برلمانيون يهنئون الرئيس السيسي بالفوز في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تقدم عددا كبيرا من نواب البرلمان بغرفتيه، بالتهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد إعلان فوزه رسميا بولاية جديدة.
ثمن النائب معتز محمد محمود وكيل لجنة الصناعة بمجلس النواب، إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات، فوز الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية، قائلا: «نهنئ أنفسنا شعبا وحكومة، باستمرار العمل تحت إدارة حكيمة ورشيدة، تعمل بإخلاص، واضعة مستقبل الوطن أولوية على طاولة خطط العمل، فالرئيس السيسي خير من يستكمل خارطة الطريق، ومعه سندخل معا للجمهورية الجديدة، ومواصلة معركة البناء والتنمية».
وتقدم النائب أمين جابر الصيرفي، عضو لجنة العلاقات الخارجية والعربية والإفريقية، بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة فوزه فى الانتخابات الرئاسية، مؤكدا أن المصريين قالوا كلمتهم، واختاروا بطلا شجاعا قادرا على العبور بالوطن، وقائد للجمهورية الجديدة.
وقدم النائب عادل عبد الفضيل، رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب والجمارك، باسمه وباسم 250 ألف عامل بالقطاعات الثلاثة، التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي بفوزه، اليوم الاثنين، بولاية رئاسية ثالثة بنسبة 89.6% من الأصوات الصحيحة لاستكمال مسيرة التنمية والبناء والإنجازات وصولا إلى بناء الجمهورية الجديدة.
فوز السيسي بالانتخابات يؤكد التمسك بمواصلة البناءتقدم الدكتور محمد سليم وكيل لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب بالتهنئة القلبية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة فوزه الساحق في ماراثون الانتخابات الرئاسية والتي جاءت معبرة بكل الصدق والأمانة عن إرادة الشعب المصرى العظيم.
كما توجه «سليم» فى بيان، التحية والاعتزاز إلى شعب مصر العظيم، الذي سّطر ملحمة جديدة، تُضاف للسجلات الحافلة بالانتصارات، بعد أن وقف الملايين أمام صناديق الاقتراع واختار الطريق الصحيح، الذي يؤكد تمسكه الحقيقي بمواصلة بناء الجمهورية الجديدة.
الشعب المصري جدد الثقة والاصطفاف خلف قيادتهوأكد النائب عادل اللمعي، عضو مجلس الشيوخ، أن بفوز الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية 2024، يكون جدد الشعب المصري، ثقته فى قيادته الحكيمة، وسط مشهد وطنى ديمقراطي راقي، حظى بمشاركة غير مسبوقة في تاريخ الاستحقاقات الانتخابية، التي شهدت لها مختلف المنظمات والكيانات السياسية بحسن سيرها وتنظيمها، وحضور لافت وقوي لمختلف عناصر النسيج الوطني، وذلك بنسبة مشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024 بلغت 66.8%.
الشعب المصري لبى نداء الوطن واختار القائدوأكد الدكتور جمال أبو الفتوح، عضو مجلس الشيوخ، أن فوز الرئيس عبد الفتاح السيسي بنسبة مشاركة بلغت 66.8%، يحمل رسائل ومؤشرات قوية للداخل والخارج، تعكس التمسك بمسار الاستقرار والديمقراطيه، مشددا على أن المصريين جسدوا ملحمة وطنية رائعة، لا سيما وأنه كان هناك أهمية للمشاركة الإيجابية، انطلاقا من الواجب والمسؤولية الوطنية، كما شكلت ضرورة حتمية على كل مواطن مخلص يعشق تراب هذا الوطن.
وتقدمت النائبة ميرال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، على فوزه رسميا في الانتخابات الرئاسية 2024، قائلة: «نهنئ أنفسنا جميعا شعبا وحكومة على استكمال مرحلة البناء والتنمية والمضي معا نحو الجمهورية الجديدة، تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أخلص لهذا الوطن واختاره الشعب بإرادته وعزيمته من أجل استكمال طريق البناء ومواجهة الصعاب والتحديات المتنامية في المنطقة».
المشاركة في الانتخابات تاريخيةوأكدت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، أن نسبة الاقبال والمشاركة في الانتخابات الرئاسية، التي أعلنتها الهيئة الوطنية للانتخابات، ووصلت إلى 66.8 % جاءت تاريخية، مشيرة إلى أن الانتخابات الرئاسية الحالية تعد بمثابة الاستحقاق الديمقراطي الانجح منذ 2011 على كافة المستويات من التنظيم والمشاركة والتعددية.
وهنأت عضو مجلس الشيوخ، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، الرئيس عبد الفتاح السيسي بحصوله على ثقة المصريين وإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة بنسبة تصويت لصالحه بلغت 89.6%.
