هنأ الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، بفوزه فى الانتخابات الرئاسية.

وأكد وزير الإسكان أن الشعب المصرى اصطف على صناديق الانتخابات ليقينه بأنه رغم التحديات التى تولى فيها الرئيس مسئولياته، هناك إنجازات غير مسبوقة لا ينكرها أحد.

وأضاف الدكتور عاصم الجزار: لقد تولى الرئيس المسئولية فى فترة عصيبة، ساد فيها الشك فى مستقبل أفضل لهذا الوطن، وسط عمليات إرهابية لا تتوقف، واقتصاد يتهاوى، ومؤسسات للدولة لا تقوى على المواجهة، فكان هناك عزم من الرئيس على مواجهة كل هذه التحديات فى آن واحد، واتحدت إرادة القيادة مع الشعب، يد تحارب الإرهاب، وأخرى تحقق التنمية، ومن ثم عاد للوطن استقراره، وبدأ المواطنون يحلمون بمستقبل أفضل لبلدهم ولأسرهم.

وأشار  الوزير  إلى أن قطاع الإسكان والمرافق والتنمية العمرانية بوجه عام خير شاهد على ما حققه الرئيس فى السنوات الماضية، ومن هنا كانت حشود المصريين فى "الأسمرات" و"بشاير الخير" و"المحروسة" وغيرها من المناطق غير الآمنة، التى تنعم حاليا بجودة الحياة، لتُعبر لمن خطط ونفذ عن تقديرها لهذا الإنجاز غير المسبوق..كما أن أهالينا فى قرى  "حياة كريمة" اصطفوا فى اللجان ليحموا حلمهم فى غد أفضل، وليجددوا ثقتهم فيمن أعطاهم الأمل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المجتمعات العمرانية عبدالفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية صناديق الانتخابات عاصم الجزار

إقرأ أيضاً:

سفاح طرابلس وخدم في لبنان... وزير سوريّ سابق سلّم نفسه وهذا ما قاله

أفادت "العربية" أنّ وزير الداخلية السورية السابق اللواء محمد الشعار سلّم نفسه للسلطات السوريّة.     وتولى الشعار وزارة الداخلية من العام 2011 حتى العام 2018.     وفي أوّل تعليق له، قال الشعار لـ"الحدث": "وزارة الداخلية كانت مسؤولة عن السجون الرسمية فقط".     وأضاف أنّ "خلية الأزمة في بداية الحرب لم تُعطِ أمراً باستخدام العنف".   وكان الشعار تولى عدة مناصب في شعبة المخابرات العسكرية، منها توليه مسؤولية الأمن في طرابلس في لبنان في ثمانينيات القرن الماضي، ورئيس الأمن العسكري في طرطوس، ورئيس فرع الأمن العسكري في حلب، ورئيس فرع المنطقة 227 التابع لشعبة المخابرات العسكرية، ثم تولى رئاسة الشرطة العسكرية.

ويُعتبر اللواء الشعار أحد الشخصيات البارزة في لبنان في عهد غازي كنعان، حيث شاركت القوات السورية تحت إشرافه في أحداث باب التبانة في كانون الأول 1986، والتي راح ضحيتها نحو 700 مدني من أهالي المدينة بعضهم من الأطفال، وأُطلق عليه منذ ذلك الحين لقب "سفاح طرابلس".

كما يُتهم بأنه أحد أبرز الضالعين في ارتكاب انتهاكات في سجن صيدنايا عام 2008.

 

مقالات مشابهة

  • محمود فوزي: الحكومة ملتزمة بتكليف الرئيس السيسى بتنفيذ توصيات الحوار الوطنى
  • لكل مصري دور فيها.. ماذا يقول المصريون عن أفضل طرق مواجهة خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين ؟
  • موعد ليلة النصف من شعبان 2025 .. وهذا أفضل دعاء مستجاب لا يُرد فيها
  • فى الحركة بركة
  • محافظة إب تُحيي ذكرى سنوية الشهيد الرئيس الصماد بفعالية خطابية
  • ماسك يشن هجومًا على النائبة إلهان عمر لهذا السبب
  • روائي: كان هناك اعتقاد لدى أم كلثوم بأن من حولها يطمعون فيها
  • كتاب يوثّق «المبادرات الرئاسية»: 46 مبادرة استفاد منها 50 مليون مواطن
  • رونالدو: أنا الأفضل على الإطلاق.. وليس هناك لاعب أفضل مني
  • سفاح طرابلس وخدم في لبنان... وزير سوريّ سابق سلّم نفسه وهذا ما قاله