موقع 24:
2024-07-06@16:01:29 GMT

لابورتا: بطولة "السوبر ليغ" قد تلعب في ظرف عام

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

لابورتا: بطولة 'السوبر ليغ' قد تلعب في ظرف عام

قال رئيس نادي برشلونة الإسباني خوان لابورتا، اليوم الإثنين، إنه إن قررت محكمة العدل الأوروبية أن موقف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" ونظيره الدولي "فيفا" من بطولة السوبر ليغ يعارض قواعد التنافس الأوروبي، فإن هذه المسابقة قد تغدو حقيقة في ظرف عام أو اثنين.

وأبدى لابورتا، الذي يدافع عن تدشين السوبر ليغ، تأييده للتحاور مع "يويفا" إن قررت المحكمة أن المنافسات الأوروبية الحالية للأندية تتعارض مع قوانين مكافحة الاحتكار الخاصة بالاتحاد الأوروبي.

????لابورتا يتحدث عن السوبر ليغ ????

????️إذا حصلنا على حكم المحكمة فإن أول شيء يتعين علينا القيام به هو بدء التفكير مع الويفا. يجب أن يتم ذلك على هذا النحو. يجب أن يحظى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بفرصة المشاركة في هذه المسابقة الجديدة. ستعتمد سرعة المشروع على هذا الحوار، ولكن في غضون… pic.twitter.com/qKuRGQNtMS

— FCB World (@forcabarca_ar) December 18, 2023

وصرح: "لو حدث هذا، فأول ما سنفعله هو بدء فترة تفكير مع "يويفا". لا بد أن نفعل الأمر هكذا. لا بد أن يحظى الاتحاد الأوروبي بفرصة للمشاركة في هذه البطولة الجديدة. ستعتمد سرعة المشروع على هذا الحوار، لكننا في ظرف عام أو اثنين قد نحظى ببطولة السوبر ليغ".

ودافع لابورتا داخل هذا الإطار عن ضرورة وجود حوار "صادق وبناء" مع الهيئة التي تنظم حالياً المسابقات القارية.

وتأتي تصريحات رئيس البرسا في ظل تبقي أيام قليل على إصدار المحكمة لقرارها.

ومن المقرر أن تنشر المحكمة يوم الخميس الموافق 21 ديسمبر (كانون الأول) ردها على الشؤون التي طرحتها إحدى محاكم مدريد، وطلبت فيها منها أن توضح ما إذا كان "فيفا" و"يويفا" قد ارتكبا انتهاكاً حين منعا عبر التهديد بعقوبات إنشاء بطولة موازية، ألا وهي السوبر ليغ.

وسيصدر الحكم، الذي لا يمكن الطعن عليه، بعد عام على أن خلص المحامي العام المعين للقضية، أثاناسيوس رانتوس، إلى أن (فيفا) و(يويفا) لم يرتكبا انتهاكاً، ما مثل تراجعاً للبطولة التي سعى عدد من الأندية الكبيرة لتدشينها، ولا يزال يدعمها حتى الآن ريال مدريد وبرشلونة.

ويرى لابورتا أنه لو "أنهى الحكم الاحتكار الموجود حالياً" في كرة القدم القارية، فإن الأندية ستنظم "مسابقة أخرى أكثر جذباً" للجمهور، وهذا من دون نسيان الجانب الاقتصادي الذي سيمثله هذا للأندية التي ستشارك فيها.




المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة برشلونة ريال مدريد خوان لابورتا فلورنتينو بيريز السوبر لیغ

إقرأ أيضاً:

بالنسبة لترامب.. هذا ما يعنيه قرار الحصانة الصادر عن المحكمة العليا الأمريكية

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تقريرا، تحدّثت فيه عن قرار المحكمة العليا الأمريكية، منح الرئيس السابق، دونالد ترامب، حصانة جزئية من الملاحقة القضائية، في قضية أحداث السادس من كانون الثاني/ يناير.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن المحكمة العليا الأمريكية قضت، الإثنين، بأن الرئيس السابق محمي جزئيًا من الملاحقة القضائية بينما يحاول درء لائحة اتهام من المستشار الخاص، جاك سميث، فيما يتعلق بجهود ترامب لإحباط انتقال السلطة بعد انتخابات 2020.