وهنأ النائب عمرو القطامي، أمين سر لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، الرئيس عبد الفتاح السيسي، على فوزه في الانتخابات الرئاسية 2024، قائلا: «مهمة ثقيلة ولكن الرئيس قد التحدى، ويحظى بحب ودعم ومساندة الشعب المصري».
نائبة تهنئ الشعب المصري العظيم بفوز السيسيوهنأت النائبة الدكتورة نيفين حمدي، عضو لجنة الشؤون الأفريقية بمجلس النواب عن حزب حماة الوطن، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية 2024، وتجديد الشعب المصري ثقته في قيادته لهذه المرحلة المهمة من عمر الوطن، متمنية له دوام التوفيق والسداد لتحقيق تطلعات وآمال شعب مصر العظيم.
وأكدت في بيان، أن إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة، ستكون بمثابة لحظة فارقة، ونقطة انطلاق للشعب والدولة المصرية، ورسالة للعالم بأن المصريين جيمعا، توحدوا خلف القائد والزعيم والاب عبد الفتاح السيسي، لاستكمال الجهود التنموية والاقتصادية والاجتماعية، ونجاحه فى استعادة مكانة ودور مصر المحورى فى صيانة الأمن القومى العربي والدفاع عن قضايا ومصالح الأمة العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة فی الانتخابات الرئاسیة 2024 الرئیس عبد الفتاح السیسی عضو مجلس الشیوخ بمجلس النواب الشعب المصری مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية
أعلن رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون الجنرال بريس أوليغي أنغيما مساء أمس الاثنين ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 12 أبريل/نيسان القادم.
وقال أنغيما أمام جمع من أنصاره في العاصمة ليبرفيل إنه قرر الترشح بناء على دراسة متأنية، ومناشدات متكررة تطالبه بذلك.
وكانت لجنة الانتخابات الوطنية قد قررت فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية من يوم 27 فبراير/ شباط الماضي، إلى غاية يوم 8 مارس/آذار الجاري، على أن تعلن لوائح المقبولين في وقت لاحق.
وفي الأول من مارس/آذار الجاري وقعت الأحزاب السياسية في الغابون على ميثاق وطني حول شرف المنافسة في الانتخابات المرتقبة، دعت فيه إلى الابتعاد عن الخطابات القبلية والسب والشتم في حق الخصوم والمنافسين في الساحة.
وقد جاء إعلان الجنرال لترشحه موافقا لتوقعات المراقبين الذين كانوا يعتبرونها مسألة وقت فقط، إذ أن الميثاق الوطني الذي صدر عن الحوار الداخلي سمح للعسكريين بالترشح للانتخابات الرئاسية.
وبينما رحب الغابونيون إلى حد كبير بإطاحة بونغو، كان بعض المحللين يشعرون بالقلق من أن المجلس العسكري سوف يسعى للبقاء في السلطة.
المرشح الأوفر حظاوكان الجنرال أنغيما واحدا من رموز نظام علي بونغو، قبل أن يقود انقلابا ضده في 30 أغسطس/آب 2023 ويقرر دخول البلاد في مرحلة جديدة سماها الحكم التشاركي.
إعلانويعتبر أنغيما من أكثر المرشحين حظوظا، إذ إن النافذين وأصحاب رؤوس الأموال وأعضاء النظام القائم يلتفون حوله، بالإضافة لكونه قائدا للمؤسسة العسكرية التي تتولى تسيير البلاد في الوقت الحالي.
وقد وضعت لجنة الانتخابات شروطا صعبة أمام المتنافسين للسباق الرئاسي، من أبرزها أن يكون المترشح مقيما في الغابون طيلة السنوات الثلاث الأخيرة، وغير حامل لجنسية دولة أخرى.
ومن شأن هذه الشروط أن تشكل عقبة أمام رموز المعارضة الذين كانون يعيشون خارج البلاد في عهد الرئيس المخلوع علي بونغو مثل السياسي دانييل مينغارا الذي عاد إلى البلاد في أغسطس/آب الماضي بعد أن أمضى 20 عاما في الاغتراب.
ورغم الدعم الذي يحظى به رئيس المرحلة الانتقالية، فإن تسويقه يواجه صعوبات داخلية وأخرى خارجية، إذ تتهمه تقارير محلية بالعمل مع شبكات تهريب المخدرات وتجارة الممنوعات في أميركا الجنوبية، كما أدرجته تقارير أميركية ضمن قائمة المسؤولين الفاسدين، حيث يمتلك عقارات في ضواحي ولاية ميرلاند الأميركية اشتراها نقدا بأكثر من 1.5 مليون دولار.
ضحايا "البوليساريو" يفضحون أمام مجلس حقوق الإنسان انتهاكات فظيعة في مخيمات تندوف