فنون، عمري ما عملت تجميل وريهام حجاج مش محتاجة حد يدافع عنها أبرز تصريحات عبير صبري،11 09 م الخميس 13 يوليو 2023 كتب مصراوي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عمري ما عملت تجميل وريهام حجاج مش محتاجة حد يدافع عنها.. أبرز تصريحات عبير صبري، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عمري ما عملت تجميل وريهام حجاج مش محتاجة حد يدافع...

11:09 م الخميس 13 يوليو 2023

كتب- مصراوي:

حلت الفنانة عبير صبري ضيفة على برنامج تفاعلكم المعروض عبر قناة العربية، وتحدثت عن علاقتها بزوجها وعن أحب الأدوار إليها، ومن أبرز تصريحاتها:

- مسلسل جميلة السنة دي هو أحلى دور ليا.

- معنديش أخطاء لأن كل خطأ بتعلم منه فمبيعتبرش خطأ بس أكيد عندي حاجات في حياتي أندم عليها ولو فيه فرصة مكررهاش.

- أنا نجمة وبطلة وعندي جمهور وساعات اسمي بيتكتب أول اسم وساعات تاني اسم.

- أنا زعلت إن أنا قلعت الحجاب وفي يوم من الأيام يمكن ربنا يكتبلي تاني إني البسه.

- أؤمن بالصداقة بين الرجل والمرأة.

- حلم من أحلامي أمثل مع آلباتشينو بس ده هيتحقق في الجنة إن شاء الله.

- بحب دوري في فيلم عصافير النيل ومسلسل جميلة وستات قادرة والطوفان.

- فيه صور أكيد بيكون فيها فوتوشوب وتعديلات المصور اللي بيعملها.. وفيه صور تانية كتير بتصورها بدون مكياج وبشكلي العادي.

- أنا مش بدافع عن ريهام حجاج هي مش محتاجة حد يدافع عنها هي جميلة وأنا بحبها وبننجح مع بعض.

- نفسي اشتغل جدا مع أستاذ داوود عبدالسيد دي أمنية وحلم كبير بالنسبالي.

- أنا زعلت من اللي أصالة قالته ومصر كلها زعلت كأنها بتقول إن مصر مقدمتلهاش حاجة وأنا كتبت بوست مهذب قولت فيه وجهة نظري وخلاص.

- أنا عندي عيوب بس مع جوزي أنا معنديش عيوب وحنينة معاه جدا.

- عمري ما عملت أي عملية تجميل.

- أنا لا أتباهى بأي شئ إلا بموهبتي.

وشاركت عبير صبري في مسلسل "جميلة" الذي عرض خلال السباق الدرامي لرمضان 2023.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بين سجن المشاعر وتحريرها

لا يُبارى بعض الرجال في مسألة كبت المشاعر وسجنها والتنصّل من كل ما قد يؤدي إلى بثّها، فبحسب العُرف والتربية العتيقة هم محافظون لا يتوجب أن يبوحوا أو أن يخافوا أو يبكوا. لا يشكون إذا تعبوا، لا يبكون إذا أُدميت قلوبهم، لا يعبّرون إذا فرحوا، وإن حصل ذلك فيكون على استحياء.

يتربى الولد منذ سنواته الأولى على مفهوم أنه رجل، ولا يليق بالرجال إظهار مشاعر الخوف أو الرغبة في البكاء، وأن هاتين الصفتين اختصّت بهما النساء. لا ينبغي للرجل أن يجزع أو يتألم، وإن حصل وشوهدت دموعه، يتعرّض لمختلف ألوان التهكم من قِبل محيطه. حتى في المواقف التي تستدعي أن يكون مُبتهجًا، لا ينبغي له أن يبالغ في الفرحة من منطلق أنه رجل!

ورغم أن القرآن الكريم سرد قصص الأنبياء والرُّسل كونهم بشرًا لم تُقدّ قلوبهم من صخر، حيث خافوا وحزنوا وتألموا في مواقف، وفرحوا وابتهجوا في مواقف أُخرى، فإننا نحن البشر العاديين نستحي إبداء عواطفنا خوفًا من أن تُفسّر أنها حالة ضعف لا تناسب رجلًا رصينًا أو تعبيرًا عن انتشاء لا يليق بوقور.

القرآن الكريم لم يتحفظ وهو يسرد لنا قصة سيدنا موسى عليه السلام وصراعه مع فرعون مصر على مشاعر الخوف والقلق التي كانت تعتريه بعد أن وكز الرجل المصري فقتله، بل ذكر بصورة صريحة أنه خرج من المدينة «خائفًا يترقب». فلماذا يُنكر علينا المجتمع نحن الذين لا يوحى إلينا الإتيان بأي صورة من صور الخوف؟

وجاء في السيرة النبوية المطهرة أن النبي عليه الصلاة والسلام خاف خوفًا شديدًا وفزع لما شاهد سيدنا جبريل عليه السلام على صورته الحقيقية، بينما كان يتعبّد في غار حراء. النبي لم يُخفِ تلك المشاعر بل أخبر عنها زوجته أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وقال لها قولته الشهيرة: «زملوني زملوني، دثروني دثروني».

كما أنه عليه الصلاة والسلام في ناحية أخرى لم يُخفِ مشاعر حبه لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها عندما سألته عن مقدار حبه لها، إذ كان رده عليها: «حبي لك كعقدة حبل لا يستطيع أحد حلها». فتضحك، وكلما مر عليه يسألها وتقول: «كيف حال العقدة؟» فيرد عليها: «كما هي».

ومما جاء في السيرة المُعطّرة أنه عليه الصلاة والسلام كان يُبيّن محبته لابنته السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، وكان يلاطفها ويُقبّلها على جبينها كلما دخل عليها بيتها، فيما نتحفظ نحن على تقبيل بناتنا أو احتضانهن إذا حققن إنجازًا علميًّا أو انتقلن إلى بيت الزوجية أو رُزقن بمولود!

النقطة الأخيرة..

لا علاقة بين الرجولة والقدرة على سجن المشاعر وتقويضها، لا رابط بين البوح وتحرير العواطف وضعف شخصية الرجل؛ فقوة الرجل تكمن في معرفته طرق استلاب القلوب وصناعة الأمل وإضفاء البهجة في نفوس كل من حوله.

مقالات مشابهة

  • شاهيناز : أنا مجنونة ولاسعة .. وهذه حقيقتي بلا تجميل
  • صبري فواز يعلق على تصريحات عمرو سلامة عن إسماعيل ياسين
  • «أحمد سعد صوت مصر الأول».. أبرز تصريحات سمسم شهاب في أوضة ضلمة
  • بين سجن المشاعر وتحريرها
  • سلوت يدافع عن نونيز بعد إهداره ركلة جزاء ضد سان جيرمان
  • محتاجة أتحضن وأتشال.. لقاء الخميسي: ما ينفعش نقول الست بـ 100 راجل
  • مصطفى عنبة: كثرة حوادث حبس مطربي المهرجانات عملت سمعة مش كويسة
  • أرغمان يهدد نتنياهو: إذا عملت ضد القانون سأكشف كل ما أعرفه
  • مواطن لمحمد رمضان: عملت فيا جميل مش هنساه.. ويرد: لحم كتافي من خيركم
  • مكة صلاح جميلة.. لينا صوفيا تكشف كواليس مسلسل كامل العدد 3