أكدت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، أن نسبة الإقبال والمشاركة في الانتخابات الرئاسية، والتي أعلنتها الهيئة الوطنية للانتخابات ووصلت إلى 66.8% جاءت تاريخية، مشيرة إلى أن الانتخابات الرئاسية الحالية تعد بمثابة الاستحقاق الديمقراطي الأنجح منذ 2011 على كافة المستويات من التنظيم والمشاركة والتعددية.

وهنأت عضو مجلس الشيوخ، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم الإثنين، الرئيس عبد الفتاح السيسي بحصوله على ثقة المصريين وإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة بنسبة تصويت لصالحه بلغت 89.

6%.

وأشارت النائبة حياة خطاب، إلى أن الدولة المصرية ومؤسساتها نجحت في تنظيم وإدارة هذا الاستحقاق الانتخابي بنزاهة واحترافية شديدة، مشيدة بما بذلته الهيئة الوطنية للانتخابات من مجهودات وكذلك التسهيلات التي وفرتها من أجل التيسير على المواطنين للمشاركة في الانتخابات.

وقالت النائبة حياة خطاب، أن الهيئة الوطنية للانتخابات نجحت في إنجاز هذا الاستحقاق الانتخابي باحترافية شديدة وهو ما أدى إلى الوصول إلى نسب المشاركة غير المسبوقة والتاريخية ونجاح الشعب المصري في فرض إرادته من خلال صناديق الاقتراع، في ظل انتخابات تعددية.

وأوضحت عضو مجلس الشيوخ، أن الإعلام المصري تعامل هو الأخر باحترافية شديدة في تلك الانتخابات، من خلال اتاحة الفرصة لكافة المرشحين في الظهور والاعلان عن برامجهم الانتخابية، وكذلك تغطية كافة الفعاليات والمؤتمرات الجماهيرية التي عقدها المرشحون خلال فترة الدعاية بالانتخابات الرئاسية.

اقرأ أيضاًنقابة أطباء مصر تهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي لفوزه بفترة رئاسية جديدة

نائب رئيس حزب الوفد: المصريون جددوا الثقة العميقة في سياسات الرئيس السيسي

الرئيس السيسي للمصريين: أجدد معكم العهد بأن نبذل معًا كل جهد لنستمر في بناء الجمهورية الجديدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الرئاسة المصرية الرئيس السيسي الرئيس السيسي اليوم الرئيس المصري السيسي السيسي رئيس لمصر السيسي رئيسا لمصر انتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات السيسي انتخابات مصر انتخابات مصر 2024 تهنئة الرئيس السيسي عبد الفتاح السيسي فوز الرئيس السيسي كلمة الرئيس السيسي النائبة حیاة خطاب

إقرأ أيضاً:

كبسولة فى القانون.. 5 حالات يجوز فيها الاستحقاق بالجنسية المصرية

الحصول على الجنسية المصرية، حلم يسعى للوصول إليه العديد من المصريون المولودون بالخارج وأيضًا الأجانب، ولكنه ليس سهلًا ولابد أن يصدر بقرار من وزير الداخلية وفقًا لمعايير قانونية وضعها قانون الجنسية المصرية، وحدد عدد من الشروط التى بموجبها يمكنك الحصول عليها بسهولة، فنصت المادة الرابعة من قانون الجنسية المصرية على إجازة بقرار من وزير الداخلية منح الجنسية المصرية:

*لكل من ولد فى مصر لأب أصله مصرى متى طلب التجنس بالجنسية المصرية بعد جعل إقامته العادية فى مصر واان بالغا سن الرشد عند تقديم الطلب.

*لكل من ينتمى إلى الأصل المصـرى متى طلب التجنس بالجنسية المصرية بعد خمس سنوات من جعل إقامته العادية فى مصر وكان بالغا سن الرشد عند تقديم الطلب.

*لكل أجنبى ولد فى مصر لأب أجنبى ولد أيضا فيها إذا كان هذا الأجنبى ينتمى لغالبية السكان فى بلد لغته العربية أو دينه الإسلام، متى طلب التجنس خلال سنة من تاريخ بلوغه سن الرشد.

*لكل أجنبى ولد فى مصر وكانت إقامته العادية فيها عند بلوغه سن الرشد متى طلب خلال سنة من بلوغه سن الرشد التجنس بالجنسية المصرية وتوافرت فيه شروط الاستحقاق.

*لكل أجنبى جعل إقامته العادية فى مصر مدة عشر سنوات متتالية على الأقل سابقة على تقديم طلب التجنس متى كان بالغا الرشد وتوافرت فيه الشروط المبينة الآتية:

1- أن يكون سليم العقل غير مصاب بعاهة تجعله عالة على المجتمع.

2- أن يكون حسن السير والسلوك محمود السمعة ولم يسبق الحكم عليه بعقوبة جنائية أو بعقـوبة مقيدة للحرية فى جريمة مخلة بالشرف ما لم يكن قد رد إليه اعتباره.

3- أن يكون ملما باللغة العربية.

4- أن تكون له وسيلة مشروعة للكسب.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • كبسولة فى القانون.. 5 حالات يجوز فيها الاستحقاق بالجنسية المصرية
  • العراق على أعتاب انتخابات “فاترة” بسبب العزوف الشعبي
  • الزرقاء: البرلمان منفتح على التعديلات بشرط الحفاظ على المبادئ الأساسية للانتخابات
  • بسبب ضعف الإقبال ونقص التمويل.. مفوضية الانتخابات تمدد تسجيل الناخبين للانتخابات البلدية
  • برلماني: خطاب الرئيس السيسي يعكس التزام مصر الراسخ بالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني
  • الرئيس السيسي: نقوم بجهود في كافة المجالات لتوفير حياة كريمة للمواطنين
  • برلمانية: خطاب الرئيس السيسى بالندوة التثقيفية تعزز التزام الدولة بدعم فلسطين
  • الرئيس السيسي يوفد مندوبين للتعزية
  • ائتلاف النصر: الانتخابات ستجري في موعدها
  • بعد المشاركة الضئيلة.. هل نشهد خرقاً نسويّا في الإنتخابات البلدية المقبلة؟