النائبة حياة خطاب تهنئ الرئيس السيسي وتؤكد: نسبة المشاركة في الانتخابات غير مسبوقة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أكدت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، أن نسبة الاقبال والمشاركة في الانتخابات الرئاسية، والتي أعلنتها الهيئة الوطنية للانتخابات ووصلت إلى 66.8 % جاءت تاريخية ، مشيرة إلى أن الانتخابات الرئاسية الحالية تعد بمثابة الاستحقاق الديمقراطي الانجح منذ 2011 على كافة المستويات من التنظيم والمشاركة والتعددية.
وهنأت عضو مجلس الشيوخ، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، الرئيس عبد الفتاح السيسي بحصوله على ثقة المصريين وإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة بنسبة تصويت لصالحه بلغت 89.6 %.
وأشارت النائبة حياة خطاب، إلى أن الدولة المصرية ومؤسساتها نجحت في تنظيم وإدارة هذا الاستحقاق الانتخابي بنزاهة واحترافية شديدة، مشيدة بما بذلته الهيئة الوطنية للانتخابات من مجهودات وكذلك التسهيلات التي وفرتها من أجل التيسير على المواطنين للمشاركة في الانتخابات.
وقالت النائبة حياة خطاب، أن الهيئة الوطنية للانتخابات نجحت في انجاز هذا الاستحقاق الانتخابي باحترافية شديدة وهو ما أدى إلى الوصول إلى نسب المشاركة غير المسبوقة والتاريخية ونجاح الشعب المصري في فرض إرادته من خلال صناديق الاقتراع، في ظل انتخابات تعددية .
وأوضحت عضو مجلس الشيوخ، أن الإعلام المصري تعامل هو الأخر باحترافية شديدة في تلك الانتخابات، من خلال اتاحة الفرصة لكافة المرشحين في الظهور والاعلان عن برامجهم الانتخابية، وكذلك تغطية كافة الفعاليات والمؤتمرات الجماهيرية التي عقدها المرشحون خلال فترة الدعاية بالانتخابات الرئاسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النائبة حياة خطاب الانتخابات الرئاسية الرئيس السيسي الهيئة الوطنية للانتخابات النائبة حیاة خطاب
إقرأ أيضاً:
رئيس «الحركة الوطنية»: العفو عن 4466 سجينا يعكس حرص الرئيس السيسي على روح التسامح
أشاد المهندس أسامة الشاهد، رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، بالقرار الجمهوري الذي أصدره الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو عن 4466 من المحكوم عليهم بمناسبة احتفالات عيد الشرطة وذكرى 25 يناير، مؤكدا أن هذا القرار يعكس النهج الإنساني للرئيس السيسي، وحرصه على تعزيز روح التسامح والعفو، في إطار بناء مجتمع قوي ومتماسك.
العفو الرئاسي يعكس النهج الإنساني للسيسيأوضح «الشاهد» أن هذه الخطوة الإنسانية تمثل بادرة أمل جديدة للعفو عن المحكومين ودمجهم في المجتمع، ما يعزز استقرار الأسر المصرية، ويبعث برسالة قوية عن قيم الرحمة التي يحملها الوطن لأبنائه، معربا عن تقديره البالغ لهذا القرار الذي يأتي في وقت نحتفي فيه بتضحيات الشرطة المصرية وجهودها في الحفاظ على أمن الوطن، ما يعكس مبدأ التوازن بين تحقيق العدالة وتقدير الأبعاد الإنسانية والاجتماعية.
وأكد رئيس حزب الحركة الوطنية دعمه الكامل لكل القرارات التي تصب في صالح المواطن المصري، مشددا على أهمية المضي قدما في مسيرة الإصلاح والتنمية، التي تتكامل مع مثل هذه المبادرات التي ترسخ قيم العدالة الاجتماعية.