سمو أمير البلاد يستقبل ممثل الرئيس الجزائري للتعزية بوفاة أمير البلاد الراحل
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
استقبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه في المطار الأميري عصر اليوم ممثل فخامة الرئيس عبدالمجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية الشقيقة معالي الوزير الأول نذير العرباوي والوفد المرافق لمعاليه حيث قام بتقديم واجب العزاء في وفاة فقيد الوطن المغفور له بإذن الله تعالى حضرة صاحب السمو أمير البلاد الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه وجعل الجنة مثواه.
كما قدم التعازي إلى سمو الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح وسمو الشيخ صباح خالد الحمد الصباح وسمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء وأسرة سمو أمير البلاد الراحل طيب الله ثراه وجعل الجنة مثواه وعدد من الشيوخ الكرام.
وقد كان في استقبال معاليه على أرض المطار وزير الخارجية الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح.
هذا ويرافق معاليه معالي وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية ابراهيم مراد.
المصدر كونا الوسومالجزائر سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الجزائر سمو أمير البلاد سمو أمیر البلاد
إقرأ أيضاً:
عائلة السادات تحيى ذكرى العاشر من رمضان بمنزل الرئيس الراحل بمسقط رأسه
قامت عائلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، بإحياء ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، اليوم بمنزل رجل الحرب والسلام بقرية ميت أبو الكوم التابعة لمحافظة المنوفية، وهى مسقط رأس الرئيس الراحل "محمد أنور السادات".
ويقول النائب كريم طلعت السادات نجل النائب البرلمانى السابق طلعت ابن شقيق الرئيس الاسبق الراحل محمد أنور السادات بطل الحرب والسلام، اننا كل عام نقوم بإحياء ذكرى إنتصار العاشر من شهر رمضان من خلال دعوة اهالينا فى محافظة المنوفية، لإحياء الذكرى.
واشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، وضع مصر فى المكان الصحيح لها كرائده للشرق الاوسط بأكمله، وعن القضية الفلسطينية لعبت مصر دورا كبيرا فى رفض قضية التهجير لسكان غزة.
جدير بالذكر أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات قد بدأ تعليمه فى كتاب قرية ميت أبو الكوم وقضى ست سنوات حفظ خلالها القرآن الكريم ثم انتقل إلى مدرسة الأقباط الابتدائية بقرية طوخ دلكا المجاورة.
عام 1935 التحق السادات بالكلية الحربية وتخرج منها ضابطا برتبة ملازم عام 1938، انضم لاحقا إلى تنظيم الضباط الأحرار بقيادة محمد نجيب وشارك في ثورة 1952، حيث ألقى بيان الثورة الأول عبر الإذاعة المصرية ليعلن للعالم نهاية الحكم الملكي وبداية النظام الجمهوري.
وفي عام 1955 أسهم السادات في تأسيس جريدة الجمهورية وتولى رئاسة تحريرها كما ترأس مجلس الأمة لمده ثمان سنوات، أسند إليه الملف السياسي لحرب اليمن وعين نائبا لرئيس الجمهورية عام 1969، وظل في هذا المنصب حتى وفاة الرئيس جمال عبد الناصر ليصبح رئيسا للجمهورية في السابع عشر من أكتوبر عام 1970 عقب استفتاء شعبي.