحة الأمم المتحدة لدعم موقف مصر برفض تهجير الفلسطينيين.. فيديو
  • مجلس النواب يدعم جهود الرئيس السيسى فى حماية الأمن القومي  ومقدرات الشعب
  • مجلس النواب يؤكد على دعمه الكامل لجهود الرئيس عبد الفتاح السيسى في حماية الأمن القومي
  • رئيس خارجية النواب: القضية الفسطينية ستظل نابضة بفضل الدور المحوري المصري
  • مجدى البري: الشعب المصرى يساند جهود القيادة السياسية فى رفض تهجير أهالى غزة
  • اقتصادية النواب: قانون تسوية أوضاع الممولين والمكلفين دلالة على الدعم الحقيقي لبيئة الاستثمار
  • وزيرة التنمية المحلية تهنئ الرئيس السيسى بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج
  • وزارة الشئون النيابية تهنئ الشعب المصرى بذكرى عيد الشرطة وثورة 25 يناير
  • الرئيس السيسى: مصر أصبحت كما كانت على مر العصور واحة للأمن والاستقرار
  • الحريري في بيروت في شباط واستعدادات للمرحلة المقبلة