«تجارية القليوبية»: فوز السيسي بفترة رئاسية جديدة يدعم مسيرة التنمية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
هنأ الدكتور محمد عطية الفيومي، رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالقليوبية، وعضو مجلس النواب وأمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، الرئيس عبد الفتاح السيسي على الثقة الغالية التي أولاها له الشعب المصري، والتي توجت بفوزه بفترة رئاسية جديدة، في انتخابات شهد لها الجميع بالنزاهة والشفافية، بعد تاريخ من الإنجازات التي حققها منذ توليه من 10 سنوات، وبرهن خلالها أبناء الشعب المصري بمشاركتهم الإيجابية، على وعيهم وحسهم الوطني الأصيل.
وأشاد رئيس تجارية القليوبية، في بيان صحفي له اليوم، بالصورة الحضارية التي خرجت بها الانتخابات الرئاسية، وتضافر جهود مؤسسات الدولة لتمكين ملايين الناخبين من الإدلاء بأصواتهم في سهولة ويسر وطمأنينة وحرية، منوهًا بما بذلته الهيئة الوطنية للانتخابات ووزارة الداخلية ورجال القضاء، وجميع جهات الدولة من جهد مخلص في هذا الصدد، لافتا إلى أن نجاح السيسي يدعم استكمال مسيرة الإنجازات والتنمية.
الانتخابات الرئاسية أظهرت وعي المصريينوأكد أمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، أن الانتخابات الرئاسية، أظهرت حرص المصريين وإصرارهم على استكمال مسيرة البناء والتنمية والتي بدأت منذ أعوام تحت قيادة وتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مختلف القطاعات، متمنيا له دوام التوفيق والسداد لتحقيق تطلعات وآمال شعب مصر العظيم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية الرئاسة القليوبية إنتخابات القليوبية الرئاسية القليوبية
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح 380 شخصًا أعتقلوا في مظاهرات بعد الانتخابات الرئاسية بفنزويلا
أعلنت النيابة العامة الفنزويلية السبت إطلاق سراح نحو 380 شخصا اعتقلوا على خلفية تظاهرات شهدتها البلاد ضد فوز الرئيس نيكولاس مادورو بولاية رئاسية جديدة في يوليو، ما يرفع إلى نحو 1900 عدد المفرج عنهم في إطار أزمة ما بعد الانتخابات.
وأسفر قمع التظاهرات عن مقتل 28 شخصا وإصابة 200 آخرين واعتقال 2400 شخص في الأيام التي أعقبت انتخابات 28 يوليو التي تصر المعارضة على أنها الفائزة فيها وعلى أن النتائج المعلنة مزوّرة.
وجاء في بيان النيابة العامة أنه "تم طلب ما مجموعه 381 مراجعة وقبولها في 16 يناير 2025 و24 منه، فضلا عن تلك التي عولجت سابقا وتم الإبلاغ عنها في بيانات سابقة، ما يفضي إلى رقم إجمالي قدره 1896 إطلاق سراح إلى حد الآن".
وقال المدعي العام طارق وليام صعب في تصريح لوكالة فرانس برس "إنهم أحرار طليقون".
وعلى الرغم من عمليات الإفراج هذه، استمر احتجاز معارضين ونشطاء. فوفق إحصاء لمنظمة فورو بينال غير الحكومية، اعتُقِل 83 شخصا لأسباب "سياسية" بين الأول من يناير و12 منه.
ولم يعترف قسم كبير من المجتمع الدولي بفوز مادورو الذي أدى اليمين الدستورية في العاشر من كانون الثاني/يناير رئيسا لفنزويلا لولاية ثالثة مدتها 6 سنوات.
وتصر المعارضة على أن إدموندو غونزاليس أوروتيا هو الفائز في الانتخابات.