سيلفا : سنعمل على العودة بالكأس إلى مانشستر
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
ماجد محمد _تصوير عبدالعزيز شراحيلي
أكد البرتغالي بيرناردو سيلفا لاعب وسط مانشستر سيتي الإنجليزي ، أن فريقه لا يمر بأفضل أحواله ؛ نظراً لارتباك النتائج في الآونة الأخيرة بالدوري الإنجليزي الممتاز .
وقال سيلفا خلال المؤتمر الصحافي ، اليوم الإثنين ، ” نحن لا نمى في أفضل أحوالنا ، ولكن برأيي طريقتنا في اللعب ما زالت ممتازة ، نخلق الفرص ولا نستقبل فرصاً بسهولة ، علينا أن نسجل أكثر وندافع بشكل أفضل” .
وبسؤاله عن النجم النرويجي إرلينغ هالاند مهاجم الفريق ، قال : ” هالاند مهم بالنسبة لنا ، ودي بروين أيضاً مهم ليس المهم من يلعب لكن الأهم كيف نتنافس كفريق ، نحن نفتقد هالاند في أرض الملعب ولكن لدينا أيضاً ألفاريز فهو مهاجم من الطراز الأول” .
وعن استعداده لمواجهة أوراوا الياباني ، قال : ” علينا التركيز على التفاصيل الصغيرة ، وتحويل الفرص إلى أهداف بشكل أسرع ، سأحاول العودة بالكأس إلى مانشستر سيتي ” .
ويُذكر أن مانشستر سيتي سيلتقي نظيره أوراوا الياباني ، غداً الثلاثاء ، ضمن منافسات الدور النصف النهائي من كأس العالم للأندية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بيرناردو سيلفا كأس العالم للأندية مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
الكاردينال فيرجيليو دو كارمو دا سيلفا.. قائد ديني بارز ومروج للسلام والمصالحة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ولد الكاردينال فيرجيليو دو كارمو دا سيلفا في عام 1967 في فينيلالي، تيمور الشرقية، يعد من الشخصيات الدينية البارزة في الكنيسة الكاثوليكية، انضم إلى جمعية سالزيان دون بوسكو، ودرس في مدينتي مانيلّا وروما، تمت رسامته ككاهن في عام 1998، ثم بدأ مسيرته المهنية كمدرّب للمبتدئين، حيث تدرج في المناصب الكنسية حتى أصبح رئيس أساقفة متروبوليتان في دلهي عام 2019.
في عام 2022، تم تعيين الكاردينال دو كارمو دا سيلفا كاردينالًا من قبل البابا فرنسيس، ليصبح أول كاردينال من تيمور الشرقية في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.
مدافع عن السلام والمصالحةيعتبر الكاردينال دو كارمو دا سيلفا من أبرز المدافعين عن السلام والمصالحة في مجتمعه. يعمل على تعزيز الأخوة الإنسانية والسياحة الدينية.
لعب دورًا محوريًا خلال زيارة البابا فرنسيس لتيمور الشرقية في عام 2024، حيث كان له تأثير كبير في تعزيز العلاقات بين مختلف الأطياف الدينية والثقافية في المنطقة.
موقفه ضد الأيديولوجية الشيوعيةكان للكاردينال دو كارمو دا سيلفا موقف واضح ضد الأيديولوجية الشيوعية، داعيًا إلى ترك هذه الأفكار لصالح الإيمان المسيحي والقيم الإنسانية. يأتي موقفه هذا في سياق نضال تيمور الشرقية من أجل الاستقلال، حيث سعى دائمًا إلى تعزيز القيم الروحية والإنسانية في مواجهة التحديات السياسية والأيديولوجية.
يظل الكاردينال فيرجيليو دو كارمو دا سيلفا شخصية دينية محورية في الكنيسة الكاثوليكية، حيث يواصل نشر رسالته في تعزيز السلام والتعايش السلمي في تيمور الشرقية وفي جميع أنحاء العالم.