بارتفاع 8.2 بالمائة… 1.13 مليون جزائري زاروا تونس في السداسي الأول من 2023
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن بارتفاع 8.2 بالمائة… 1.13 مليون جزائري زاروا تونس في السداسي الأول من 2023، عرف عدد الجزائريين الذين، الذين توافدوا على الجارة تونس في السداسي الأول من سنة 2023, ارتفاعا بنسبة 8.2 بالمائة , مقارنة .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بارتفاع 8.
عرف عدد الجزائريين الذين، الذين توافدوا على الجارة تونس في السداسي الأول من سنة 2023, ارتفاعا بنسبة 8.2 %, مقارنة بنفس الفترة من 2019, التي تعتبر كسنة مرجعية.
أظهرت إحصائيات، تحصل عليها موقع “الجزائر اليوم”, أن عدد الجزائريين الذين زاروا ودخلوا إلى تونس في الفترة من 1 جانفي إلى 30 جوان 2023, بلغ, 1131612 جزائري، دخلوا عبر مختلف المعابر الحدودية الجوية والبرية.
وارتفعت حركة دخول الجزائريين إلى تونس بنسبة 8.2 بالمائة، مقارنة بنفس الفترة من السنة المرجعية 2019، التي سجلت دخول 1045934 زائر. وبينت ذات الإحصائيات ان عدد الجزائريين الذين زاروا تونس في تلك الفترة بلغ 2934975 مواطن، أي قرابة 3 ملايين زائر.
وقارب عدد الجزائريين الذين زاروا تونس, في السداسي الأول من هذه السنة, نسبة 100 %, مقارنة بسنة 2022, التي عرفت إعادة فتح المعابر البرية, بقرار من الرئيسين عبد المجيد تبون و قيس السعيد بمناسبة الاحتفال بستينية الاستقلال, بعد أن كانت قد أغلقت بسبب جائحة كورونا.
وبلغ العدد في السنة الماضية,1238620 زائر، في حين ان العدد في الستة أشهر الأولى من السنة الجارية، بلغ 1131612 زائر.
وينتظر أن يعرف العدد ارتفاعا ملحوظا، في فترة العطلة الصيفية، حي تفضل العائلات الجزائرية، قضاء عطلتها في تونس، والتوجه نحو الجارة الشرقية عبر المعابر البرية، بسياراتهم الخاصة أو عبر الحافلات مع الوكالات السياحية.
وبقلص هذا من تكاليف السفر والتنقل جوا الذي يرفع تكاليف العطلة، التي قد تشكل حتى 30 بالمائة من المصاريف، خاصة مع ارتفاع أسعار الوجهات السياحية الأخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسط قلق غربي ورفض جزائري.. تحركات روسية لإنشاء قاعدة عسكرية جنوب ليبيا لتعويض خسارة سوريا
الأثنين, 10 مارس 2025 11:58 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
تشير تقارير إلى أن روسيا تسعى لإنشاء قاعدة عسكرية في جنوب ليبيا، وسط مخاوف غربية ورفض جزائري واضح. تأتي هذه الخطوة في ظل تراجع النفوذ الروسي في سوريا بعد التقارب التركي-السوري والدعم الغربي المستمر لأوكرانيا.
التحركات الروسية تُقابل بمعارضة جزائرية، حيث تعتبر الجزائر أي وجود عسكري أجنبي في المنطقة تهديدًا لأمنها القومي. كما أن الدول الغربية، وخاصة الولايات المتحدة وفرنسا، تراقب الأمر عن كثب، خشية أن تعزز روسيا نفوذها في شمال إفريقيا.
هذا التطور يعكس إعادة تموضع روسيا عسكريًا بعد الضغوط التي تواجهها في سوريا وأوكرانيا، مما قد يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة.