وزير الشباب والرياضة يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بفوزه بفترة رئاسية جديدة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي يهنئ السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بفوزه بفترة رئاسية جديدة فى سباق انتخابي عبر فيه الشعب المصري عن تقديره وامتنانه لكافة الانجازات التى تشهدها مصر فى شتي المجالات وكان للشباب المصري الكلمة العليا فى المشهد الانتخابي إيمانا منهم بمسارات التنمية الشاملة للدولة المصرية ووقوفهم خلف قيادتهم السياسية وإدراكهم لما تبذله الدولة من جهود فى سبيل تحقيق طموحاتهم وتلبية متطلباتهم
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران
إقرأ أيضاً:
بعد أحداث سوريا .. سمير فرج: الرئيس السيسي وجه رسائل مطمئنة للشعب المصري
أكد اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، انه من الضروري الانتظار لمتابعة تطورات الوضع في سوريا، حيث لا تزال الاحتمالات مفتوحة بشأن تقسيم الأراضي السورية ومستقبل التدخلات الإقليمية، كما ان مصر قوة عسكرية واقتصادية كبيرة في المنطقة، فمصر تظل لاعبًا رئيسيًا في معادلة الأمن الإقليمي، رغم التحديات الاقتصادية التي تواجهها.
وأضاف فرج، خلال مداخلة هاتفية لـ «برنامج مصر جديدة»، المذاع على قناة etc، ان الرئيس السيسي وجه رسائل مطمئنة للشعب المصري، وشدد على أن مصر ليست مثل العديد من الدول التي تعيش حالة من الانقسام والفوضى، كما ان الرئيس قال ان مصر عظيمة وجيشها قوي، فالجيش المصري هو الأقوى في العالم العربي وأفريقيا، وقادر على تأمين البلاد من أي تهديدات، سواء على الحدود أو في الجبهة الداخلية، كما أن مصر كانت وما زالت في موقف قوي، بفضل جيشها وشعبها المتماسك، وأنها تواصل استعدادها الكامل لمواجهة أي تحديات، فالجيش المصري قادر على حماية الوطن، وهذه القوة هي “نعمة” يجب أن يعيها الجميع.
وتابع أن روسيا بدورها ضحت بالقضية السورية في مقابل ضمان مصالحها الإستراتيجية، مثل الحفاظ على قاعدتيها العسكرية في اللاذقية وطرطوس، بينما تخلت عن دعم النظام السوري بشكل كامل، وفي المقابل تعيش قوات بشار الأسد تحديات كبيرة، فانهيار الجيش السوري في أقل من أسبوع فضيحة تاريخية، مما فتح الباب أمام تدخلات خارجية إسرائيلية على الأرض السورية.
وأشار فرج، إلى تطور جديد في المشهد السياسي السوري، حيث أعلن “محمد الجولاني” قائد جبهة النصرة، عن ترشيح نفسه للرئاسة السورية، مما يعكس تزايد النفوذ الإخواني في البلاد وتهديدًا لمستقبل سوريا السياسي، كما أن التقسيم السوري ليس مسألة وقت فحسب، بل يرتبط بتوازنات معقدة تشمل تركيا والأكراد والنظام الإيراني.