«دينية حماة الوطن»: انتخاب الرئيس السيسي لاستكمال سنوات الإنجازات
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تقدم الشيخ أحمد تركي أمين أمانة الشؤون الدينية المركزية بحزب «حماة الوطن»، بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد فوزه فى الانتخابات الرئاسية، بهذه النسبة المشرفة من الأصوات الصحيحة.
سياسة الرئيس السيسيأوضح «تركي» لـ«الوطن»، أن المشاركة الكبيرة للمصريين فى الانتخابات الرئاسية تعد دلالة واضحة على دعم سياسة الرئيس السيسي، فى إدارة البلاد وإدارة الأزمات الداخلية والخارجية، وتكاتف المصريين الحقيقي حول القيادة السياسية في وقت الانتخابات في الداخل والخارج رسالة واضحة للعالم أن الشعب المصري يدرك التحديات الراهنة ويدعم دولته بكل ما أوتى من قوة، موجها رسالته للرئيس السيسي: «نعاهدك على الوقوف خلفك في كل ما يصلح البلاد والعباد كظهير شعبي يقف خلف قائده وجيشه في السلم والحرب والأزمات».
أكد أمين أمانة الشؤون الدينية المركزية، بحزب «حماة الوطن»، أن الفترة الرئاسية الجديدة ستكون بإذن الله، بداية عهد يغاث فيه الناس وفيه يعصرون، لافتا إلى أن السنوات العشر الماضية شهدت إنجازات غير مسبوقة في تاريخ الدولة المصرية فقد شهدنا تطويرا كبيرا لقطاعات الصناعة والزراعة والصحة والتعليم، واهتماما أكبر بالمؤسسات الدينية على المستويين التنفيذي والتشريعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران
إقرأ أيضاً:
قيس سعيد يعلن موعد الانتخابات الرئاسية التونسية ويوجه رسائل لمنافسيه
أعلنت الرئاسة التونسية في بيان، في وقت مبكر من صباح يوم الأربعاء، أن الرئيس قيس سعيّد قد حدد 6 من أكتوبر 2024 موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية، بحسب ما ذكرت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
الانتخابات الرئاسية في تونسوذكرت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، أنه سيتم عقد اجتماع لمجلس الهيئة يوم الخميس المقبل، للمصادقة على جدول الانتخابات الرئاسية لعام 2024 وتعديل القرار الترتيبي رقم 18 لعام 2014 الخاص بقواعد وإجراءات الترشح للانتخابات، ومن المقرر عقد مؤتمر إعلامي في 7 مساءً بمقر الهيئة الفرعية بتونس القصبة.
وفي أبريل الماضي قال الرئيس سعيد، الذي يدير البلاد منذ فوزه في الانتخابات عام 2019، إنه يعتزم الترشح لولاية رئاسية ثانية وسيقدم ترشحه خلال الفترة القانونية المحددة لذلك.
الرئيس قيس سعيدوفي خطابه بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لوفاة الحبيب بورقيبة، انتقد الرئيس سعيد بعض الأطراف التي قاطعت الانتخابات التشريعية ولكنها تتسابق الآن للمشاركة في الانتخابات الرئاسية.
واتهم الرئيس سعيّد أطرافًا غير محددة بـ«الانتماء إلى الخارج»، مشيرًا إلى أن «هذه الأطراف غير قادرة على الترشح للانتخابات الرئاسية في تونس».
وأضاف: «ليعلم الكثيرون أن السلطة ليست مجرد طموح ولا كرسي وأريكة كما يتخيلون ويحلمون، بل هي مسؤولية»، مؤكدًا التزمه بالعهد لتطهير البلاد من الفساد الذي اجتاحها في كل مكان، ولا يمكن التراجع إلى الوراء.