باحثة سياسية: الدولة المصرية قادرة وتستطيع مواجهة التحديات القادمة بفضل تكامل المؤسسات
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قالت الدكتورة ماريان جرجس، الكاتبة والباحثة السياسية، إن الدولة المصرية نجحت في تنظيم الانتخابات الرئاسية بدقة متناهية.
وأضافت الدكتورة ماريان جرجس، الكاتبة والباحثة السياسية، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، خلال تغطية خاصة لإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية،: "التحديات القادمة تتلخص في أكثر من شيء منها تحديات الأمن الغذائي والاقتصاد والمحافظة على المكتسبات التي حققتها الدولة المصرية في السنوات الماضية".
وأشارت الدكتورة ماريان جرجس، الكاتبة والباحثة السياسية،: "الدولة المصرية قادرة وتستطيع مواجهة التحديات القادمة بفضل تكامل المؤسسات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة المصرية الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
معلقًا على موقف النويري.. العرفي: لا تغيير في موقف البرلمان.. الانتخابات يجب أن تكون رئاسية أو متزامنة
ليبيا – العرفي: الانتخابات الرئاسية أولوية لتوحيد المؤسسات تصريحات النويري لا تمثل البرلمانأكد عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، أن ما أدلى به النائب الأول لرئيس المجلس، فوزي النويري، حول ضرورة إجراء انتخابات برلمانية عاجلة، يعكس رؤيته الشخصية فقط، وليس موقف البرلمان ككل، مشيرًا إلى أن الأزمة تعمقت نتيجة الانقسام المؤسساتي والتدخلات الخارجية.
الرئاسة أولاً لتوحيد السلطاتوفي تصريح خاص لموقع “إرم نيوز“، شدد العرفي على أن الحل يكمن في إجراء انتخابات رئاسية، حيث إن وجود رئيس للدولة ضروري لتوحيد المؤسسات، إذ يمتلك صلاحيات حل النزاعات، وإعلان حالة النفير، ويمثل القائد الأعلى للقوات المسلحة، في ظل استمرار التنازع على السلطات.
رفض الفصل بين الانتخابات الرئاسية والتشريعيةوأوضح أن الفصل بين الانتخابات الرئاسية والتشريعية لن يحقق أي تغيير حقيقي، بل قد يؤدي إلى صعود شخصيات ذات ميول جهوية، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي بدلًا من حله. ولفت إلى أن البرلمان يؤيد إجراء انتخابات رئاسية فقط، أو انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة لضمان استقرار البلاد.
تمسك البرلمان بموقفهوأكد العرفي أنه لا يوجد أي تغيير في موقف مجلس النواب تجاه الانتخابات العامة، حيث إن المطلوب هو تشكيل سلطة تنفيذية موحدة، وتوحيد المؤسسات، وإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية متزامنة، باعتبارها السبيل الأمثل لإنهاء الانقسام وتحقيق الاستقرار السياسي.