الفن واهله محمد هنيدي لـ "حبر سري": "أفيهاتي في الأفلام مش تنمر.. الهزار لو هيجرح حد بلاش"
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
الفن واهله، محمد هنيدي لـ حبر سري أفيهاتي في الأفلام مش تنمر الهزار لو هيجرح حد بلاش،أكد النجم محمد هنيدي، أن أفيهاته فيما قدمه من أفلام وأعمال فنية ليست تنمر، موضحا أنه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد هنيدي لـ "حبر سري": "أفيهاتي في الأفلام مش تنمر..
أكد النجم محمد هنيدي، أن أفيهاته فيما قدمه من أفلام وأعمال فنية ليست تنمر، موضحا أنه لم يكن في هذا التوقيت وجود لفكرة التنمر وهذه الأشياء السلبية التي ظهرت مؤخرا مع السوشيال ميديا.
وأضاف محمد هنيدي، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم الخميس، أن التنمر فكرة جديدة ولم تكن موجودة قبل ذلك، قائلا: "في الفترات السابقة كان هناك هزار جيد ولم يكن بها نية التنمر، لكن التنمر شئ غير ظريف".
وأشار محمد هنيدي، إلى أن التنمر يختلف عن الهزار في الأداء وطريقة الحديث، متابعًا: "الهزار لو هيجرح حد بلاش.. السوشيال ميديا فيها حاجات كتير ومينفعش نضغط على نفسنا"، مشددًا على أنه لم يرفض أفيه إلا بسبب ما يمليه على ضميره الشخصي وليس خوفًا من السوشيال ميديا.
محمد هنيدي ضيف أسما إبراهيم في حبر سرييحل الفنان محمد هنيدي، ضيفا على الإعلامية أسما إبراهيم، في حلقة خاصة من برنامج حبر سري على قناة القاهرة الناس، وذلك يومي الخميس والجمعة 13و 14 يوليو
ويرد هنيدي لأول مرة على اتهامه بالتنمر بسبب بعض الإفيهات المستخدمة في أفلامه، كما يكشف رأيه في عودة بعض الفنانات المعتزلات للفن مرة أخرى.
ويفجر هنيدي خلال الحلقة مفاجأة لجمهوره بشأن الأفلام الأنيميشن، كما يحدد أفضل فنانة على الساحة الفنية حاليا لتقديم تجربة الفوازير.
ويكشف هنيدي لأول مرة حقيقة خلافه مع الفنان علاء مرسي بسبب أحد الأفلام. الجدير بالذكر أن الموسم السادس من برنامج حبر سري يعرض على شاشة قناة القاهرة والناس، في تمام الساعة العاشرة مساءً، يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد هنیدی لـ حبر سری
إقرأ أيضاً:
اعتنق الإسلام وتزوج جزائرية.. قصة ريبيري قاهر التنمر وصانع المجد
لم يكن طريق لاعب كرة القدم الفرنسي فرانك ريبيري إلى المجد مفروشا بالورود، بل كان مليئا بالألم والمعاناة منذ نعومة أظفاره.
وُلد ريبيري في مدينة بولوني سور مير شمال فرنسا عام 1983، وعانى من طفولة قاسية، حيث تخلى عنه والده وتركه في دير للراهبات، ليكبر وحيدا دون دفء العائلة.
View this post on InstagramA post shared by Bayern de Munique BR ???????? (@bayerndemuniquebr_)
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2طبيب برشلونة الراحل.. أنقذ مسيرة غافي وأوصى بإراحة ليفاندوفسكيlist 2 of 2يوم قاطع ميسي زميله الأرجنتيني بسبب إهانة برشلونةend of listولم تتوقف معاناة فرانك عند هذا الحد، فقد تعرّض في سن الـ12 لحادث سيارة مروع تسبّب بتشوه وجهه بندوب لا تزال ظاهرة حتى اليوم.
وتلك الندوب لم تكن مجرد آثار جسدية، بل حملت معها سنوات من التنمر والسخرية، حيث أطلق عليه الأطفال ألقابا قاسية مثل "وحش الدير" و"صاحب الوجه المقطوع".
وعاش ريبيري في عزلة، ورفض تكوين صداقات مع من حوله، حتى أصبح وحيدا لا تؤنسه سوى كرة القدم، التي تحولت إلى ملجئه الوحيد في عالم لم يرحمه.
ورغم الظروف القاسية، رفض ريبيري الاستسلام، وجعل من معاناته دافعا للتقدم، إذ بدأ مسيرته الكروية في فرنسا، ثم احترف بغلطة سراي التركي قبل أن ينتقل إلى مرسيليا، حيث بدأت رحلته نحو العالمية.
وعام 2006، جاءته الفرصة الكبرى عندما انضم إلى منتخب فرنسا في مونديال ألمانيا، ليسجل أول أهدافه الدولية ويثبت للعالم أنه ليس مجرد لاعب عادي.
إعلانوانتقل ريبيري إلى بايرن ميونخ عام 2007، ليصبح جزءا من فريق صنع التاريخ، محققا دوري أبطال أوروبا عام 2013 ومتوجا بجائزة أفضل لاعب في أوروبا، على حساب النجمين الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو في أوج عطائهما، ولكنه حرم من جائزة الكرة الذهبية التي ذهبت إلى رونالدو فيما وصفت بـ"سرقة القرن".
ورغم المجد الذي حققه، ظل الماضي يلاحقه، فحتى بعد تحقيقه للإنجازات، لم ينسَ ريبيري لحظات الوحدة والألم التي عاشها في طفولته.
ورفض ريبيري إجراء أي عملية تجميل لوجهه، معتبرا أن ندوبه هي التي صنعت شخصيته القوية وجعلته الرجل الذي هو عليه اليوم.
ولم يجد ريبيري السعادة فقط بكرة القدم، بل أيضا في الروحانية، حيث اعتنق الإسلام بعد زواجه من فرنسية ذات أصول جزائرية، واتخذ اسم "بلال يوسف محمد".
وبعد 14 عاما من العطاء مع بايرن ميونخ، ودّع ريبيري النادي الألماني في 2019، وأعلن اعتزاله في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2022، وكان آخر نادٍ لعب له ساليرنيتانا الإيطالي.
وبقي اسم ريبيري محفورا كأحد أعظم اللاعبين الذين حوّلوا الألم إلى نجاح، وأثبتوا أن القوة لا تأتي من الجسد؛، بل من الروح والإرادة الصلبة.