أستاذ علوم سياسية: هناك ثقة كبيرة من المصريين في الرئيس السيسي.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
علق الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، على فوز الرئيس السيسي بالانتخابات الرئاسية، قائلا: "فوز مستحق للرئيس السيسي، ومبروك لمصر هذه الانتخابات".
وأضاف الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، خلال تغطية خاصة لإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية،: "الحصول على 89.
وأشار الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية،: "المصريون الذين صوتوا للرئيس السيسي يؤكد الثقة الكبيرة للمصريين في الرئيس السيسي، وأعتقد أن هذه رسالة مهمة في هذا التوقيت".
وأوضح الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية،: "مبروك لمصر هذه الانتخابات التي جرت في توقيت مهم للغاية"، مضيفا: "الرئيس السيسي سيكون أمامه تحديات خلال الفترة المقبلة ومهام كبيرة، فضلا عن استكمال المشروع الوطني".
واسترسل الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية،: "المصريون صوتوا للمستقبل وللرئيس الذي منحهم الاستقرار الأمني والسياسي وبنى دولة مؤسسات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية أستاذ العلوم السياسية الانتخابات الرئاسية الدكتور طارق فهمي استاذ العلوم السياسية الرئيس السيسي أستاذ العلوم السیاسیة الدکتور طارق فهمی الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاحتلال يماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
أكد الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، أن إسرائيل تتعمد تأخير الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ يلجأ رئيس وزرائها إلى سياسة الابتزاز والمراوغة لتجنب تنفيذ الالتزامات الواردة فيها، وعلى رأسها الانسحاب الكامل من قطاع غزة.
وأوضح “الرقب”، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة ON، أن تصريحات نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي، نيسيم فاتوري، التي دعا فيها إلى قتل الفلسطينيين البالغين في غزة، تعكس تطرفًا غير مسبوق.
وأضاف الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، "لو صدرت مثل هذه التصريحات من طرف فلسطيني، لرأينا إدانات دولية واسعة، لكن عندما يأتي التطرف من شخصية رفيعة في إحدى المؤسسات السيادية الإسرائيلية، يلتزم العالم الصمت المريب".
وأشار الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يدرك جيدًا أن المرحلة الثانية من الاتفاق تتطلب التزامات سياسية جوهرية، أبرزها الانسحاب الكامل من قطاع غزة، وهو ما يسعى للتهرب منه.
ولفت إلى أن هناك جهودًا مصرية حثيثة لإتمام المرحلة الأولى من الاتفاق قبل القمة العربية الطارئة المقررة مطلع مارس، رغم العراقيل التي يضعها الاحتلال.
وأضاف أن إسرائيل لم تلتزم بانسحابات المرحلة الأولى حتى الآن، حيث لم تنفذ أي انسحاب من رفح أو ممر فيلادلفيا، ما يعكس نية نتنياهو لإطالة أمد المرحلة الأولى وتجنب الانتقال إلى المرحلة التالية.
أما بشأن احتمال اندلاع مواجهة عسكرية جديدة، فاستبعد الرقب وقوع حرب قريبة رغم التصريحات الإسرائيلية التصعيدية، معتبرًا أن ما يجري حاليًا هو مجرد تكتيك ابتزازي يسعى من خلاله رئيس الوزراء الإسرائيلي لتحسين شروط التفاوض، بهدف استعادة الأسرى الإسرائيليين دون تقديم تنازلات جوهرية، مثل الانسحاب من القطاع.
وفيما يخص استعدادات حماس لما بعد الحرب، شدد الرقب على أن الاحتلال لم يقدم أي خطوات إيجابية حتى الآن، مؤكدًا أنه لا يمكن تقديم تنازلات من طرف واحد، بل يجب أن تكون هناك تسويات متبادلة بين الجانبين لتحقيق أي تقدم سياسي.