وزيرة التضامن الاجتماعي تهنئ الرئيس السيسي بفوزه بفترة رئاسية جديدة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تتقدم الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، وقيادات وجميع العاملين بالوزارة، بالتهنئة للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لفوزه بفترة رئاسية جديدة.
وتثمن وزيرة التضامن الاجتماعي الثقة الغالية للشعب المصري في السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وهو ما ظهر في حجم التأييد الشعبي الذي أظهرته الانتخابات الرئاسية، مما يعكس إيمان الشعب بقيادته الحكيمة، وقدرته على مواجهة التحديات التي تواجه الوطن، والمضي قدمًا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء الجمهورية الجديدة.
وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن الشعب المصري أظهر إصراره وتمسكه باستمرار مسيرة البناء والتنمية والارتقاء بالوطن في كافة قطاعاته، خاصة الفئات الأولى بالرعاية التي تحظى باهتمام كبير من قبل السيد رئيس الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة التضامن الإجتماعي السيسى الرئيس عبد الفتاح السيسي عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية التضامن وزیرة التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.