شاهد كيف احتج نشطاء إيرلنديون على جرائم الاحتلال أمام قنصلية أمريكا
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
نفذ نشطاء من إيرلندا الشمالية، فعالية تضامنية مع قطاع غزة، ومع الأسرى الذين يتعمد الاحتلال التنكيل بهم.
وقام نشطاء، من مسيرة تضامنية من جامعة كوينز، في العاصمة بلفاست، أمام القنصلية الأمريكية، بتجريد أنفسهم من الملابس، وتغمية عيونهم، وربط أيديهم، في إشارة إلى جرائم الاحتلال، بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وكانت الصور التي بثها الاحتلال، حول التنكيل الذي يقوم به بحق، المدنيين المعتقلين من قطاع غزة، أثارت غضبا حقوقيا وعالميا، بسبب وحشية الاحتلال، في التعامل مع الأسرى الفلسطينيين.
هكذا عبّر نشطاء من إيرلندا الشمالية عن رفضهم لممارسات الجيش الإسرائيلي باعتقال المدنيين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية ومعاملتهم بوحشية .. خلال مسيرة للتضامن مع فلسطين من جامعة كوينز في العاصمة بلفاست إلى القنصلية الأمريكية pic.twitter.com/ejwWguvld7 — بريطانيا بالعربي???????? (@TheUKAr) December 17, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة الفلسطينيين فلسطين غزة ايرلندا سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
اعتراف إسرائيلي بإصابة ربع المعتقلين الفلسطينيين بالجرب
القدس المحتلة - الوكالات
اعترفت مصلحة السجون الإسرائيلية بإصابة نحو ربع السجناء الفلسطينيين بمرض الجرب خلال الأشهر الأخيرة.
اعتراف مصلحة السجون جاء ردا على التماس قدمته منظمات حقوقية، ونظرت المحكمة العليا التماس منظمات حقوقية بأن مصلحة السجون لم تتخذ الإجراءات اللازمة لمنع انتشار المرض.
وفي سبتمبر الماضي قالت مؤسستان حقوقيتان فلسطينيتان إن مصلحة السجون الإسرائيلية ألغت زيارة المحامين لمعتقلي ريمون ونفحة بسبب انتشار مرض الجرب في صفوف المعتقلين الفلسطينيين نتيجة عدم توفر كميات كافية من مواد التنظيف.
وأضافت هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية ونادي الأسير في بيان مشترك "مرض الجرب تفشى بشكل كبير بين صفوف الأسرى في عدة سجون تحديدا (النقب ومجدو ونفحة وريمون) جراء الإجراءات الانتقامية التي فرضتها إدارة السجون على الأسرى والمعتقلين بعد تاريخ السابع من أكتوبر".