وكان المراقبون السياسيون والمحاكم يتوقعون الخطوط العريضة للحكم منذ أشهر، التي تفيد بأن الرؤساء يحق لهم الحصول على حماية كبيرة لأعمالهم الرسمية، وقد هلّل ترامب لذلك باعتباره انتصارًا.

ويعني القرار أنه من شبه المؤكّد أن المحاكمة في هذه القضية سيتم تأجيلها إلى ما بعد انتخابات تشرين الثاني/ نوفمبر؛ وفي حالة فوز ترامب، من المؤكّد تقريبًا أن وزارة العدل ستُسقط القضية، وذلك وفقًا لأشخاص مقربين منه.

وبالنسبة للرئيس جو بايدن، الذي يسعى لولاية ثانية، لم يكن الحكم هو النتيجة الأكثر فائدة في جهوده لوصف ترامب بأنه خطير بل كان ذلك بمثابة تأكيد للائحة الاتهام. وسلّط فريق بايدن الضوء فورا على الحُكم كدليل على التهديد الوجودي الذي قال الرئيس الحالي إن سلفه وخليفته المُحتمل يشكله على البلاد.

وبحسب بيان منسوب إلى أحد كبار مستشاري حملة بايدن: "حكم اليوم لا يغير الحقائق، لذا دعونا نكون واضحين للغاية بشأن ما حدث في 6 كانون الثاني/ يناير. إن ترامب يترشح بالفعل للرئاسة، كمُجرم مدان لنفس السّبب الذي جعله يجلس مكتوف الأيدي بينما هاجم الغوغاء مبنى الكابيتول بعنف: فهو يعتقد أنه فوق القانون ومستعد لفعل أي شيء من أجل الحصول على السلطة والاحتفاظ بها لنفسه".

وذكرت الصحيفة، أنه عندما واجه ترامب محاكمة عزله بسبب أحداث 6 كانون الثاني/ يناير 2021، أوضح الجمهوريون واحدا تلو الآخر عدم التصويت لإدانته في مجلس الشيوخ من خلال القول إن نظام العدالة الجنائية هو المكان الأنسب لمحاسبته. ويدعم نفس هؤلاء الجمهوريون الآن ترامب لولاية ثانية، وهي الولاية التي وعد فيها باتباع نهج متطرف في السلطة التنفيذية، والتي ستأتي بعد أن قدمت المحكمة العليا تعريفًا شاملاً للأعمال الرسمية باعتبارها محصنة من الملاحقة القضائية. 

وفي مقابلة مع موقع "فوكس نيوز"، ادّعى ترامب أنه تعرّض "لمضايقات" من قبل الديمقراطيين لسنوات، بما في ذلك الرئيس السابق، باراك أوباما، والرئيس الحالي، جو بايدن. وقال ترامب: "والآن تكلمت المحاكم".

وأضاف ترامب، في وقت لاحق: "الآن أنا حر في القيام بحملة مثل أي شخص آخر. نحن نتقدم في كل استطلاعات الرأي، بفارق كبير، وسوف نجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى".

لقد أدار ترامب دائمًا حملته الانتخابية كيفما أراد. ويبدو أنه يستمتع بتلك اللحظات، والضجّة الإعلامية التي تلت ذلك. ولكن في شهر نيسان/ أبريل، عندما أصبح من شبه المؤكد الآن أنها المحاكمة الجنائية الوحيدة التي سوف يواجهها قبل بدء يوم الانتخابات في مانهاتن، تلاشت البهجة تقريبا.


وقد أُدين ترامب في محاكمة استمرت ستة أسابيع بـ34 تهمة جنائية، تتعلق بتزوير سجلات تجارية، والتي قال ممثلو الادعاء إنه دفعها لإخفاء دفع رشوة لنجمة إباحية خلال حملة سنة 2016.

