لعلاج جميع مشاكل البشرة.. حضري ماسك لبان الدكر السحري في المنزل
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
يتميز لبان الدكر باحتوائه على الكولاجين الطبيعي الذي تحتاجه بشرتك، لمحاربة التجاعيد والوقاية من الشيخوخة، كما يعالج جميع مشاكل البشرة المختلفة، لذا نقدم لك طريقة عمل ماسك لبان الدكر وفوائده للوجه.
لبان الدكر للبشرةفوائد لبان الدكر للبشرة
يقضي على البثور
ويتميز لبان الدكر بأنه يتسم بمفعول قوي في القضاء على البثور السوداء والبيضاء، وله قدرة فعالة في أن يجعل البشرة تشبه بشرة الأطفال.
حب الشباب
يقضي لبان الدكر على حب الشباب ويعالجه في أسرع وقت بدون أن يترك اثار علي البشرة، وذلك من خلال صنع عجينة من مسحوق العلكة والعسل ووضعها على البشرة المصابة بحب الشباب.
يعالج الحروق
يتميز لبان الدكر بخصائص فعالة في علاج الحروق والتخلص من آثارها في خطوات سهلة وسريعة، حيث يعتبر من افضل العلاجات الطبيعية و التي تقضي على كل مشاكل البشرة.
يرطب البشرة الجافة
يساعد لبان الدكر على ترطيب البشرة الجافة، وذلك بفضل قوامه الخفيف واحتوائه على مجموعة كبيرة من الزيوت والدهون النباتية، لذلك يعتبر حلا مثاليا لإصلاح الجلد، والتخلص من الجلد الميت.
طريقة عمل ماسك لبان الدكر لعلاج مشاكل البشرة
يوضع نصف ملعقة مطحونة من لبان الذكر في كمية كافية من الماء ثم يتم وضعه على النار.
يضاف ملعقة صغيرة من النشا مع لبان الذكر وتحرك جيدًا حتى يصبح قوامه متماسك.
يترك ماسك لبان الذكر والنشا نصف ساعة ليبرد.
يوضع ماسك لبان الذكر والنشا على المناطق التي تحتاج إلى تفتيح وتوحيد سواء على الجسم أو الوجه لمدة ربع ساعة.
يتم شطف المنطقة بالماء الفاتر بعد مرور ربع ساعة من وضع ماسك لبان الذكر والنشا.
يستخدم ماسك لبان الذكر والنشا من مرة إلى مرتين في الأسبوع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لبان الدكر مشاکل البشرة
إقرأ أيضاً:
أول مركز في إيطاليا لعلاج الإدمان على "الكيماكس" يفتح أبوابه في ميلانو
في خطوة مهمة لمواجهة ظاهرة عالمية تزايدت في الآونة الأخيرة، افتتح في مدينة ميلانو الإيطالية أول مركز في إيطاليا مخصص لعلاج الأشخاص الذين يعانون من إدمان "الكيماكس" (Chemsex)، وهو مصطلح يُستخدم للإشارة إلى استخدام مواد مخدرة صناعية قبل أو أثناء أو بعد ممارسة العلاقة الجنسية بهدف تعزيز أو prolonging المتعة الجنسية. وفي البداية، قد يشعر الشخص بتحسن في الأداء الجنسي، ولكن مع مرور الوقت يتطور الأمر ليصبح إدماناً يؤدي إلى آثار سلبية عميقة على الصحة الجسدية والنفسية.
الجدير بالذكر، أن هذا المركز تم تأسيسه بفضل الجهود المبذولة من قبل ألبرتو ريتشيري، وهو طبيب نفسي ومعالج نفسي معروف، الذي قام بتصميم خدمة طبية متخصصة للتعامل مع هذه الظاهرة المعقدة. كما أشار ريتشيري إلى أن العلاج لا يقتصر فقط على تقليل استخدام المخدرات، بل يشمل أيضاً معالجة الأسباب النفسية والعاطفية التي تقف وراء هذا السلوك.
هذا المركز يأتي في وقت حساس حيث تشير الدراسات إلى تزايد استخدام هذه المواد بشكل خاص في بعض الأوساط الاجتماعية. ويعتبر المتخصصون أن تقديم الدعم والعلاج لأولئك الذين يعانون من إدمان "الكيماكس" أمر بالغ الأهمية لتجنب التأثيرات المدمرة التي قد تطال الأفراد والمجتمع على حد سواء.
ويتم تقديم العلاج في هذا المركز من خلال برامج متكاملة تشمل الدعم النفسي والعلاج السلوكي والعلاج الجماعي، بالإضافة إلى مشورة طبية لضمان الشفاء الشامل للمريض. في الوقت نفسه، يعمل المركز على زيادة الوعي حول مخاطر هذه الظاهرة ودعوة المجتمع إلى التحلي بالمسؤولية في التصدي لها.