ومن المقرر أن يصدر الحكم عليه في تلك القضية في 11 تموز/ يوليو، ومن غير المرجح أن يؤدي حكم المحكمة العليا إلى تأخير ذلك. وفي حين يشعر البعض من فريق ترامب بالقلق بشأن هذا الاحتمال، يعتقد عدد قليل من المراقبين أن القاضي خوان ميرشان، سيجبر ترامب على البقاء إما خلف القضبان، أو تحت الإقامة الجبرية في منزله خلال السباق الرئاسي.

وعلى الصعيد السياسي، حقّقت الإدانة فوائد لترشحه على المدى القصير. فقد جمع مبلغاً مذهلاً من المال، في حين دعا السواد الأعظم من الجمهوريين فجأة إلى محاكمة الديمقراطيين انتقاما منهم.

وبينما اتخذت المحكمة العليا خطوة أولية تحدد الحصانة، فإن توقيت ما سيأتي بعد ذلك غير واضح. حيث أعادت المحكمة الأمر إلى قاضية المحاكمة، تانيا تشوتكان، التي يجب عليها الآن أن تقرر ما إذا كانت ستعقد محاكمة صغرى لتقرر ما هي الادعاءات الواردة في لائحة اتهام المحامي الخاص التي تشكل أفعالاً رسمية، وبالتالي من المحتمل أن يتمتّع بالحصانة من الملاحقة القضائية وفقًا لقرار المحكمة العليا، الاثنين.

وذكرت الصحيفة أن مثل هذه الإجراءات، اعتمادًا على نطاق الأمور التي تسمح القاضية تشوتكان بسماعها، يمكن أن تكون مشكلة في التفاصيل بالنسبة لترامب. إذ أنّ حقائق الهجوم على مبنى الكابيتول في 6 كانون الثاني/ يناير من قبل مجموعة مؤيدين لترامب، وما يقوله ترامب بخصوص الفوز في انتخابات سنة 2020 في الأسابيع التي تلت الانتخابات، هي بالتأكيد غير مفيدة له مع الناخبين المتأرجحين.


ولهذا السبب، شعر حلفاء ترامب بالارتياح لأن الأسئلة الأولية في المناظرة ضد بايدن، الأسبوع الماضي، لم تكن حول هجوم الكابيتول، الذي يواصل ترامب الدفاع عنه، بل حول الاقتصاد.

ومن الممكن أن تعيد المحاكمة المصغّرة تركيز الاهتمام على ما حدث في ذلك اليوم في واشنطن. لكن الفريق القانوني لترامب أثبت خبرته في تأخير الأمور، وقد لا يحدث ذلك قبل الانتخابات. وحتّى لو حدث ذلك، فإن أي محاكمة فعلية تتعلق بتصرفات ترامب في محاولة للبقاء في السلطة لا تزال بعيدة المنال.

ومع ذلك، فإن الأمل في إجراء تلك المحاكمة المصغرة قد يكون الخيار الأفضل للديمقراطيين الذين يسعون إلى إبقاء سلوك ترامب الذي يقوض الانتخابات في دائرة الضوء.

مقالات مشابهة

  • مكان إقامة وموعد مواجهتي السوبر السعودي 2024
  • يورو 2024.. «يويفا» يعلن عقوبة بيلينجهام بعد احتفاله المثير
  • ماذا تعني تحية "الذئاب الرمادية" التي سبّبت أزمة بين تركيا وألمانيا؟
  • الاتحاد الأوروبي يقرر إيقاف نجم تركيا
  • رونالدو يواجه عقوبة بسبب الإعلانات الخفية في يورو 2024
  • بعد إشارته السياسية.. يويفا تصدر عقوبة بحق مدافع تركيا
  • رسميًّا.. أبها تستضيف بطولة كأس السوبر السعودي 2024
  • أبها تستضيف منافسات بطولة كأس السوبر السعودي 2024
  • إعلان مكان السوبر السعودي
  • بالنسبة لترامب.. هذا ما يعنيه قرار الحصانة الصادر عن المحكمة العليا الأمريكية